أعلنت صالات الافراح في المملكة عن عدم استقبال اي حفلات للأعراس وذلك احتجاجاً على "البروتوكل" الصحي والذي وصفوه بأنه مجحف وغير منصف للقطاع.
وعلى لسانهم قال نقيب أصحاب صالات الافراح مأمون المناصير، "أن البروتوكول الصحي جداً معقد وظاهره رحمة وباطنه عذاب، حيث ان اصحاب القاعات لايستطيعون الفصل بين الجنسين لغايات التفتيش والتدقيق على تلقي المطاعيم".
واكد أن المواطنين عند سماع هذه الشروط يتجهون "للمزارع" والتي لايطبق فيها أي شرط ولايوجد عليها رقابة من قبل الجهات الحكومية".
واعلن المناصير عن اجراءات تصعيدية اولها تعليق استقبال الافراح خلال الفترة القادمة، مشيراً أن اعادة تشغيل الصالات لوحده يحتاج لميزانية كبيرة واصحابها لايوجد لديهم اي دخل.
ولم يكشف عن اي اجراء جديد في حال عدم الاستجابة الحكومية لهم، لكنه أشار ان تعليق استقبال الافراح هو اجراء أولي لمواجهة ماوصفه صعوبة الشروط والبروتكولات الصحية المفروضة عليهم.
يذكر أن الحكومة الأردنية وضعت شروط صحية لعودة قاعات الافراح ومنها استقبال سعة 50% من القاعة وايضاً تلقي المطاعيم وعدم اصطحاب الاطفال.
أعلنت صالات الافراح في المملكة عن عدم استقبال اي حفلات للأعراس وذلك احتجاجاً على "البروتوكل" الصحي والذي وصفوه بأنه مجحف وغير منصف للقطاع.
وعلى لسانهم قال نقيب أصحاب صالات الافراح مأمون المناصير، "أن البروتوكول الصحي جداً معقد وظاهره رحمة وباطنه عذاب، حيث ان اصحاب القاعات لايستطيعون الفصل بين الجنسين لغايات التفتيش والتدقيق على تلقي المطاعيم".
واكد أن المواطنين عند سماع هذه الشروط يتجهون "للمزارع" والتي لايطبق فيها أي شرط ولايوجد عليها رقابة من قبل الجهات الحكومية".
واعلن المناصير عن اجراءات تصعيدية اولها تعليق استقبال الافراح خلال الفترة القادمة، مشيراً أن اعادة تشغيل الصالات لوحده يحتاج لميزانية كبيرة واصحابها لايوجد لديهم اي دخل.
ولم يكشف عن اي اجراء جديد في حال عدم الاستجابة الحكومية لهم، لكنه أشار ان تعليق استقبال الافراح هو اجراء أولي لمواجهة ماوصفه صعوبة الشروط والبروتكولات الصحية المفروضة عليهم.
يذكر أن الحكومة الأردنية وضعت شروط صحية لعودة قاعات الافراح ومنها استقبال سعة 50% من القاعة وايضاً تلقي المطاعيم وعدم اصطحاب الاطفال.
أعلنت صالات الافراح في المملكة عن عدم استقبال اي حفلات للأعراس وذلك احتجاجاً على "البروتوكل" الصحي والذي وصفوه بأنه مجحف وغير منصف للقطاع.
وعلى لسانهم قال نقيب أصحاب صالات الافراح مأمون المناصير، "أن البروتوكول الصحي جداً معقد وظاهره رحمة وباطنه عذاب، حيث ان اصحاب القاعات لايستطيعون الفصل بين الجنسين لغايات التفتيش والتدقيق على تلقي المطاعيم".
واكد أن المواطنين عند سماع هذه الشروط يتجهون "للمزارع" والتي لايطبق فيها أي شرط ولايوجد عليها رقابة من قبل الجهات الحكومية".
واعلن المناصير عن اجراءات تصعيدية اولها تعليق استقبال الافراح خلال الفترة القادمة، مشيراً أن اعادة تشغيل الصالات لوحده يحتاج لميزانية كبيرة واصحابها لايوجد لديهم اي دخل.
ولم يكشف عن اي اجراء جديد في حال عدم الاستجابة الحكومية لهم، لكنه أشار ان تعليق استقبال الافراح هو اجراء أولي لمواجهة ماوصفه صعوبة الشروط والبروتكولات الصحية المفروضة عليهم.
يذكر أن الحكومة الأردنية وضعت شروط صحية لعودة قاعات الافراح ومنها استقبال سعة 50% من القاعة وايضاً تلقي المطاعيم وعدم اصطحاب الاطفال.
التعليقات