معظم الاردنيين حتى عام ١٩٩٩ بغض النظر عن اعمارهم عايشوا المغفور له الملك الحسين بن طلال وكان ابا واخا لكل واحد منهم ..وكان قائدا عظيما بنى نهضه الاردن ووجد لها موقعا دوليا مقدرا من الجميع من خلال حنكته وقدراته الشخصيه التي لا يتميز بها الا القاده العظام ….
وقد تجاوز الاردن في عهد المغفور له الملك الحسين العديد من العقبات التي لا يستهان بها ليقود الاردن الى بر الامن الامان ويحافظ عليها وعلى شعبها …
والموت مقدر على كل واحد منا حتى جاءنا خبر وفاة المغفور له الملك الحسين في عام ١٩٩٩ ليتولى الملك عبد الله الثاني بن الحسين الحكم من بعده …
في حينها سمعت القلق والتخوف من العديد من الاردنيين ونحن نحتفل بملك جديد سيخلف والده في حكم الاردن طارحين العديد من الاسئله هل مليكنا الجديد سيسير على خطى والده .. وهل يستطيع ان يكمل مسيرة النجاح ..
وهل سيتم مقارنته بجلاله والده وهي اجوبه كانت غامضه عن الكل …
ولكن كما يقول المثل فهذا الشبل من ذلك الاسد
تولى جلاله سيدنا الملك عبد الله الثاني الحكم وسط ظروف دوليه صعبه
وكان همه ان يحقق للشعب الاردني امنيات عديده في مجال الامن والامان والازدهار الاقتصادي مدركا ان المحافظه على حدود الاردن ودورها العربي والاقليمي والدولي امور مهمه لا يمكن التخلي عنها .. واضعا نصب عينيه ان القضيه الفلسطينيه هي قضيته كما كانت قضيه جدوده الهاشمين وقضيه كل مواطن عربي ليكون للفلسطينين دوله مستقله ينعم اهلها بالسلام…
وكما عانت الاردن بعهد جلاله المغفور له الملك الحسين بالعديد من الصعاب على مستوى الاحداث الداخليه والخارجيه وتم تجاوزها بحنكه واقتدار فانه وفي عهد مليكنا عبدالله الثاني بن الحسين قد شهد العالم احداث في مجالات مختلفه كان لها اثر على الاردن وهي احداث عديده كلنا نعرفها ارهقت العديد من الدول وانهت بعضها لتسير للاسوأ …
وكنا نراقب ماذا سيحدث في الادرن ..
وهنا برزت قدرات سيدنا الملك عبدالله وحنكته في ان يفرض شخصه ملكا عظيما على مستوى العالم دوليا واقليميا وعربيا وباتت كلمته مسموعه حتى عند الدول العظمى وغيرها من دول العالم بما فيها العالم العربي والاسلامي
مليكنا عبد الله الثاني خلال حكمه بنى دوله قويه وارتقى بها الى مصاف يحسدنا عليه العديد من دول العالم فهناك امن وامان.. وهناك ديمقراطيه …وهناك جيش قوي يحمي حدودنا …ومؤسسات امنيه تحمي وطننا وتحمينا …وهناك دور سياسي بارز للاردن في كافه احداث العالم ..
