قال وزير الخارجية والتنمية البريطاني، ديفيد لامي، إن استئناف المفاوضات بين الاحتلال الإسرائيلي وحماس يشكل فرصة لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة.
وأضاف لامي في بيان صادر عن الوزارة، 'نمر في مرحلة حرجة بالنسبة لاستقرار المنطقة، وأن الساعات والأيام القادمة يمكن أن تحدد مستقبل الشرق الأوسط، ونهيب بشركائنا في أنحاء المنطقة اختيار السلام'.
وأوضح، أن 'هذه المحادثات فرصة لتأمين وقف إطلاق نار فوري يحمي المدنيين في غزة، والإفراج عن الرهائن، واستعادة الاستقرار في هذا الوقت الخطير بالنسبة للمنطقة'.
وأكد لامي، أن بلاده 'تواصل استخدام كل أداة دبلوماسية لتأمين وقف إطلاق النار، وأن من مصلحة كل من الإسرائيليين والفلسطينيين التوصل عاجلا إلى اتفاق'.
قال وزير الخارجية والتنمية البريطاني، ديفيد لامي، إن استئناف المفاوضات بين الاحتلال الإسرائيلي وحماس يشكل فرصة لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة.
وأضاف لامي في بيان صادر عن الوزارة، 'نمر في مرحلة حرجة بالنسبة لاستقرار المنطقة، وأن الساعات والأيام القادمة يمكن أن تحدد مستقبل الشرق الأوسط، ونهيب بشركائنا في أنحاء المنطقة اختيار السلام'.
وأوضح، أن 'هذه المحادثات فرصة لتأمين وقف إطلاق نار فوري يحمي المدنيين في غزة، والإفراج عن الرهائن، واستعادة الاستقرار في هذا الوقت الخطير بالنسبة للمنطقة'.
وأكد لامي، أن بلاده 'تواصل استخدام كل أداة دبلوماسية لتأمين وقف إطلاق النار، وأن من مصلحة كل من الإسرائيليين والفلسطينيين التوصل عاجلا إلى اتفاق'.
قال وزير الخارجية والتنمية البريطاني، ديفيد لامي، إن استئناف المفاوضات بين الاحتلال الإسرائيلي وحماس يشكل فرصة لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة.
وأضاف لامي في بيان صادر عن الوزارة، 'نمر في مرحلة حرجة بالنسبة لاستقرار المنطقة، وأن الساعات والأيام القادمة يمكن أن تحدد مستقبل الشرق الأوسط، ونهيب بشركائنا في أنحاء المنطقة اختيار السلام'.
وأوضح، أن 'هذه المحادثات فرصة لتأمين وقف إطلاق نار فوري يحمي المدنيين في غزة، والإفراج عن الرهائن، واستعادة الاستقرار في هذا الوقت الخطير بالنسبة للمنطقة'.
وأكد لامي، أن بلاده 'تواصل استخدام كل أداة دبلوماسية لتأمين وقف إطلاق النار، وأن من مصلحة كل من الإسرائيليين والفلسطينيين التوصل عاجلا إلى اتفاق'.
التعليقات
بريطانيا: الأيام المقبلة قد تحدد مستقبل الشرق الأوسط
التعليقات