قال رئيس حركة حماس بغزة يحيى السنوار، إنّ طبائع الفلسطينيين لم تتغير بحملات التطبيع والانهزام، مؤكدًا بأنّ نحن على موعد قريب للصلاة في المسجد الأقصى محررًا.
وأوضح السنوار "نحن على موعد أقرب للتحرير والنصر بفعل مقاومتنا الباسلة، مضيفًا أن الشعب الفلسطيني هم من صنعوا النصر بما تحملوه طيلة السنوات الماضية من قهر وجوع وحصار وتدمير واحتضان المقاومة".
ورد السنوار خلال مؤتمر عشائر ووجهاء فلسطين، الأحد، على أحد الوجهاء الذي تمنى أن يكون له قبر في القدس: "سيكون لكم إن شاء الله في أرضنا المحتلة وفي القدس قصرًا وليس قبرًا.. بتنا للقدس والتحرير والعودة أقرب".
وأكد بأنّ شعبنا بكل مكوناته هو من صنع النصر في معركة القدس، معربًا عن بأن "الكثيرين منكم (الوجهاء) ممن بلغ من العمر عتيا ستدب فيهم يوم الزحف الأعظم، روح الشباب وسيتسابقون على الكلاشينكوف ويصارعون الشباب، ونحن على موعد قريب للصلاة في المسجد الأقصى محررًا معززًا".
قال رئيس حركة حماس بغزة يحيى السنوار، إنّ طبائع الفلسطينيين لم تتغير بحملات التطبيع والانهزام، مؤكدًا بأنّ نحن على موعد قريب للصلاة في المسجد الأقصى محررًا.
وأوضح السنوار "نحن على موعد أقرب للتحرير والنصر بفعل مقاومتنا الباسلة، مضيفًا أن الشعب الفلسطيني هم من صنعوا النصر بما تحملوه طيلة السنوات الماضية من قهر وجوع وحصار وتدمير واحتضان المقاومة".
ورد السنوار خلال مؤتمر عشائر ووجهاء فلسطين، الأحد، على أحد الوجهاء الذي تمنى أن يكون له قبر في القدس: "سيكون لكم إن شاء الله في أرضنا المحتلة وفي القدس قصرًا وليس قبرًا.. بتنا للقدس والتحرير والعودة أقرب".
وأكد بأنّ شعبنا بكل مكوناته هو من صنع النصر في معركة القدس، معربًا عن بأن "الكثيرين منكم (الوجهاء) ممن بلغ من العمر عتيا ستدب فيهم يوم الزحف الأعظم، روح الشباب وسيتسابقون على الكلاشينكوف ويصارعون الشباب، ونحن على موعد قريب للصلاة في المسجد الأقصى محررًا معززًا".
قال رئيس حركة حماس بغزة يحيى السنوار، إنّ طبائع الفلسطينيين لم تتغير بحملات التطبيع والانهزام، مؤكدًا بأنّ نحن على موعد قريب للصلاة في المسجد الأقصى محررًا.
وأوضح السنوار "نحن على موعد أقرب للتحرير والنصر بفعل مقاومتنا الباسلة، مضيفًا أن الشعب الفلسطيني هم من صنعوا النصر بما تحملوه طيلة السنوات الماضية من قهر وجوع وحصار وتدمير واحتضان المقاومة".
ورد السنوار خلال مؤتمر عشائر ووجهاء فلسطين، الأحد، على أحد الوجهاء الذي تمنى أن يكون له قبر في القدس: "سيكون لكم إن شاء الله في أرضنا المحتلة وفي القدس قصرًا وليس قبرًا.. بتنا للقدس والتحرير والعودة أقرب".
وأكد بأنّ شعبنا بكل مكوناته هو من صنع النصر في معركة القدس، معربًا عن بأن "الكثيرين منكم (الوجهاء) ممن بلغ من العمر عتيا ستدب فيهم يوم الزحف الأعظم، روح الشباب وسيتسابقون على الكلاشينكوف ويصارعون الشباب، ونحن على موعد قريب للصلاة في المسجد الأقصى محررًا معززًا".
التعليقات