الثقة نيوز -يتطلع الكثيرون إلى الحصول على لقاح فيروس كورونا المستجد، إلا أن البعض الآخر يشعر بالقلق حيال الآثار الجانبية التي تظهر بعد تلقي اللقاح مثل الصداع والحمى الخفيفة وآلام الجسم والضعف والإرهاق.
وقالت الدكتور شويتا غوبتا، أخصائية التغذية الشهيرة، ومؤسسة جمعية ”New Beginnings“: ”بما أن التلقيح ضد فيروس كورونا ضروري، فلا ينبغي للمرء أن يخشى أخذ اللقاح“.
كما نصحت غوبتا، بإجراء تغييرات طفيفة في نظامنا الغذائي لتقليل الآثار الجانبية ولتعزيز فعالية لقاح ”كوفيد-19″، ولهذا، قم بإدراج هذه الأطعمة الخمس ضمن نظامك الغذائي من أجل التعافي السريع بعد تلقي اللقاح.
الحبوب الكاملة
يعزز استهلاك الحبوب الكاملة صحة الأمعاء ويؤدي إلى استجابات مناعية أفضل، وتحتوي الحبوب الكاملة على نسبة عالية من الألياف والبوليفينول، وتوفر فوائد مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات تساعد في تقليل الالتهاب المزمن.
كما يساعد تناول الحبوب الكاملة مثل الشعير والأرز البني والحنطة السوداء والشوفان وما إلى ذلك أيضًا على تعزيز مستويات الطاقة ومواجهة الضعف في الجسم.
الأطعمة المرطبة
يمكن أن يساعد الحفاظ على ترطيب الجسم عن طريق شرب الماء وتناول الأطعمة المرطبة في تخفيف التهاب الذراعين وتقليل آلام الجسم والحفاظ على درجة حرارة الجسم المثالية وتقليل القلق وتعزيز فعالية اللقاح.
ولهذا أضف الأطعمة المرطبة إلى نظامك الغذائي مثل الفراولة والبطيخ والخوخ والبرتقال والخيار والخس وغيرها، الغنية بالمركبات المضادة للالتهابات والتي توفر كمية غنية من مركبات الفلافونويد للجسم.
الكركم الخام
يحتوي الكركم على خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للفيروسات ومضادة للالتهابات ومضادة للفطريات تساعد على تعزيز نمو البكتيريا الصحية في الأمعاء.
يحتوي الكركم على مركب الكركمين وهو مركب نشط بيولوجيًا، يقوم بتنظيم جهاز المناعة ويعمل كإكسير لدرء نزلات البرد أو الأنفلونزا أو غيرها من الالتهابات.
الخضروات الخضراء
تمتلئ الخضار بالعناصر الغذائية الأساسية مثل الفيتامينات A و C و K والبوتاسيوم والفولات والمغنيسيوم والمعادن الأخرى التي تساعد في بناء المناعة.
ويمكنك تناول الخضار النيئة في السلطات أو تضمينها في الحساء لزيادة التمثيل الغذائي في الجسم والحفاظ على صحة جيدة بشكل عام.
ومن بين هذه الخضروات التي تساعد في تعزيز فعالية اللقاح وتقليل آثاره الجانبية المزعجة؛ القرنبيط، البروكلي، الملفوف، السبانخ، البقدونس، الهليون، براعم بروكسل، الفاصوليا.
الزنجبيل
يتكون الزنجبيل من أكثر من 30 من الأحماض الأمينية و500 من الإنزيمات المساعدة، التي تعمل علي تقوية الجهاز المناعي للجسم.
ويساعد تناول الزنجبيل أيضا على مكافحة الالتهابات، ويقلل من مستويات التوتر، يمكنك تناول الزنجبيل النيئ، أو تناول شاي الزنجبيل، أو مكملات الزنجبيل لتشعر بالراحة بعد أخذ الجرعة.
