الثقة نيوز - يتدرب المنتخب البرازيلي في ريو دي جانيرو استعدادا لمواجهة تشيلي، منافسه غدا الجمعة في الدور ربع النهائي لبطولة كوبا أميركا، حسبما أفاد سيزار سامبايو، مساعد مدرب «السيليساو» تيتي.
وقال سامبايو في مقطع فيديو نشره الاتحاد البرازيلي لكرة القدم «نحن منغمسون حرفيا في التحليل التكتيكي، لقد حددنا بالفعل نقاط القوة والضعف لدى تشيلي وأجرينا محاكاة في التدريب حتى نتمكن من وضع استراتيجيات لتحييد قواتها والاستفادة من نقاط ضعفها».
وبعد التعادل 1-1 الأحد الماضي أمام الإكوادور في مباراتها الأخيرة في دور المجموعات، وهي النتيجة التي أكدت تصدرها المجموعة الثانية، عادت البرازيل إلى ريو دي جانيرو لمواصلة تدريباتها بينما تفكر في مواجهة تشيلي التي حلت رابعة في ترتيب المجموعة الأولى.
وأكد سامبايو أن إحدى نقاط القوة في تشيلي هي تفوقها الفني، وهو أمر تشترك فيه مع البرازيل، موضحا أن هذا هو السبب في أن أخطر خطوطها هو الوسط، في ظل وجود لاعبين متميزين، من بينهم أرتورو فيدال وإيريك بولغار وتشارلز أرانغويز، كما سلط الضوء على خطورة المهاجم إدواردو فارغاس لكونه هدفا جيدا.
وفي هذا الصدد، قال اللاعب البرازيلي السابق «كفارق تقني، تمر غالبية طرق بناء الهجمات في تشيلي عبر فيدال.. لقد ركزنا على هذه الاختلافات التكتيكية حتى لا نتفاجأ».
كما أبرز المساعد الفني أنه في الفريق التشيلي الحالي، يبرز العديد من اللاعبين الذين فازت معهم تشيلي بنسختي 2015 و2016 من كوبا أميركا، مؤكدا أن «أساس تلك الانتصارات لا يزال موجودا».
وتابع «في الأيام التي تسبق المباراة سنقوم بتعديل النموذج الذي طورناه (لمواجهة تشيلي) حتى يسير كل شيء على ما يرام ويمكننا دخول ربع النهائي بجدارة وبالتالي الاستمرار في المنافسة».
وأعرب سامبايو عن رغبة البرازيل في التأهل إلى الدور نصف النهائي من المسابقة، لكنه أوضح أن «السيليساو» يكن «احترما كبيرا تجاه تشيلي»، وكذلك الكثير من الشغف والحب لأن كرة القدم التشيلية تشبه في بعض اللحظات كرة القدم البرازيلية بسبب تفوقها الفني». السجلات التاريخية للفوز بلقب البطولة بين المنتخبين تميل بشكل كبير للبرازيل على الرغم من أن تشيلي كانت بطلة القارة في 2015 و2016.
وفازت البرازيل بنسخة 2019 بعد عدة سنوات من عدم حصد لقب البطولة القارية، لكنها كانت تستضيف وقتها المنافسات على أرضها.
وفي إجمالي 21 مباراة جمعت بين المنتخبين في مباريات نسخ كوبا أميركا، حققت البرازيل 16 فوزا وتعادلين، مقابل 3 انتصارات لتشيلي. وكانت انتصارات تشيلي على البرازيل في كوبا أميركا في نسخ 1956 و1987 و1993، لكن في المباراة الأخيرة بينهما في البطولة القارية نسخة 2007، فازت البرازيل على «لاروخا» بواقع 6-1.
لقب جديد لميسي في معسكر الأرجنتين
أطلق لوكيتا رودريغيز (كوميدي أرجنتيني)، لقبا جديدا على مواطنه ليونيل ميسي، نجم برشلونة، خلال معسكر منتخب الأرجنتين الحالي، استعدادا لربع نهائي بطولة كوبا أميركا.
وشهدت السنوات الماضية عشرات الألقاب لميسي في ظل المستويات المبهرة التي يقدمها، إلا أن اللقب الذي أطلقه لوكيتا مرتبط بهدف تاريخي لميسي مع برشلونة.
وبحسب صحيفة «موندو ديبورتيفو» الإسبانية، فإن اللقب الذي أطلقه لوكيتا على ميسي في معسكر الأرجنتين هو «أنقرة»، حيث علق عليه معلق المباراة وقتها «أنقرة ميسي أنقرة ميسي».
وأوضحت الصحيفة، أن لوكيتا شاهد مقطع فيديو لهدف ميسي التاريخي في شباك خيتافي، حيث علق عليه «أنقرة ميسي أنقرة ميسي».
وسجل ميسي هدفا مارادونيا في شباك خيتافي، قبل 14 عاما، ببطولة كأس ملك إسبانيا، مشابه لهدف الراحل دييغو أرماندو مارادونا في مونديال 1986.
