اليوم، ومع الظروف الاستثنائية بسبب جائحة كورونا، لا يوجد بيت أردني، من الصغير قبل الكبير، إلا واستفاد من الخدمات التي يقدمها تطبيق “طلبات” المتخصص في طلب وتوصيل الطعام والبقالة من خلال شبكة الإنترنت في الأردن.
“طلبات الأردن”، تلك الشركة الرائدة، شكلت صورة جديدة بإدخال مفهوم جديد لطلب وتوصيل الطعام والبقالة، مستحوذة على الحصة الأكبر ضمن السوق الأردنية، ومنفذة عدداً لا حصر له من المبادرات التمكينية والداعمة والإنسانية ومنها التبرع بآلاف الوجبات، ضمن خطة اجتماعية من الدرجة الأولى لخدمة المجتمع وأبنائه.
التطبيق المتميز بكل الجوانب، والمتسم بموثوقية خدماته، والسرعة في الطلب والتوصيل، إلى جانب الكلفة المعقولة المعززة بالعروض والخصومات المتنوعة، مع التنوع في طرق الدفع، وإمكانية تتبع حالة الطلب، ساعد بشكل كبير خلال جائحة كورونا على ربط المستخدمين من المواطنين والمقيمين بسوق المطاعم والبقالات، وبدون “طلبات”، كنا سنواجه مشكلة بطلب وتوصيل الطعام لأي مكان في المدن والمناطق التي تغطيها “طلبات” خلال فترة الحظر الجزئي، إثر سماح الحكومة للمطاعم بتقديم خدمة التوصيل، مما ساهم بتحريك الاقتصاد الأردني والتخفيف من الخسائر المترتبة على المطاعم ومحلات الحلويات، وكان عامل الربط بين أفراد المجتمع الأردني والمطاعم ومحلات الحلويات، تطبيق “طلبات” الذي نجح بتهيئة كل الظروف المناسبة لإنجاح تلك الخطة، وبدونه ما كانت لتنجح كما نشاهد اليوم.
التخطيط والقيادة، مهارة نادرة، لا تعرف غير النجاح والتفوق، وهكذا كان تطبيق “طلبات” يدخل القلوب قبل البيوت، بقيادة مدير عام الشركة، هلا سراج، التي وعدت في تصريحات سابقة بأن تطبيق “طلبات” سيكون سيواصل نموه ليصبح شريك الحياة اليومي، ليس فقط للمستخدمين؛ إذ أنه اليوم يوفر مئات فرص العمل للشباب الأردني، في الوقت الذي تسببت جائحة كورونا فيه بارتفاع أعداد البطالة.
الثقة نيوز- احمد حمودة
اليوم، ومع الظروف الاستثنائية بسبب جائحة كورونا، لا يوجد بيت أردني، من الصغير قبل الكبير، إلا واستفاد من الخدمات التي يقدمها تطبيق “طلبات” المتخصص في طلب وتوصيل الطعام والبقالة من خلال شبكة الإنترنت في الأردن.
“طلبات الأردن”، تلك الشركة الرائدة، شكلت صورة جديدة بإدخال مفهوم جديد لطلب وتوصيل الطعام والبقالة، مستحوذة على الحصة الأكبر ضمن السوق الأردنية، ومنفذة عدداً لا حصر له من المبادرات التمكينية والداعمة والإنسانية ومنها التبرع بآلاف الوجبات، ضمن خطة اجتماعية من الدرجة الأولى لخدمة المجتمع وأبنائه.
