قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الجمعة، إن الأردن يثمن عاليا الموقف القبرصي الذي يؤكد على ضرورة التقدم باتجاه حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وقال الصفدي خلال مؤتمر صحفي عقد مع نظيره القبرصي في لارنكا: "لا بديل عن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على أساس حل الدولتين".
وتابع: "رأينا عبر الأشهر الماضية أنه لا يمكن تجاوز القضية الفلسطينية وأن استقرار المنطقة يبقى هشا ما لم يكن هناك تقدم حقيقي اتجاه السلام العادل والدائم الذي يلبي حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ويضمن لهم العيش الكريم "
وبين الصفدي أن حواره مع نظيره القبرصي تطرق إلى القضايا الإقليمية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والتي نؤكد في الأردن أنها القضية الأساس وهي مفتاح الحل .
وأكد أن "الوضع القائم لا يمكن أن يستمر ويجب تكاتف الجهود لعودة مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من حزيران 1967 لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل ."
ولفت إلى أنه بحث مع نظيره القبرصي ضرورة دعم وكالة الأونروا والتي تقوم بدور لا يمكن الاستغناء عنه ونأمل باستمرار بحشد التمويل لها، وقدم الصفدي شكره لقبرص على دعمها لأونروا.
وشدد الصفدي على أن الأزمة السورية طالت وسببت معاناة ودمارا ومن هنا نأمل معا وبالتنسيق مع شركائنا في العالم العربي وفي الاتحاد الأوروبي بدفع الحل السياسي الذي ينهي الأزمة السورية ويحفظ وحدة سوريا وتماسكها ويعيد لها أمنها استقراردها ودورها في المنطقة.
ولفت إلى أن حماية أمن العراق واستقراره هو حماية لأمن واستقرار المنطقة برمتها وأكدنا ضرورة دعم الحكومة العراقية الحالية في تحسين مستوى المعيشة في العراق وحماية أمنها واستقرارها وضرورة تحييد العراق عن الصراعات الإقليمية
الثقة نيوز-
قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الجمعة، إن الأردن يثمن عاليا الموقف القبرصي الذي يؤكد على ضرورة التقدم باتجاه حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وقال الصفدي خلال مؤتمر صحفي عقد مع نظيره القبرصي في لارنكا: "لا بديل عن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على أساس حل الدولتين".
وتابع: "رأينا عبر الأشهر الماضية أنه لا يمكن تجاوز القضية الفلسطينية وأن استقرار المنطقة يبقى هشا ما لم يكن هناك تقدم حقيقي اتجاه السلام العادل والدائم الذي يلبي حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ويضمن لهم العيش الكريم "
وبين الصفدي أن حواره مع نظيره القبرصي تطرق إلى القضايا الإقليمية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والتي نؤكد في الأردن أنها القضية الأساس وهي مفتاح الحل .
وأكد أن "الوضع القائم لا يمكن أن يستمر ويجب تكاتف الجهود لعودة مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من حزيران 1967 لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل ."
ولفت إلى أنه بحث مع نظيره القبرصي ضرورة دعم وكالة الأونروا والتي تقوم بدور لا يمكن الاستغناء عنه ونأمل باستمرار بحشد التمويل لها، وقدم الصفدي شكره لقبرص على دعمها لأونروا.
وشدد الصفدي على أن الأزمة السورية طالت وسببت معاناة ودمارا ومن هنا نأمل معا وبالتنسيق مع شركائنا في العالم العربي وفي الاتحاد الأوروبي بدفع الحل السياسي الذي ينهي الأزمة السورية ويحفظ وحدة سوريا وتماسكها ويعيد لها أمنها استقراردها ودورها في المنطقة.
ولفت إلى أن حماية أمن العراق واستقراره هو حماية لأمن واستقرار المنطقة برمتها وأكدنا ضرورة دعم الحكومة العراقية الحالية في تحسين مستوى المعيشة في العراق وحماية أمنها واستقرارها وضرورة تحييد العراق عن الصراعات الإقليمية
الثقة نيوز-
قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الجمعة، إن الأردن يثمن عاليا الموقف القبرصي الذي يؤكد على ضرورة التقدم باتجاه حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وقال الصفدي خلال مؤتمر صحفي عقد مع نظيره القبرصي في لارنكا: "لا بديل عن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على أساس حل الدولتين".
وتابع: "رأينا عبر الأشهر الماضية أنه لا يمكن تجاوز القضية الفلسطينية وأن استقرار المنطقة يبقى هشا ما لم يكن هناك تقدم حقيقي اتجاه السلام العادل والدائم الذي يلبي حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ويضمن لهم العيش الكريم "
وبين الصفدي أن حواره مع نظيره القبرصي تطرق إلى القضايا الإقليمية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والتي نؤكد في الأردن أنها القضية الأساس وهي مفتاح الحل .
وأكد أن "الوضع القائم لا يمكن أن يستمر ويجب تكاتف الجهود لعودة مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من حزيران 1967 لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل ."
ولفت إلى أنه بحث مع نظيره القبرصي ضرورة دعم وكالة الأونروا والتي تقوم بدور لا يمكن الاستغناء عنه ونأمل باستمرار بحشد التمويل لها، وقدم الصفدي شكره لقبرص على دعمها لأونروا.
وشدد الصفدي على أن الأزمة السورية طالت وسببت معاناة ودمارا ومن هنا نأمل معا وبالتنسيق مع شركائنا في العالم العربي وفي الاتحاد الأوروبي بدفع الحل السياسي الذي ينهي الأزمة السورية ويحفظ وحدة سوريا وتماسكها ويعيد لها أمنها استقراردها ودورها في المنطقة.
ولفت إلى أن حماية أمن العراق واستقراره هو حماية لأمن واستقرار المنطقة برمتها وأكدنا ضرورة دعم الحكومة العراقية الحالية في تحسين مستوى المعيشة في العراق وحماية أمنها واستقرارها وضرورة تحييد العراق عن الصراعات الإقليمية
التعليقات
الصفدي: لا بديل عن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة
التعليقات