الثقة نيوز -يتطلع الكثيرون إلى الحصول على لقاح فيروس كورونا المستجد، إلا أن البعض الآخر يشعر بالقلق حيال الآثار الجانبية التي تظهر بعد تلقي اللقاح مثل الصداع والحمى الخفيفة وآلام الجسم والضعف والإرهاق.
وقالت الدكتور شويتا غوبتا، أخصائية التغذية الشهيرة، ومؤسسة جمعية ”New Beginnings“: ”بما أن التلقيح ضد فيروس كورونا ضروري، فلا ينبغي للمرء أن يخشى أخذ اللقاح“.
كما نصحت غوبتا، بإجراء تغييرات طفيفة في نظامنا الغذائي لتقليل الآثار الجانبية ولتعزيز فعالية لقاح ”كوفيد-19″، ولهذا، قم بإدراج هذه الأطعمة الخمس ضمن نظامك الغذائي من أجل التعافي السريع بعد تلقي اللقاح.
الحبوب الكاملة
يعزز استهلاك الحبوب الكاملة صحة الأمعاء ويؤدي إلى استجابات مناعية أفضل، وتحتوي الحبوب الكاملة على نسبة عالية من الألياف والبوليفينول، وتوفر فوائد مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات تساعد في تقليل الالتهاب المزمن.
كما يساعد تناول الحبوب الكاملة مثل الشعير والأرز البني والحنطة السوداء والشوفان وما إلى ذلك أيضًا على تعزيز مستويات الطاقة ومواجهة الضعف في الجسم.
الأطعمة المرطبة
يمكن أن يساعد الحفاظ على ترطيب الجسم عن طريق شرب الماء وتناول الأطعمة المرطبة في تخفيف التهاب الذراعين وتقليل آلام الجسم والحفاظ على درجة حرارة الجسم المثالية وتقليل القلق وتعزيز فعالية اللقاح.
ولهذا أضف الأطعمة المرطبة إلى نظامك الغذائي مثل الفراولة والبطيخ والخوخ والبرتقال والخيار والخس وغيرها، الغنية بالمركبات المضادة للالتهابات والتي توفر كمية غنية من مركبات الفلافونويد للجسم.
الكركم الخام
يحتوي الكركم على خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للفيروسات ومضادة للالتهابات ومضادة للفطريات تساعد على تعزيز نمو البكتيريا الصحية في الأمعاء.
يحتوي الكركم على مركب الكركمين وهو مركب نشط بيولوجيًا، يقوم بتنظيم جهاز المناعة ويعمل كإكسير لدرء نزلات البرد أو الأنفلونزا أو غيرها من الالتهابات.
الخضروات الخضراء
تمتلئ الخضار بالعناصر الغذائية الأساسية مثل الفيتامينات A و C و K والبوتاسيوم والفولات والمغنيسيوم والمعادن الأخرى التي تساعد في بناء المناعة.
ويمكنك تناول الخضار النيئة في السلطات أو تضمينها في الحساء لزيادة التمثيل الغذائي في الجسم والحفاظ على صحة جيدة بشكل عام.
ومن بين هذه الخضروات التي تساعد في تعزيز فعالية اللقاح وتقليل آثاره الجانبية المزعجة؛ القرنبيط، البروكلي، الملفوف، السبانخ، البقدونس، الهليون، براعم بروكسل، الفاصوليا.
الزنجبيل
يتكون الزنجبيل من أكثر من 30 من الأحماض الأمينية و500 من الإنزيمات المساعدة، التي تعمل علي تقوية الجهاز المناعي للجسم.
ويساعد تناول الزنجبيل أيضا على مكافحة الالتهابات، ويقلل من مستويات التوتر، يمكنك تناول الزنجبيل النيئ، أو تناول شاي الزنجبيل، أو مكملات الزنجبيل لتشعر بالراحة بعد أخذ الجرعة.