الثقة نيوز - يتدرب المنتخب البرازيلي في ريو دي جانيرو استعدادا لمواجهة تشيلي، منافسه غدا الجمعة في الدور ربع النهائي لبطولة كوبا أميركا، حسبما أفاد سيزار سامبايو، مساعد مدرب «السيليساو» تيتي.
وقال سامبايو في مقطع فيديو نشره الاتحاد البرازيلي لكرة القدم «نحن منغمسون حرفيا في التحليل التكتيكي، لقد حددنا بالفعل نقاط القوة والضعف لدى تشيلي وأجرينا محاكاة في التدريب حتى نتمكن من وضع استراتيجيات لتحييد قواتها والاستفادة من نقاط ضعفها».
وبعد التعادل 1-1 الأحد الماضي أمام الإكوادور في مباراتها الأخيرة في دور المجموعات، وهي النتيجة التي أكدت تصدرها المجموعة الثانية، عادت البرازيل إلى ريو دي جانيرو لمواصلة تدريباتها بينما تفكر في مواجهة تشيلي التي حلت رابعة في ترتيب المجموعة الأولى.
وأكد سامبايو أن إحدى نقاط القوة في تشيلي هي تفوقها الفني، وهو أمر تشترك فيه مع البرازيل، موضحا أن هذا هو السبب في أن أخطر خطوطها هو الوسط، في ظل وجود لاعبين متميزين، من بينهم أرتورو فيدال وإيريك بولغار وتشارلز أرانغويز، كما سلط الضوء على خطورة المهاجم إدواردو فارغاس لكونه هدفا جيدا.
وفي هذا الصدد، قال اللاعب البرازيلي السابق «كفارق تقني، تمر غالبية طرق بناء الهجمات في تشيلي عبر فيدال.. لقد ركزنا على هذه الاختلافات التكتيكية حتى لا نتفاجأ».
كما أبرز المساعد الفني أنه في الفريق التشيلي الحالي، يبرز العديد من اللاعبين الذين فازت معهم تشيلي بنسختي 2015 و2016 من كوبا أميركا، مؤكدا أن «أساس تلك الانتصارات لا يزال موجودا».
وتابع «في الأيام التي تسبق المباراة سنقوم بتعديل النموذج الذي طورناه (لمواجهة تشيلي) حتى يسير كل شيء على ما يرام ويمكننا دخول ربع النهائي بجدارة وبالتالي الاستمرار في المنافسة».
وأعرب سامبايو عن رغبة البرازيل في التأهل إلى الدور نصف النهائي من المسابقة، لكنه أوضح أن «السيليساو» يكن «احترما كبيرا تجاه تشيلي»، وكذلك الكثير من الشغف والحب لأن كرة القدم التشيلية تشبه في بعض اللحظات كرة القدم البرازيلية بسبب تفوقها الفني». السجلات التاريخية للفوز بلقب البطولة بين المنتخبين تميل بشكل كبير للبرازيل على الرغم من أن تشيلي كانت بطلة القارة في 2015 و2016.
وفازت البرازيل بنسخة 2019 بعد عدة سنوات من عدم حصد لقب البطولة القارية، لكنها كانت تستضيف وقتها المنافسات على أرضها.
وفي إجمالي 21 مباراة جمعت بين المنتخبين في مباريات نسخ كوبا أميركا، حققت البرازيل 16 فوزا وتعادلين، مقابل 3 انتصارات لتشيلي. وكانت انتصارات تشيلي على البرازيل في كوبا أميركا في نسخ 1956 و1987 و1993، لكن في المباراة الأخيرة بينهما في البطولة القارية نسخة 2007، فازت البرازيل على «لاروخا» بواقع 6-1.
لقب جديد لميسي في معسكر الأرجنتين
أطلق لوكيتا رودريغيز (كوميدي أرجنتيني)، لقبا جديدا على مواطنه ليونيل ميسي، نجم برشلونة، خلال معسكر منتخب الأرجنتين الحالي، استعدادا لربع نهائي بطولة كوبا أميركا.
وشهدت السنوات الماضية عشرات الألقاب لميسي في ظل المستويات المبهرة التي يقدمها، إلا أن اللقب الذي أطلقه لوكيتا مرتبط بهدف تاريخي لميسي مع برشلونة.
وبحسب صحيفة «موندو ديبورتيفو» الإسبانية، فإن اللقب الذي أطلقه لوكيتا على ميسي في معسكر الأرجنتين هو «أنقرة»، حيث علق عليه معلق المباراة وقتها «أنقرة ميسي أنقرة ميسي».
وأوضحت الصحيفة، أن لوكيتا شاهد مقطع فيديو لهدف ميسي التاريخي في شباك خيتافي، حيث علق عليه «أنقرة ميسي أنقرة ميسي».
وسجل ميسي هدفا مارادونيا في شباك خيتافي، قبل 14 عاما، ببطولة كأس ملك إسبانيا، مشابه لهدف الراحل دييغو أرماندو مارادونا في مونديال 1986.