وهناك العديد من الاستثمارت في كافه المجالات التي لا مجال لذكرها هنا
نحن نعلم ان الاردن دوله قدر الله لها ان تكون ذات مواردطبيعيه بسيطه يؤثر على اقتصادها وينعكس سلبا على حياه المواطن وهذا امر طبيعي ….فكل دول العالم تعاني اقتصاديا حتى الدول الغنية منها …ولكننا في الاردن بفضل الله مستورين الحال مقارنه بالعديد من الدول الاخرى وما كان ذلك ليكون لولا جهود مليكنا حفظه الله … مليكنا الذي اشعرنا انه مواطن قبل ان يكون ملكا فقد شاركنا افراحنا واحزاننا .. وكان سعيدا ان نشاركه افراحه وهمومه …مليكنا الذي يتابع ابسط الامور ويهتم بها على كافه المستويات
لذلك من حقنا ان نهتف ونقول عاش الملك عاش
من حقنا واذا ما حكمنا العقل والمنطق ان نحتفل باليوبيل الفضي لتولي جلالته الحكم لمده ٢٥ عاما اطال الله بعمره سائلين الله ان يحفظ الاردن بقيادته وقياده ولي عهده الامين …وان يديم الخير على شعبها الاردني الحبيب
بقلم المهندس احمد عيسى العدوان
معظم الاردنيين حتى عام ١٩٩٩ بغض النظر عن اعمارهم عايشوا المغفور له الملك الحسين بن طلال وكان ابا واخا لكل واحد منهم ..وكان قائدا عظيما بنى نهضه الاردن ووجد لها موقعا دوليا مقدرا من الجميع من خلال حنكته وقدراته الشخصيه التي لا يتميز بها الا القاده العظام ….
وقد تجاوز الاردن في عهد المغفور له الملك الحسين العديد من العقبات التي لا يستهان بها ليقود الاردن الى بر الامن الامان ويحافظ عليها وعلى شعبها …
والموت مقدر على كل واحد منا حتى جاءنا خبر وفاة المغفور له الملك الحسين في عام ١٩٩٩ ليتولى الملك عبد الله الثاني بن الحسين الحكم من بعده …
في حينها سمعت القلق والتخوف من العديد من الاردنيين ونحن نحتفل بملك جديد سيخلف والده في حكم الاردن طارحين العديد من الاسئله هل مليكنا الجديد سيسير على خطى والده .. وهل يستطيع ان يكمل مسيرة النجاح ..
وهل سيتم مقارنته بجلاله والده وهي اجوبه كانت غامضه عن الكل …
ولكن كما يقول المثل فهذا الشبل من ذلك الاسد
تولى جلاله سيدنا الملك عبد الله الثاني الحكم وسط ظروف دوليه صعبه
وكان همه ان يحقق للشعب الاردني امنيات عديده في مجال الامن والامان والازدهار الاقتصادي مدركا ان المحافظه على حدود الاردن ودورها العربي والاقليمي والدولي امور مهمه لا يمكن التخلي عنها .. واضعا نصب عينيه ان القضيه الفلسطينيه هي قضيته كما كانت قضيه جدوده الهاشمين وقضيه كل مواطن عربي ليكون للفلسطينين دوله مستقله ينعم اهلها بالسلام…
وكما عانت الاردن بعهد جلاله المغفور له الملك الحسين بالعديد من الصعاب على مستوى الاحداث الداخليه والخارجيه وتم تجاوزها بحنكه واقتدار فانه وفي عهد مليكنا عبدالله الثاني بن الحسين قد شهد العالم احداث في مجالات مختلفه كان لها اثر على الاردن وهي احداث عديده كلنا نعرفها ارهقت العديد من الدول وانهت بعضها لتسير للاسوأ …
وكنا نراقب ماذا سيحدث في الادرن ..
وهنا برزت قدرات سيدنا الملك عبدالله وحنكته في ان يفرض شخصه ملكا عظيما على مستوى العالم دوليا واقليميا وعربيا وباتت كلمته مسموعه حتى عند الدول العظمى وغيرها من دول العالم بما فيها العالم العربي والاسلامي
مليكنا عبد الله الثاني خلال حكمه بنى دوله قويه وارتقى بها الى مصاف يحسدنا عليه العديد من دول العالم فهناك امن وامان.. وهناك ديمقراطيه …وهناك جيش قوي يحمي حدودنا …ومؤسسات امنيه تحمي وطننا وتحمينا …وهناك دور سياسي بارز للاردن في كافه احداث العالم ..