الثقة نيوز -يتطلع الكثيرون إلى الحصول على لقاح فيروس كورونا المستجد، إلا أن البعض الآخر يشعر بالقلق حيال الآثار الجانبية التي تظهر بعد تلقي اللقاح مثل الصداع والحمى الخفيفة وآلام الجسم والضعف والإرهاق.
وقالت الدكتور شويتا غوبتا، أخصائية التغذية الشهيرة، ومؤسسة جمعية ”New Beginnings“: ”بما أن التلقيح ضد فيروس كورونا ضروري، فلا ينبغي للمرء أن يخشى أخذ اللقاح“.
كما نصحت غوبتا، بإجراء تغييرات طفيفة في نظامنا الغذائي لتقليل الآثار الجانبية ولتعزيز فعالية لقاح ”كوفيد-19″، ولهذا، قم بإدراج هذه الأطعمة الخمس ضمن نظامك الغذائي من أجل التعافي السريع بعد تلقي اللقاح.
الحبوب الكاملة
يعزز استهلاك الحبوب الكاملة صحة الأمعاء ويؤدي إلى استجابات مناعية أفضل، وتحتوي الحبوب الكاملة على نسبة عالية من الألياف والبوليفينول، وتوفر فوائد مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات تساعد في تقليل الالتهاب المزمن.
كما يساعد تناول الحبوب الكاملة مثل الشعير والأرز البني والحنطة السوداء والشوفان وما إلى ذلك أيضًا على تعزيز مستويات الطاقة ومواجهة الضعف في الجسم.
الأطعمة المرطبة
يمكن أن يساعد الحفاظ على ترطيب الجسم عن طريق شرب الماء وتناول الأطعمة المرطبة في تخفيف التهاب الذراعين وتقليل آلام الجسم والحفاظ على درجة حرارة الجسم المثالية وتقليل القلق وتعزيز فعالية اللقاح.
ولهذا أضف الأطعمة المرطبة إلى نظامك الغذائي مثل الفراولة والبطيخ والخوخ والبرتقال والخيار والخس وغيرها، الغنية بالمركبات المضادة للالتهابات والتي توفر كمية غنية من مركبات الفلافونويد للجسم.
الكركم الخام
يحتوي الكركم على خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للفيروسات ومضادة للالتهابات ومضادة للفطريات تساعد على تعزيز نمو البكتيريا الصحية في الأمعاء.
يحتوي الكركم على مركب الكركمين وهو مركب نشط بيولوجيًا، يقوم بتنظيم جهاز المناعة ويعمل كإكسير لدرء نزلات البرد أو الأنفلونزا أو غيرها من الالتهابات.
الخضروات الخضراء
تمتلئ الخضار بالعناصر الغذائية الأساسية مثل الفيتامينات A و C و K والبوتاسيوم والفولات والمغنيسيوم والمعادن الأخرى التي تساعد في بناء المناعة.
ويمكنك تناول الخضار النيئة في السلطات أو تضمينها في الحساء لزيادة التمثيل الغذائي في الجسم والحفاظ على صحة جيدة بشكل عام.
ومن بين هذه الخضروات التي تساعد في تعزيز فعالية اللقاح وتقليل آثاره الجانبية المزعجة؛ القرنبيط، البروكلي، الملفوف، السبانخ، البقدونس، الهليون، براعم بروكسل، الفاصوليا.
الزنجبيل
يتكون الزنجبيل من أكثر من 30 من الأحماض الأمينية و500 من الإنزيمات المساعدة، التي تعمل علي تقوية الجهاز المناعي للجسم.
ويساعد تناول الزنجبيل أيضا على مكافحة الالتهابات، ويقلل من مستويات التوتر، يمكنك تناول الزنجبيل النيئ، أو تناول شاي الزنجبيل، أو مكملات الزنجبيل لتشعر بالراحة بعد أخذ الجرعة.
التعليقات