قال عضو مجلس إدارة غرفة صناعة الأردن علاء أبو خزنة، الأحد، إن حصة المصانع الأردنية في السوق المحلي هي 45%، لكنه أشار إلى مشكلة في تكاليف الإنتاج وأسعار الشحن العالمية التي ارتفعت.
وقال عبر برنامج "الأحد الاقتصادي" إن أسعار الشحن الداخلية من أعلى التكاليف عالميا، مضيفاً أن أجور ميناء العقبة من أعلى التكاليف أيضا.
وتستورد المصانع أغلب مواد الإنتاج، لكن إذا عولجت تلك الأمور سيكون هناك زيادة كبيرة في حصة السوق المحلي وزيادة في التصدير، على حد وصف أبو خزنة.
ووصلت الصناعة الأردنية إلى أكثر من 100 دولة عالمية، لكن حجم التصدير "متواضع" مقارنة مع حجم الدول المماثلة للأردن سواء بالقدرات أو البيئة، بحسب أبو خزنة الذي عبر عن التطلع إلى زيادة نوعية في عدد الدول التي تستورد البضائع من الأردن، وكذلك زيادة الأصناف الأردنية المصدرة.
وقال ابو خزنة بحسب دراسات هناك فرص تصديرية هائلة وهناك أكثر من 4 مليارات دولار مفقودة غير مستغلة في الصناعة الأردنية".
قال عضو مجلس إدارة غرفة صناعة الأردن علاء أبو خزنة، الأحد، إن حصة المصانع الأردنية في السوق المحلي هي 45%، لكنه أشار إلى مشكلة في تكاليف الإنتاج وأسعار الشحن العالمية التي ارتفعت.
وقال عبر برنامج "الأحد الاقتصادي" إن أسعار الشحن الداخلية من أعلى التكاليف عالميا، مضيفاً أن أجور ميناء العقبة من أعلى التكاليف أيضا.
وتستورد المصانع أغلب مواد الإنتاج، لكن إذا عولجت تلك الأمور سيكون هناك زيادة كبيرة في حصة السوق المحلي وزيادة في التصدير، على حد وصف أبو خزنة.
ووصلت الصناعة الأردنية إلى أكثر من 100 دولة عالمية، لكن حجم التصدير "متواضع" مقارنة مع حجم الدول المماثلة للأردن سواء بالقدرات أو البيئة، بحسب أبو خزنة الذي عبر عن التطلع إلى زيادة نوعية في عدد الدول التي تستورد البضائع من الأردن، وكذلك زيادة الأصناف الأردنية المصدرة.
وقال ابو خزنة بحسب دراسات هناك فرص تصديرية هائلة وهناك أكثر من 4 مليارات دولار مفقودة غير مستغلة في الصناعة الأردنية".
قال عضو مجلس إدارة غرفة صناعة الأردن علاء أبو خزنة، الأحد، إن حصة المصانع الأردنية في السوق المحلي هي 45%، لكنه أشار إلى مشكلة في تكاليف الإنتاج وأسعار الشحن العالمية التي ارتفعت.
وقال عبر برنامج "الأحد الاقتصادي" إن أسعار الشحن الداخلية من أعلى التكاليف عالميا، مضيفاً أن أجور ميناء العقبة من أعلى التكاليف أيضا.
وتستورد المصانع أغلب مواد الإنتاج، لكن إذا عولجت تلك الأمور سيكون هناك زيادة كبيرة في حصة السوق المحلي وزيادة في التصدير، على حد وصف أبو خزنة.
ووصلت الصناعة الأردنية إلى أكثر من 100 دولة عالمية، لكن حجم التصدير "متواضع" مقارنة مع حجم الدول المماثلة للأردن سواء بالقدرات أو البيئة، بحسب أبو خزنة الذي عبر عن التطلع إلى زيادة نوعية في عدد الدول التي تستورد البضائع من الأردن، وكذلك زيادة الأصناف الأردنية المصدرة.
وقال ابو خزنة بحسب دراسات هناك فرص تصديرية هائلة وهناك أكثر من 4 مليارات دولار مفقودة غير مستغلة في الصناعة الأردنية".
التعليقات