ونحن على أعتاب انتخابات نيابية مرة أخرى لاختيار من يمثل صوت الشعب الحقيقي ، نستقبل أفواج المرشحين وبياناتهم الانتخابية أملاً في نيل ثقة المواطن الأردني والحياز على ثقته للبلوغ إلى قبة العبدلي .
وفي خضم هذا الصد والرد والشد والجذب الجاري حالياً كان واجباً على الشعب تقييم ممثليه خاصة من كان منهم في إطار التجربة وفي وطيس المعركة البرلمانية في المجلس الماضي ، حيث أعاد بعد النواب ترشحهم مرة أخرى رغبة منهم في استمرار تواجدهم داخل القبة بعد أن دخلوها أول مرة وشاركوا في التشريع والرقابة على أعمال الحكومة نيابة عن المواطنين .
ولا يمكن أن نغفل في إطار الحديث عن العائدين إلى قبة العبدلي عن النائب محمد يحيى المحارمة الذي برهن وأثبت لجميع أقرانه أن العمل النيابي وعلى الرغم من صعوبته وقساوته وكثرة اللوم الشعبي فيه ، إلا أنه أبلى بلاءً حسناً قبل نظيره ، فالمجلس الماضي شاهد وشهيد على ما بذله المحارمه في سبيل خدمة المواطنين والوقوف على كل شاردة وواردة تهمهم وتؤرق مضجعهم .
المحارمة والذي أعلن ترشحه مرة أخرى لانتخابات المجلس القادم يعتبر من القلة القليلة التي حصدت قاعدة شعبية جماهيرية بسبب ما تقوم وليس ما تقوله ، فالقول سهل على اللسان ثقيل في موازين العمل والأداء ، لكن المحارمة أثبت للجميع بأن العمل أساس الثقة وأن من يعمل كثيراً لا يشبه المتشدق بالشعارات والمختبئ خلف أحلام العصاري .
حقيقة أن الناخبين باتوا على علم وإدراك ووعي لتقييم المرشحين وبرامجهم الانتخابية ستضع المرشحين على غربال الحقيقة ، لكن المحارمة ومن هم على شاكلته من رجال الوطن الأحرار الأطهار ممن وضعوا بصماتهم على الأزقة والطرقات وعاشوا واقع المواطن قبل أن يحاولوا تغييره ، لمثلهم ترفع القبعات ثناءً على صدقهم في تنفيذ ما يعدون به
ونحن على أعتاب انتخابات نيابية مرة أخرى لاختيار من يمثل صوت الشعب الحقيقي ، نستقبل أفواج المرشحين وبياناتهم الانتخابية أملاً في نيل ثقة المواطن الأردني والحياز على ثقته للبلوغ إلى قبة العبدلي .
وفي خضم هذا الصد والرد والشد والجذب الجاري حالياً كان واجباً على الشعب تقييم ممثليه خاصة من كان منهم في إطار التجربة وفي وطيس المعركة البرلمانية في المجلس الماضي ، حيث أعاد بعد النواب ترشحهم مرة أخرى رغبة منهم في استمرار تواجدهم داخل القبة بعد أن دخلوها أول مرة وشاركوا في التشريع والرقابة على أعمال الحكومة نيابة عن المواطنين .
ولا يمكن أن نغفل في إطار الحديث عن العائدين إلى قبة العبدلي عن النائب محمد يحيى المحارمة الذي برهن وأثبت لجميع أقرانه أن العمل النيابي وعلى الرغم من صعوبته وقساوته وكثرة اللوم الشعبي فيه ، إلا أنه أبلى بلاءً حسناً قبل نظيره ، فالمجلس الماضي شاهد وشهيد على ما بذله المحارمه في سبيل خدمة المواطنين والوقوف على كل شاردة وواردة تهمهم وتؤرق مضجعهم .
المحارمة والذي أعلن ترشحه مرة أخرى لانتخابات المجلس القادم يعتبر من القلة القليلة التي حصدت قاعدة شعبية جماهيرية بسبب ما تقوم وليس ما تقوله ، فالقول سهل على اللسان ثقيل في موازين العمل والأداء ، لكن المحارمة أثبت للجميع بأن العمل أساس الثقة وأن من يعمل كثيراً لا يشبه المتشدق بالشعارات والمختبئ خلف أحلام العصاري .
حقيقة أن الناخبين باتوا على علم وإدراك ووعي لتقييم المرشحين وبرامجهم الانتخابية ستضع المرشحين على غربال الحقيقة ، لكن المحارمة ومن هم على شاكلته من رجال الوطن الأحرار الأطهار ممن وضعوا بصماتهم على الأزقة والطرقات وعاشوا واقع المواطن قبل أن يحاولوا تغييره ، لمثلهم ترفع القبعات ثناءً على صدقهم في تنفيذ ما يعدون به
ونحن على أعتاب انتخابات نيابية مرة أخرى لاختيار من يمثل صوت الشعب الحقيقي ، نستقبل أفواج المرشحين وبياناتهم الانتخابية أملاً في نيل ثقة المواطن الأردني والحياز على ثقته للبلوغ إلى قبة العبدلي .
وفي خضم هذا الصد والرد والشد والجذب الجاري حالياً كان واجباً على الشعب تقييم ممثليه خاصة من كان منهم في إطار التجربة وفي وطيس المعركة البرلمانية في المجلس الماضي ، حيث أعاد بعد النواب ترشحهم مرة أخرى رغبة منهم في استمرار تواجدهم داخل القبة بعد أن دخلوها أول مرة وشاركوا في التشريع والرقابة على أعمال الحكومة نيابة عن المواطنين .
ولا يمكن أن نغفل في إطار الحديث عن العائدين إلى قبة العبدلي عن النائب محمد يحيى المحارمة الذي برهن وأثبت لجميع أقرانه أن العمل النيابي وعلى الرغم من صعوبته وقساوته وكثرة اللوم الشعبي فيه ، إلا أنه أبلى بلاءً حسناً قبل نظيره ، فالمجلس الماضي شاهد وشهيد على ما بذله المحارمه في سبيل خدمة المواطنين والوقوف على كل شاردة وواردة تهمهم وتؤرق مضجعهم .
المحارمة والذي أعلن ترشحه مرة أخرى لانتخابات المجلس القادم يعتبر من القلة القليلة التي حصدت قاعدة شعبية جماهيرية بسبب ما تقوم وليس ما تقوله ، فالقول سهل على اللسان ثقيل في موازين العمل والأداء ، لكن المحارمة أثبت للجميع بأن العمل أساس الثقة وأن من يعمل كثيراً لا يشبه المتشدق بالشعارات والمختبئ خلف أحلام العصاري .
حقيقة أن الناخبين باتوا على علم وإدراك ووعي لتقييم المرشحين وبرامجهم الانتخابية ستضع المرشحين على غربال الحقيقة ، لكن المحارمة ومن هم على شاكلته من رجال الوطن الأحرار الأطهار ممن وضعوا بصماتهم على الأزقة والطرقات وعاشوا واقع المواطن قبل أن يحاولوا تغييره ، لمثلهم ترفع القبعات ثناءً على صدقهم في تنفيذ ما يعدون به
التعليقات
النائب محمد المحارمة .. صوت الحق يصدح من جديد في انتخابات البرلمان
التعليقات