التطبيق المتميز بكل الجوانب، والمتسم بموثوقية خدماته، والسرعة في الطلب والتوصيل، إلى جانب الكلفة المعقولة المعززة بالعروض والخصومات المتنوعة، مع التنوع في طرق الدفع، وإمكانية تتبع حالة الطلب، ساعد بشكل كبير خلال جائحة كورونا على ربط المستخدمين من المواطنين والمقيمين بسوق المطاعم والبقالات، وبدون “طلبات”، كنا سنواجه مشكلة بطلب وتوصيل الطعام لأي مكان في المدن والمناطق التي تغطيها “طلبات” خلال فترة الحظر الجزئي، إثر سماح الحكومة للمطاعم بتقديم خدمة التوصيل، مما ساهم بتحريك الاقتصاد الأردني والتخفيف من الخسائر المترتبة على المطاعم ومحلات الحلويات، وكان عامل الربط بين أفراد المجتمع الأردني والمطاعم ومحلات الحلويات، تطبيق “طلبات” الذي نجح بتهيئة كل الظروف المناسبة لإنجاح تلك الخطة، وبدونه ما كانت لتنجح كما نشاهد اليوم.
التخطيط والقيادة، مهارة نادرة، لا تعرف غير النجاح والتفوق، وهكذا كان تطبيق “طلبات” يدخل القلوب قبل البيوت، بقيادة مدير عام الشركة، هلا سراج، التي وعدت في تصريحات سابقة بأن تطبيق “طلبات” سيكون سيواصل نموه ليصبح شريك الحياة اليومي، ليس فقط للمستخدمين؛ إذ أنه اليوم يوفر مئات فرص العمل للشباب الأردني، في الوقت الذي تسببت جائحة كورونا فيه بارتفاع أعداد البطالة.
الثقة نيوز- احمد حمودة
اليوم، ومع الظروف الاستثنائية بسبب جائحة كورونا، لا يوجد بيت أردني، من الصغير قبل الكبير، إلا واستفاد من الخدمات التي يقدمها تطبيق “طلبات” المتخصص في طلب وتوصيل الطعام والبقالة من خلال شبكة الإنترنت في الأردن.
“طلبات الأردن”، تلك الشركة الرائدة، شكلت صورة جديدة بإدخال مفهوم جديد لطلب وتوصيل الطعام والبقالة، مستحوذة على الحصة الأكبر ضمن السوق الأردنية، ومنفذة عدداً لا حصر له من المبادرات التمكينية والداعمة والإنسانية ومنها التبرع بآلاف الوجبات، ضمن خطة اجتماعية من الدرجة الأولى لخدمة المجتمع وأبنائه.
التطبيق المتميز بكل الجوانب، والمتسم بموثوقية خدماته، والسرعة في الطلب والتوصيل، إلى جانب الكلفة المعقولة المعززة بالعروض والخصومات المتنوعة، مع التنوع في طرق الدفع، وإمكانية تتبع حالة الطلب، ساعد بشكل كبير خلال جائحة كورونا على ربط المستخدمين من المواطنين والمقيمين بسوق المطاعم والبقالات، وبدون “طلبات”، كنا سنواجه مشكلة بطلب وتوصيل الطعام لأي مكان في المدن والمناطق التي تغطيها “طلبات” خلال فترة الحظر الجزئي، إثر سماح الحكومة للمطاعم بتقديم خدمة التوصيل، مما ساهم بتحريك الاقتصاد الأردني والتخفيف من الخسائر المترتبة على المطاعم ومحلات الحلويات، وكان عامل الربط بين أفراد المجتمع الأردني والمطاعم ومحلات الحلويات، تطبيق “طلبات” الذي نجح بتهيئة كل الظروف المناسبة لإنجاح تلك الخطة، وبدونه ما كانت لتنجح كما نشاهد اليوم.
التخطيط والقيادة، مهارة نادرة، لا تعرف غير النجاح والتفوق، وهكذا كان تطبيق “طلبات” يدخل القلوب قبل البيوت، بقيادة مدير عام الشركة، هلا سراج، التي وعدت في تصريحات سابقة بأن تطبيق “طلبات” سيكون سيواصل نموه ليصبح شريك الحياة اليومي، ليس فقط للمستخدمين؛ إذ أنه اليوم يوفر مئات فرص العمل للشباب الأردني، في الوقت الذي تسببت جائحة كورونا فيه بارتفاع أعداد البطالة.
التعليقات