أكد مصدر مقرّب من حزب الله لوكالة فرانس برس، متحفظاً عن كشف هويته، نجاة القيادي العسكري البارز في الحزب فؤاد شكر من الضربة الإسرائيلية التي استهدفته الثلاثاء في الضاحية الجنوبية لبيروت. وقال المصدر إن شكر و'اسمه العسكري محسن شكر، قد نجا من الاستهداف الاسرائيلي'، موضحاً أنه يتولى مهام 'قيادة العمليات العسكرية في جنوب لبنان' ضد إسرائيل. وشكر مطلوب من الإدارة الأميركية التي عرضت عام 2017 خمسة ملايين دولار للوصول إليه. ووصفه نائب الرئيس الأميركي مايك بنس حينها بأنه 'أحد العقول المدبرة لتفجير ثكنات مشاة البحرية الأميركية' في بيروت عام 1983.
أكد مصدر مقرّب من حزب الله لوكالة فرانس برس، متحفظاً عن كشف هويته، نجاة القيادي العسكري البارز في الحزب فؤاد شكر من الضربة الإسرائيلية التي استهدفته الثلاثاء في الضاحية الجنوبية لبيروت. وقال المصدر إن شكر و'اسمه العسكري محسن شكر، قد نجا من الاستهداف الاسرائيلي'، موضحاً أنه يتولى مهام 'قيادة العمليات العسكرية في جنوب لبنان' ضد إسرائيل. وشكر مطلوب من الإدارة الأميركية التي عرضت عام 2017 خمسة ملايين دولار للوصول إليه. ووصفه نائب الرئيس الأميركي مايك بنس حينها بأنه 'أحد العقول المدبرة لتفجير ثكنات مشاة البحرية الأميركية' في بيروت عام 1983.
أكد مصدر مقرّب من حزب الله لوكالة فرانس برس، متحفظاً عن كشف هويته، نجاة القيادي العسكري البارز في الحزب فؤاد شكر من الضربة الإسرائيلية التي استهدفته الثلاثاء في الضاحية الجنوبية لبيروت. وقال المصدر إن شكر و'اسمه العسكري محسن شكر، قد نجا من الاستهداف الاسرائيلي'، موضحاً أنه يتولى مهام 'قيادة العمليات العسكرية في جنوب لبنان' ضد إسرائيل. وشكر مطلوب من الإدارة الأميركية التي عرضت عام 2017 خمسة ملايين دولار للوصول إليه. ووصفه نائب الرئيس الأميركي مايك بنس حينها بأنه 'أحد العقول المدبرة لتفجير ثكنات مشاة البحرية الأميركية' في بيروت عام 1983.
التعليقات