على طريق السلط من عمان، هناك صرح تعليمي شامخ مضيء كمسيرته، يعتبر نقطة وعلامة بارزة، لتأسيس اول جامعة خاصة في منطقة الشرق الاوسط والاردن، تميزت عن الجميع، وخطفت الاضواء، على مدار 30 عاما، منذ ان وضع المؤسس المرحوم الدكتور احمد الحوراني (طيب الله ثراه) الحجر الاول، واكمل المسيرة عنه نجله الدكتور ماهر الحوراني.
جامعة عمان الاهلية اليوم تقف كمنارةٍ للتميُّز الأكاديمي والبحث العلمي في المنطقة العربية، وهي تقدم تعليما عالي الجودة في مختلف المجالات العلمية ذات الأولوية الوطنية. وفي إطار تحقيق هذ الالتزام، فإن الجامعة تهدف إلى تطبيق أحدث المعايير العالمية وتنفيذ أفضل الممارسات الأكاديمية في البرامج والكليات. ونتيجة لذلك؛ نجحت الجامعة في مبادراتها لنيل الاعتمادات الأكاديمية من قبل مختلف الهيئات العالمية الرائدة في الاعتماد الأكاديمي، وهي تقدم خيارات واسعة من البرامج الأكاديمية، وتأتي كافَّة هذه البرامج بما يلبي احتياجات المجتمع العربي والاردني، بالإضافة إلى تطوير ثقافة البحث العلمي، وضمان توفير بيئة ثريّة في الحرم الجامعي تشجِّع التميز الأكاديمي والعمل التطوعي والمسؤولية المدنية والقيادة.
فالدكتور ماهر الحوراني، الذي كان خير ممثل للشباب في المراكز القيادية، واثبت بان الوطن بشبابه، واصل المسير على خطى الاب المؤسس، فقام بدعم جميع البرامج التعليمية والبحوث والدراسات في كل المجالات، وسهل ووفر وبذل كل الجهود لتخفيف العقبات، حتى شاهدنا ما يميز هذا الصرح التعليمي، الذي يعتبر نموذجا على المستوى العالمي.
الجامعة المتميزة على الجانب التعليمي، لم تكتفي بهذا وحسب، فنشاهدها على الجانب الاجتماعي حاضرة وبقوة، وقد وقفت لجانب الوطن وابناء الوطن في صف واحد بمواجهة الفايروس الملعون "كورونا"، ولن نتطرق لما قدمت وبادرت، فالجميع يعلم السياسة المتبعة للجامعة منذ القدم بهذا الشأن، لكنها اثبتت للجميع بان التواصل مع المجتمع، والوقوف مع الوطن، اهم بكثير من اي امور اخرى.
الحوراني الابن، نجده قريب من الجميع، وابوابه دائما مفتوحة امام طلبة الجامعة، والبعد ابعد بكثير مما نتخيل، وكل ما نسمع يجبرنا على الوقوف احتراما وتقديرا للدكتور، متمنيا له دوام الصحة والعافية.
الثقة نيوز- احمد حمودة
على طريق السلط من عمان، هناك صرح تعليمي شامخ مضيء كمسيرته، يعتبر نقطة وعلامة بارزة، لتأسيس اول جامعة خاصة في منطقة الشرق الاوسط والاردن، تميزت عن الجميع، وخطفت الاضواء، على مدار 30 عاما، منذ ان وضع المؤسس المرحوم الدكتور احمد الحوراني (طيب الله ثراه) الحجر الاول، واكمل المسيرة عنه نجله الدكتور ماهر الحوراني.
جامعة عمان الاهلية اليوم تقف كمنارةٍ للتميُّز الأكاديمي والبحث العلمي في المنطقة العربية، وهي تقدم تعليما عالي الجودة في مختلف المجالات العلمية ذات الأولوية الوطنية. وفي إطار تحقيق هذ الالتزام، فإن الجامعة تهدف إلى تطبيق أحدث المعايير العالمية وتنفيذ أفضل الممارسات الأكاديمية في البرامج والكليات. ونتيجة لذلك؛ نجحت الجامعة في مبادراتها لنيل الاعتمادات الأكاديمية من قبل مختلف الهيئات العالمية الرائدة في الاعتماد الأكاديمي، وهي تقدم خيارات واسعة من البرامج الأكاديمية، وتأتي كافَّة هذه البرامج بما يلبي احتياجات المجتمع العربي والاردني، بالإضافة إلى تطوير ثقافة البحث العلمي، وضمان توفير بيئة ثريّة في الحرم الجامعي تشجِّع التميز الأكاديمي والعمل التطوعي والمسؤولية المدنية والقيادة.