الثقة نيوز - يتدرب المنتخب البرازيلي في ريو دي جانيرو استعدادا لمواجهة تشيلي، منافسه غدا الجمعة في الدور ربع النهائي لبطولة كوبا أميركا، حسبما أفاد سيزار سامبايو، مساعد مدرب «السيليساو» تيتي.
وقال سامبايو في مقطع فيديو نشره الاتحاد البرازيلي لكرة القدم «نحن منغمسون حرفيا في التحليل التكتيكي، لقد حددنا بالفعل نقاط القوة والضعف لدى تشيلي وأجرينا محاكاة في التدريب حتى نتمكن من وضع استراتيجيات لتحييد قواتها والاستفادة من نقاط ضعفها».
وبعد التعادل 1-1 الأحد الماضي أمام الإكوادور في مباراتها الأخيرة في دور المجموعات، وهي النتيجة التي أكدت تصدرها المجموعة الثانية، عادت البرازيل إلى ريو دي جانيرو لمواصلة تدريباتها بينما تفكر في مواجهة تشيلي التي حلت رابعة في ترتيب المجموعة الأولى.
وأكد سامبايو أن إحدى نقاط القوة في تشيلي هي تفوقها الفني، وهو أمر تشترك فيه مع البرازيل، موضحا أن هذا هو السبب في أن أخطر خطوطها هو الوسط، في ظل وجود لاعبين متميزين، من بينهم أرتورو فيدال وإيريك بولغار وتشارلز أرانغويز، كما سلط الضوء على خطورة المهاجم إدواردو فارغاس لكونه هدفا جيدا.
وفي هذا الصدد، قال اللاعب البرازيلي السابق «كفارق تقني، تمر غالبية طرق بناء الهجمات في تشيلي عبر فيدال.. لقد ركزنا على هذه الاختلافات التكتيكية حتى لا نتفاجأ».
كما أبرز المساعد الفني أنه في الفريق التشيلي الحالي، يبرز العديد من اللاعبين الذين فازت معهم تشيلي بنسختي 2015 و2016 من كوبا أميركا، مؤكدا أن «أساس تلك الانتصارات لا يزال موجودا».
وتابع «في الأيام التي تسبق المباراة سنقوم بتعديل النموذج الذي طورناه (لمواجهة تشيلي) حتى يسير كل شيء على ما يرام ويمكننا دخول ربع النهائي بجدارة وبالتالي الاستمرار في المنافسة».
وأعرب سامبايو عن رغبة البرازيل في التأهل إلى الدور نصف النهائي من المسابقة، لكنه أوضح أن «السيليساو» يكن «احترما كبيرا تجاه تشيلي»، وكذلك الكثير من الشغف والحب لأن كرة القدم التشيلية تشبه في بعض اللحظات كرة القدم البرازيلية بسبب تفوقها الفني». السجلات التاريخية للفوز بلقب البطولة بين المنتخبين تميل بشكل كبير للبرازيل على الرغم من أن تشيلي كانت بطلة القارة في 2015 و2016.
وفازت البرازيل بنسخة 2019 بعد عدة سنوات من عدم حصد لقب البطولة القارية، لكنها كانت تستضيف وقتها المنافسات على أرضها.
وفي إجمالي 21 مباراة جمعت بين المنتخبين في مباريات نسخ كوبا أميركا، حققت البرازيل 16 فوزا وتعادلين، مقابل 3 انتصارات لتشيلي. وكانت انتصارات تشيلي على البرازيل في كوبا أميركا في نسخ 1956 و1987 و1993، لكن في المباراة الأخيرة بينهما في البطولة القارية نسخة 2007، فازت البرازيل على «لاروخا» بواقع 6-1.
لقب جديد لميسي في معسكر الأرجنتين
أطلق لوكيتا رودريغيز (كوميدي أرجنتيني)، لقبا جديدا على مواطنه ليونيل ميسي، نجم برشلونة، خلال معسكر منتخب الأرجنتين الحالي، استعدادا لربع نهائي بطولة كوبا أميركا.
وشهدت السنوات الماضية عشرات الألقاب لميسي في ظل المستويات المبهرة التي يقدمها، إلا أن اللقب الذي أطلقه لوكيتا مرتبط بهدف تاريخي لميسي مع برشلونة.
وبحسب صحيفة «موندو ديبورتيفو» الإسبانية، فإن اللقب الذي أطلقه لوكيتا على ميسي في معسكر الأرجنتين هو «أنقرة»، حيث علق عليه معلق المباراة وقتها «أنقرة ميسي أنقرة ميسي».
وأوضحت الصحيفة، أن لوكيتا شاهد مقطع فيديو لهدف ميسي التاريخي في شباك خيتافي، حيث علق عليه «أنقرة ميسي أنقرة ميسي».
وسجل ميسي هدفا مارادونيا في شباك خيتافي، قبل 14 عاما، ببطولة كأس ملك إسبانيا، مشابه لهدف الراحل دييغو أرماندو مارادونا في مونديال 1986.
التعليقات