أكد جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأربعاء، ضرورة تكثيف الجهود الدولية لخفض التصعيد واستعادة الاستقرار في الإقليم، وذلك خلال لقائه وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي. ونوه جلالته إلى أن الخطوة الأولى للتوصل إلى تهدئة شاملة بالمنطقة هي وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ولبنان. وحذر جلالة الملك من تبعات تجاهل الكارثة الإنسانية في غزة، مجددا دعوته لتكثيف جهود الاستجابة الإنسانية لإغاثة أهالي القطاع. وشدد جلالته على ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤوليته في إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، مثمنا موقف بريطانيا الداعم بهذا الخصوص. وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة.
أكد جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأربعاء، ضرورة تكثيف الجهود الدولية لخفض التصعيد واستعادة الاستقرار في الإقليم، وذلك خلال لقائه وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي. ونوه جلالته إلى أن الخطوة الأولى للتوصل إلى تهدئة شاملة بالمنطقة هي وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ولبنان. وحذر جلالة الملك من تبعات تجاهل الكارثة الإنسانية في غزة، مجددا دعوته لتكثيف جهود الاستجابة الإنسانية لإغاثة أهالي القطاع. وشدد جلالته على ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤوليته في إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، مثمنا موقف بريطانيا الداعم بهذا الخصوص. وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة.
أكد جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأربعاء، ضرورة تكثيف الجهود الدولية لخفض التصعيد واستعادة الاستقرار في الإقليم، وذلك خلال لقائه وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي. ونوه جلالته إلى أن الخطوة الأولى للتوصل إلى تهدئة شاملة بالمنطقة هي وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ولبنان. وحذر جلالة الملك من تبعات تجاهل الكارثة الإنسانية في غزة، مجددا دعوته لتكثيف جهود الاستجابة الإنسانية لإغاثة أهالي القطاع. وشدد جلالته على ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤوليته في إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، مثمنا موقف بريطانيا الداعم بهذا الخصوص. وحضر اللقاء نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، المهندس علاء البطاينة.
التعليقات