فالدكتور ماهر الحوراني، الذي كان خير ممثل للشباب في المراكز القيادية، واثبت بان الوطن بشبابه، واصل المسير على خطى الاب المؤسس، فقام بدعم جميع البرامج التعليمية والبحوث والدراسات في كل المجالات، وسهل ووفر وبذل كل الجهود لتخفيف العقبات، حتى شاهدنا ما يميز هذا الصرح التعليمي، الذي يعتبر نموذجا على المستوى العالمي.
الجامعة المتميزة على الجانب التعليمي، لم تكتفي بهذا وحسب، فنشاهدها على الجانب الاجتماعي حاضرة وبقوة، وقد وقفت لجانب الوطن وابناء الوطن في صف واحد بمواجهة الفايروس الملعون "كورونا"، ولن نتطرق لما قدمت وبادرت، فالجميع يعلم السياسة المتبعة للجامعة منذ القدم بهذا الشأن، لكنها اثبتت للجميع بان التواصل مع المجتمع، والوقوف مع الوطن، اهم بكثير من اي امور اخرى.
الحوراني الابن، نجده قريب من الجميع، وابوابه دائما مفتوحة امام طلبة الجامعة، والبعد ابعد بكثير مما نتخيل، وكل ما نسمع يجبرنا على الوقوف احتراما وتقديرا للدكتور، متمنيا له دوام الصحة والعافية.
الثقة نيوز- احمد حمودة
على طريق السلط من عمان، هناك صرح تعليمي شامخ مضيء كمسيرته، يعتبر نقطة وعلامة بارزة، لتأسيس اول جامعة خاصة في منطقة الشرق الاوسط والاردن، تميزت عن الجميع، وخطفت الاضواء، على مدار 30 عاما، منذ ان وضع المؤسس المرحوم الدكتور احمد الحوراني (طيب الله ثراه) الحجر الاول، واكمل المسيرة عنه نجله الدكتور ماهر الحوراني.
جامعة عمان الاهلية اليوم تقف كمنارةٍ للتميُّز الأكاديمي والبحث العلمي في المنطقة العربية، وهي تقدم تعليما عالي الجودة في مختلف المجالات العلمية ذات الأولوية الوطنية. وفي إطار تحقيق هذ الالتزام، فإن الجامعة تهدف إلى تطبيق أحدث المعايير العالمية وتنفيذ أفضل الممارسات الأكاديمية في البرامج والكليات. ونتيجة لذلك؛ نجحت الجامعة في مبادراتها لنيل الاعتمادات الأكاديمية من قبل مختلف الهيئات العالمية الرائدة في الاعتماد الأكاديمي، وهي تقدم خيارات واسعة من البرامج الأكاديمية، وتأتي كافَّة هذه البرامج بما يلبي احتياجات المجتمع العربي والاردني، بالإضافة إلى تطوير ثقافة البحث العلمي، وضمان توفير بيئة ثريّة في الحرم الجامعي تشجِّع التميز الأكاديمي والعمل التطوعي والمسؤولية المدنية والقيادة.
فالدكتور ماهر الحوراني، الذي كان خير ممثل للشباب في المراكز القيادية، واثبت بان الوطن بشبابه، واصل المسير على خطى الاب المؤسس، فقام بدعم جميع البرامج التعليمية والبحوث والدراسات في كل المجالات، وسهل ووفر وبذل كل الجهود لتخفيف العقبات، حتى شاهدنا ما يميز هذا الصرح التعليمي، الذي يعتبر نموذجا على المستوى العالمي.
الجامعة المتميزة على الجانب التعليمي، لم تكتفي بهذا وحسب، فنشاهدها على الجانب الاجتماعي حاضرة وبقوة، وقد وقفت لجانب الوطن وابناء الوطن في صف واحد بمواجهة الفايروس الملعون "كورونا"، ولن نتطرق لما قدمت وبادرت، فالجميع يعلم السياسة المتبعة للجامعة منذ القدم بهذا الشأن، لكنها اثبتت للجميع بان التواصل مع المجتمع، والوقوف مع الوطن، اهم بكثير من اي امور اخرى.
الحوراني الابن، نجده قريب من الجميع، وابوابه دائما مفتوحة امام طلبة الجامعة، والبعد ابعد بكثير مما نتخيل، وكل ما نسمع يجبرنا على الوقوف احتراما وتقديرا للدكتور، متمنيا له دوام الصحة والعافية.
التعليقات
الدكتور ماهر الحوراني و"عمان الاهلية" .. علامة فارقة
التعليقات