وسجّلت الليرة اللبنانيّة انهياراً جديداً أمام الدولار، حيث تم تداول الليرة مساء الأحد بحوالي 15 ألفا و 150 ليرة للدولار الواحد، لتفقد نحو 90 بالمئة من قيمتها منذ تشرين 2019، حين اندلعت الأزمة المالية والاقتصادية، بعد أنّ كان سعر صرف الدولار مثبتاً على الـ1500 ليرة منذ العام 1997.
ويعاني لبنان انهياراً اقتصادياً غير مسبوق، إذ أنّ البنك الدولي وصف الأزمة بأنها من بين أخطر ثلاث أزمات اقتصادية لبنانية في التاريخ الحديث.
يذكر أنّ الدولار كان يسجّل نحو 8 آلاف ليرة طوال الأشهر الماضية، ليرتفع إلى نحو عشرة آلاف ليرة في آذار الماضي، ثم يبدأ الانهيار الدراماتيكي، حين وصل إلى 15 ألفاً، ما أجج الاحتجاجات في الشارع، ليعود ويهوي إلى 12 ألف ليرة.
وانعكس ارتفاع سعر صرف الدولار على أسعار السلع التي شهدت ارتفاعاً كبيراً، كما أنّ ضعف الاحتياطي الأجنبي داخل مصرف لبنان، حال دون صرف الاعتمادات لشراء المستلزمات الطبية والمحروقات، ما أغرق لبنان في أزمة محروقات، ظهرت على شكل طوابير أمام محطات البنزين منذ أسبوعين، مع وعود بحلولٍ قريبة لأزمة البنزين.
وسجّلت الليرة اللبنانيّة انهياراً جديداً أمام الدولار، حيث تم تداول الليرة مساء الأحد بحوالي 15 ألفا و 150 ليرة للدولار الواحد، لتفقد نحو 90 بالمئة من قيمتها منذ تشرين 2019، حين اندلعت الأزمة المالية والاقتصادية، بعد أنّ كان سعر صرف الدولار مثبتاً على الـ1500 ليرة منذ العام 1997.
ويعاني لبنان انهياراً اقتصادياً غير مسبوق، إذ أنّ البنك الدولي وصف الأزمة بأنها من بين أخطر ثلاث أزمات اقتصادية لبنانية في التاريخ الحديث.
يذكر أنّ الدولار كان يسجّل نحو 8 آلاف ليرة طوال الأشهر الماضية، ليرتفع إلى نحو عشرة آلاف ليرة في آذار الماضي، ثم يبدأ الانهيار الدراماتيكي، حين وصل إلى 15 ألفاً، ما أجج الاحتجاجات في الشارع، ليعود ويهوي إلى 12 ألف ليرة.
وانعكس ارتفاع سعر صرف الدولار على أسعار السلع التي شهدت ارتفاعاً كبيراً، كما أنّ ضعف الاحتياطي الأجنبي داخل مصرف لبنان، حال دون صرف الاعتمادات لشراء المستلزمات الطبية والمحروقات، ما أغرق لبنان في أزمة محروقات، ظهرت على شكل طوابير أمام محطات البنزين منذ أسبوعين، مع وعود بحلولٍ قريبة لأزمة البنزين.
وسجّلت الليرة اللبنانيّة انهياراً جديداً أمام الدولار، حيث تم تداول الليرة مساء الأحد بحوالي 15 ألفا و 150 ليرة للدولار الواحد، لتفقد نحو 90 بالمئة من قيمتها منذ تشرين 2019، حين اندلعت الأزمة المالية والاقتصادية، بعد أنّ كان سعر صرف الدولار مثبتاً على الـ1500 ليرة منذ العام 1997.
ويعاني لبنان انهياراً اقتصادياً غير مسبوق، إذ أنّ البنك الدولي وصف الأزمة بأنها من بين أخطر ثلاث أزمات اقتصادية لبنانية في التاريخ الحديث.
يذكر أنّ الدولار كان يسجّل نحو 8 آلاف ليرة طوال الأشهر الماضية، ليرتفع إلى نحو عشرة آلاف ليرة في آذار الماضي، ثم يبدأ الانهيار الدراماتيكي، حين وصل إلى 15 ألفاً، ما أجج الاحتجاجات في الشارع، ليعود ويهوي إلى 12 ألف ليرة.
وانعكس ارتفاع سعر صرف الدولار على أسعار السلع التي شهدت ارتفاعاً كبيراً، كما أنّ ضعف الاحتياطي الأجنبي داخل مصرف لبنان، حال دون صرف الاعتمادات لشراء المستلزمات الطبية والمحروقات، ما أغرق لبنان في أزمة محروقات، ظهرت على شكل طوابير أمام محطات البنزين منذ أسبوعين، مع وعود بحلولٍ قريبة لأزمة البنزين.
التعليقات