الثقة نيوز- ارتكبت سيدة ثلاثينية جريمة «قتل بحماها القعيد»، حرقًا عن طريق إشعال النيران في جسده بعد أن سكبت عليه الكيروسين داخل منزله في قرية عبد الباسط عبد الصمد في برج العرب، حيث تركت المجني عليه «صبحي.ع» 60 سنة يصارع الموت حتى تفحم جسده.
وبررت المهتمة ذلك بالقول : «ولعت فيه بجاز عشان يستاهل الموت ده إنسان مشلول وكان مطلع عيني معاه وكمان لسانه طويل وبيشتمني على طول بدل ما يشكرني على خدمتي له».
وأضافت المتهمة في تحقيقات النيابة أنها كانت بصحبة حماها القعيد بمفردهما داخل شقته قبل الحادث لقضاء بعض احتياجاته بعد أن غادر زوجها وشقيقه إلى عملهما في قطعة أرض خاصة بهما، وحدثت بينها وبين حماها مشادة كلامية بسبب تأخرها في إحضار الفطار فهددته بالقتل عن طريق إشعال النيران، وعلى الفور أقدمت على الانتقام منه بسكب الكيروسين على جسده وأشعلت النيران وأغلقت باب شقته في الطابق الأرضي وصعدت إلى شقتها بالطابق الثاني.
وأفادت تحريات المباحث بأن قاتلة حماها القعيد في بداية استجوابها حاولت التنصل من الجريمة وأدعت أنها كانت في شقتها وقت الحادث وأن الجيران هم من كسروا باب الشقة بعد ملاحظتهم اشتعال النيران في الشقة، حيث لاحظ الفريق الأمني وجود آثار كيروسين في جركن أخذت منه المتهمة الكيروسين وأسكبته على جسد المجني عليه، كما لاحظت اختفاء الهاتف المحمول الخاص بالمجني عليه وبسؤال المتهمة اعترفت بإبعاد الهاتف عن المجني عليه حتى لا يستغيث بأبنيه وقت الجريمة.
رواية شهود العيان من الجيران أكدت ضلوع المتهمة في جريمة قتل حماها القعيد، حيث أفادوا بسماعهم صرخات المجني عليه واستغاثته بالجيران بقوله: «إلحقوني ولعت فيها النار»، كما بينت تحريات المباحث أن المتهمة انتقمت من حماها بسبب حالته الصحية وخدمتها له.
الثقة نيوز- ارتكبت سيدة ثلاثينية جريمة «قتل بحماها القعيد»، حرقًا عن طريق إشعال النيران في جسده بعد أن سكبت عليه الكيروسين داخل منزله في قرية عبد الباسط عبد الصمد في برج العرب، حيث تركت المجني عليه «صبحي.ع» 60 سنة يصارع الموت حتى تفحم جسده.
وبررت المهتمة ذلك بالقول : «ولعت فيه بجاز عشان يستاهل الموت ده إنسان مشلول وكان مطلع عيني معاه وكمان لسانه طويل وبيشتمني على طول بدل ما يشكرني على خدمتي له».
وأضافت المتهمة في تحقيقات النيابة أنها كانت بصحبة حماها القعيد بمفردهما داخل شقته قبل الحادث لقضاء بعض احتياجاته بعد أن غادر زوجها وشقيقه إلى عملهما في قطعة أرض خاصة بهما، وحدثت بينها وبين حماها مشادة كلامية بسبب تأخرها في إحضار الفطار فهددته بالقتل عن طريق إشعال النيران، وعلى الفور أقدمت على الانتقام منه بسكب الكيروسين على جسده وأشعلت النيران وأغلقت باب شقته في الطابق الأرضي وصعدت إلى شقتها بالطابق الثاني.
وأفادت تحريات المباحث بأن قاتلة حماها القعيد في بداية استجوابها حاولت التنصل من الجريمة وأدعت أنها كانت في شقتها وقت الحادث وأن الجيران هم من كسروا باب الشقة بعد ملاحظتهم اشتعال النيران في الشقة، حيث لاحظ الفريق الأمني وجود آثار كيروسين في جركن أخذت منه المتهمة الكيروسين وأسكبته على جسد المجني عليه، كما لاحظت اختفاء الهاتف المحمول الخاص بالمجني عليه وبسؤال المتهمة اعترفت بإبعاد الهاتف عن المجني عليه حتى لا يستغيث بأبنيه وقت الجريمة.
رواية شهود العيان من الجيران أكدت ضلوع المتهمة في جريمة قتل حماها القعيد، حيث أفادوا بسماعهم صرخات المجني عليه واستغاثته بالجيران بقوله: «إلحقوني ولعت فيها النار»، كما بينت تحريات المباحث أن المتهمة انتقمت من حماها بسبب حالته الصحية وخدمتها له.
الثقة نيوز- ارتكبت سيدة ثلاثينية جريمة «قتل بحماها القعيد»، حرقًا عن طريق إشعال النيران في جسده بعد أن سكبت عليه الكيروسين داخل منزله في قرية عبد الباسط عبد الصمد في برج العرب، حيث تركت المجني عليه «صبحي.ع» 60 سنة يصارع الموت حتى تفحم جسده.
وبررت المهتمة ذلك بالقول : «ولعت فيه بجاز عشان يستاهل الموت ده إنسان مشلول وكان مطلع عيني معاه وكمان لسانه طويل وبيشتمني على طول بدل ما يشكرني على خدمتي له».
وأضافت المتهمة في تحقيقات النيابة أنها كانت بصحبة حماها القعيد بمفردهما داخل شقته قبل الحادث لقضاء بعض احتياجاته بعد أن غادر زوجها وشقيقه إلى عملهما في قطعة أرض خاصة بهما، وحدثت بينها وبين حماها مشادة كلامية بسبب تأخرها في إحضار الفطار فهددته بالقتل عن طريق إشعال النيران، وعلى الفور أقدمت على الانتقام منه بسكب الكيروسين على جسده وأشعلت النيران وأغلقت باب شقته في الطابق الأرضي وصعدت إلى شقتها بالطابق الثاني.
وأفادت تحريات المباحث بأن قاتلة حماها القعيد في بداية استجوابها حاولت التنصل من الجريمة وأدعت أنها كانت في شقتها وقت الحادث وأن الجيران هم من كسروا باب الشقة بعد ملاحظتهم اشتعال النيران في الشقة، حيث لاحظ الفريق الأمني وجود آثار كيروسين في جركن أخذت منه المتهمة الكيروسين وأسكبته على جسد المجني عليه، كما لاحظت اختفاء الهاتف المحمول الخاص بالمجني عليه وبسؤال المتهمة اعترفت بإبعاد الهاتف عن المجني عليه حتى لا يستغيث بأبنيه وقت الجريمة.
رواية شهود العيان من الجيران أكدت ضلوع المتهمة في جريمة قتل حماها القعيد، حيث أفادوا بسماعهم صرخات المجني عليه واستغاثته بالجيران بقوله: «إلحقوني ولعت فيها النار»، كما بينت تحريات المباحث أن المتهمة انتقمت من حماها بسبب حالته الصحية وخدمتها له.
التعليقات