الثقة نيوز - قال التحالف العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن، السبت، إنه اعترض 11 طائرة مسيرة مفخخة أطلقها الحوثيون على مناطق في المملكة، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
ونقلت الوكالة عن التحالف قوله إنه تم "اعتراض ما مجموعه 11 طائرة بدون طيار مفخخة هذا اليوم".
وبحسب التحالف فإن "كافة المحاولات العدائية للميليشيا تم اعتراضها وتدميرها".
وكان التحالف أعلن في وقت سابق أن الدفاعات الجوية السعودية اعترضت ودمرت طائرات بدون طيار مفخخة أطلقها الحوثيون السبت، منها سبع طائرات تجاه المنطقة الجنوبية، مشيرا إلى أن "عملية الاعتراض تمت بنجاح بالأجواء اليمنية وتم صد المحاولة العدائية".
واعترض التحالف أيضا ثلاث طائرات بدون طيار مفخخة أطلقت على منطقة خميس مشيط جنوبي المملكة، من بينها طائرة أطلقت صباح السبت.
ومساء السبت، أعلن التحالف اعتراض طائرة بدون طيار مفخخة أطلقت تجاه مدينة نجران.
ونشرت قناة "الإخبارية" السعودية مقطع فيديو "يعرض مشاهد إسقاط القوات الجوية للطائرات المسيرة التي حاولت استهداف جنوب المملكة".
وكان المتمردون الحوثيون أعلنوا، صباح السبت، عبر قناة المسيرة الناطقة باسمهم عن "عملية هجومية (..) بطائرة قاصف على قاعدة الملك خالد الجوية بخميس مشيط والإصابة دقيقة بفضل الله".
وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين في تغريدة على تويتر، في وقت سابق اليوم، إن طائرة مسيرة أُطلقت على قاعدة عسكرية في خميس مشيط. وقال التحالف فيما بعد إنه اعترض أيضا سبع طائرات مسيرة أُطلقت صوب جنوب المملكة.
وكان التحالف أعلن هذا الشهر تعليق عمليّاته ضدّ الحوثيّين في اليمن إفساحاً في المجال أمام إيجاد حلّ سياسي للنزاع الدامي في البلد الفقير.
يأتي هذا التطور في وقتٍ تبذل فيه الأمم المتحدة وواشنطن وعواصم إقليميّة جهوداً دبلوماسيّة كبرى توصّلاً إلى وقف للنار بين أطراف النزاع.
وخلّف النزاع عشرات آلاف القتلى ودفع نحو 80 في المئة من السكّان للاعتماد على الإغاثة وسط أسوأ أزمة إنسانية في العالم، وفقاً للأمم المتحدة. وتسبّب كذلك بنزوح ملايين الأشخاص وتركَ بلداً بأسره على شفا المجاعة.
وبينما تدفع الأمم المتحدة وإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى إنهاء الحرب، يطالب المتمرّدون بفتح مطار صنعاء قبل الموافقة على وقف إطلاق النار والجلوس إلى طاولة المفاوضات.
وتقود السعودية منذ 2015 تحالفا عسكريا دعما للحكومة المعترف بها دولياً، التي تخوض نزاعاً داميا ضدّ الحوثيين المدعومين من إيران منذ سيطرتهم على العاصمة صنعاء ومناطق أخرى في 2014.
وتتعرض مناطق عدة في السعودية لهجمات بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة مفخخة تطلق من اليمن باتجاه مطاراتها ومنشآتها النفطية.
الثقة نيوز - قال التحالف العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن، السبت، إنه اعترض 11 طائرة مسيرة مفخخة أطلقها الحوثيون على مناطق في المملكة، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
ونقلت الوكالة عن التحالف قوله إنه تم "اعتراض ما مجموعه 11 طائرة بدون طيار مفخخة هذا اليوم".
وبحسب التحالف فإن "كافة المحاولات العدائية للميليشيا تم اعتراضها وتدميرها".
وكان التحالف أعلن في وقت سابق أن الدفاعات الجوية السعودية اعترضت ودمرت طائرات بدون طيار مفخخة أطلقها الحوثيون السبت، منها سبع طائرات تجاه المنطقة الجنوبية، مشيرا إلى أن "عملية الاعتراض تمت بنجاح بالأجواء اليمنية وتم صد المحاولة العدائية".
واعترض التحالف أيضا ثلاث طائرات بدون طيار مفخخة أطلقت على منطقة خميس مشيط جنوبي المملكة، من بينها طائرة أطلقت صباح السبت.
ومساء السبت، أعلن التحالف اعتراض طائرة بدون طيار مفخخة أطلقت تجاه مدينة نجران.
ونشرت قناة "الإخبارية" السعودية مقطع فيديو "يعرض مشاهد إسقاط القوات الجوية للطائرات المسيرة التي حاولت استهداف جنوب المملكة".
وكان المتمردون الحوثيون أعلنوا، صباح السبت، عبر قناة المسيرة الناطقة باسمهم عن "عملية هجومية (..) بطائرة قاصف على قاعدة الملك خالد الجوية بخميس مشيط والإصابة دقيقة بفضل الله".
وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين في تغريدة على تويتر، في وقت سابق اليوم، إن طائرة مسيرة أُطلقت على قاعدة عسكرية في خميس مشيط. وقال التحالف فيما بعد إنه اعترض أيضا سبع طائرات مسيرة أُطلقت صوب جنوب المملكة.
وكان التحالف أعلن هذا الشهر تعليق عمليّاته ضدّ الحوثيّين في اليمن إفساحاً في المجال أمام إيجاد حلّ سياسي للنزاع الدامي في البلد الفقير.
يأتي هذا التطور في وقتٍ تبذل فيه الأمم المتحدة وواشنطن وعواصم إقليميّة جهوداً دبلوماسيّة كبرى توصّلاً إلى وقف للنار بين أطراف النزاع.
وخلّف النزاع عشرات آلاف القتلى ودفع نحو 80 في المئة من السكّان للاعتماد على الإغاثة وسط أسوأ أزمة إنسانية في العالم، وفقاً للأمم المتحدة. وتسبّب كذلك بنزوح ملايين الأشخاص وتركَ بلداً بأسره على شفا المجاعة.
وبينما تدفع الأمم المتحدة وإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى إنهاء الحرب، يطالب المتمرّدون بفتح مطار صنعاء قبل الموافقة على وقف إطلاق النار والجلوس إلى طاولة المفاوضات.
وتقود السعودية منذ 2015 تحالفا عسكريا دعما للحكومة المعترف بها دولياً، التي تخوض نزاعاً داميا ضدّ الحوثيين المدعومين من إيران منذ سيطرتهم على العاصمة صنعاء ومناطق أخرى في 2014.
وتتعرض مناطق عدة في السعودية لهجمات بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة مفخخة تطلق من اليمن باتجاه مطاراتها ومنشآتها النفطية.
الثقة نيوز - قال التحالف العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن، السبت، إنه اعترض 11 طائرة مسيرة مفخخة أطلقها الحوثيون على مناطق في المملكة، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
ونقلت الوكالة عن التحالف قوله إنه تم "اعتراض ما مجموعه 11 طائرة بدون طيار مفخخة هذا اليوم".
وبحسب التحالف فإن "كافة المحاولات العدائية للميليشيا تم اعتراضها وتدميرها".
وكان التحالف أعلن في وقت سابق أن الدفاعات الجوية السعودية اعترضت ودمرت طائرات بدون طيار مفخخة أطلقها الحوثيون السبت، منها سبع طائرات تجاه المنطقة الجنوبية، مشيرا إلى أن "عملية الاعتراض تمت بنجاح بالأجواء اليمنية وتم صد المحاولة العدائية".
واعترض التحالف أيضا ثلاث طائرات بدون طيار مفخخة أطلقت على منطقة خميس مشيط جنوبي المملكة، من بينها طائرة أطلقت صباح السبت.
ومساء السبت، أعلن التحالف اعتراض طائرة بدون طيار مفخخة أطلقت تجاه مدينة نجران.
ونشرت قناة "الإخبارية" السعودية مقطع فيديو "يعرض مشاهد إسقاط القوات الجوية للطائرات المسيرة التي حاولت استهداف جنوب المملكة".
وكان المتمردون الحوثيون أعلنوا، صباح السبت، عبر قناة المسيرة الناطقة باسمهم عن "عملية هجومية (..) بطائرة قاصف على قاعدة الملك خالد الجوية بخميس مشيط والإصابة دقيقة بفضل الله".
وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين في تغريدة على تويتر، في وقت سابق اليوم، إن طائرة مسيرة أُطلقت على قاعدة عسكرية في خميس مشيط. وقال التحالف فيما بعد إنه اعترض أيضا سبع طائرات مسيرة أُطلقت صوب جنوب المملكة.
وكان التحالف أعلن هذا الشهر تعليق عمليّاته ضدّ الحوثيّين في اليمن إفساحاً في المجال أمام إيجاد حلّ سياسي للنزاع الدامي في البلد الفقير.
يأتي هذا التطور في وقتٍ تبذل فيه الأمم المتحدة وواشنطن وعواصم إقليميّة جهوداً دبلوماسيّة كبرى توصّلاً إلى وقف للنار بين أطراف النزاع.
وخلّف النزاع عشرات آلاف القتلى ودفع نحو 80 في المئة من السكّان للاعتماد على الإغاثة وسط أسوأ أزمة إنسانية في العالم، وفقاً للأمم المتحدة. وتسبّب كذلك بنزوح ملايين الأشخاص وتركَ بلداً بأسره على شفا المجاعة.
وبينما تدفع الأمم المتحدة وإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى إنهاء الحرب، يطالب المتمرّدون بفتح مطار صنعاء قبل الموافقة على وقف إطلاق النار والجلوس إلى طاولة المفاوضات.
وتقود السعودية منذ 2015 تحالفا عسكريا دعما للحكومة المعترف بها دولياً، التي تخوض نزاعاً داميا ضدّ الحوثيين المدعومين من إيران منذ سيطرتهم على العاصمة صنعاء ومناطق أخرى في 2014.
وتتعرض مناطق عدة في السعودية لهجمات بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة مفخخة تطلق من اليمن باتجاه مطاراتها ومنشآتها النفطية.
التعليقات