وهناك العديد من الاستثمارت في كافه المجالات التي لا مجال لذكرها هنا
نحن نعلم ان الاردن دوله قدر الله لها ان تكون ذات مواردطبيعيه بسيطه يؤثر على اقتصادها وينعكس سلبا على حياه المواطن وهذا امر طبيعي ….فكل دول العالم تعاني اقتصاديا حتى الدول الغنية منها …ولكننا في الاردن بفضل الله مستورين الحال مقارنه بالعديد من الدول الاخرى وما كان ذلك ليكون لولا جهود مليكنا حفظه الله … مليكنا الذي اشعرنا انه مواطن قبل ان يكون ملكا فقد شاركنا افراحنا واحزاننا .. وكان سعيدا ان نشاركه افراحه وهمومه …مليكنا الذي يتابع ابسط الامور ويهتم بها على كافه المستويات
لذلك من حقنا ان نهتف ونقول عاش الملك عاش
من حقنا واذا ما حكمنا العقل والمنطق ان نحتفل باليوبيل الفضي لتولي جلالته الحكم لمده ٢٥ عاما اطال الله بعمره سائلين الله ان يحفظ الاردن بقيادته وقياده ولي عهده الامين …وان يديم الخير على شعبها الاردني الحبيب
بقلم المهندس احمد عيسى العدوان
معظم الاردنيين حتى عام ١٩٩٩ بغض النظر عن اعمارهم عايشوا المغفور له الملك الحسين بن طلال وكان ابا واخا لكل واحد منهم ..وكان قائدا عظيما بنى نهضه الاردن ووجد لها موقعا دوليا مقدرا من الجميع من خلال حنكته وقدراته الشخصيه التي لا يتميز بها الا القاده العظام ….
وقد تجاوز الاردن في عهد المغفور له الملك الحسين العديد من العقبات التي لا يستهان بها ليقود الاردن الى بر الامن الامان ويحافظ عليها وعلى شعبها …
والموت مقدر على كل واحد منا حتى جاءنا خبر وفاة المغفور له الملك الحسين في عام ١٩٩٩ ليتولى الملك عبد الله الثاني بن الحسين الحكم من بعده …
في حينها سمعت القلق والتخوف من العديد من الاردنيين ونحن نحتفل بملك جديد سيخلف والده في حكم الاردن طارحين العديد من الاسئله هل مليكنا الجديد سيسير على خطى والده .. وهل يستطيع ان يكمل مسيرة النجاح ..
وهل سيتم مقارنته بجلاله والده وهي اجوبه كانت غامضه عن الكل …
ولكن كما يقول المثل فهذا الشبل من ذلك الاسد
تولى جلاله سيدنا الملك عبد الله الثاني الحكم وسط ظروف دوليه صعبه
وكان همه ان يحقق للشعب الاردني امنيات عديده في مجال الامن والامان والازدهار الاقتصادي مدركا ان المحافظه على حدود الاردن ودورها العربي والاقليمي والدولي امور مهمه لا يمكن التخلي عنها .. واضعا نصب عينيه ان القضيه الفلسطينيه هي قضيته كما كانت قضيه جدوده الهاشمين وقضيه كل مواطن عربي ليكون للفلسطينين دوله مستقله ينعم اهلها بالسلام…
وكما عانت الاردن بعهد جلاله المغفور له الملك الحسين بالعديد من الصعاب على مستوى الاحداث الداخليه والخارجيه وتم تجاوزها بحنكه واقتدار فانه وفي عهد مليكنا عبدالله الثاني بن الحسين قد شهد العالم احداث في مجالات مختلفه كان لها اثر على الاردن وهي احداث عديده كلنا نعرفها ارهقت العديد من الدول وانهت بعضها لتسير للاسوأ …
وكنا نراقب ماذا سيحدث في الادرن ..
وهنا برزت قدرات سيدنا الملك عبدالله وحنكته في ان يفرض شخصه ملكا عظيما على مستوى العالم دوليا واقليميا وعربيا وباتت كلمته مسموعه حتى عند الدول العظمى وغيرها من دول العالم بما فيها العالم العربي والاسلامي
مليكنا عبد الله الثاني خلال حكمه بنى دوله قويه وارتقى بها الى مصاف يحسدنا عليه العديد من دول العالم فهناك امن وامان.. وهناك ديمقراطيه …وهناك جيش قوي يحمي حدودنا …ومؤسسات امنيه تحمي وطننا وتحمينا …وهناك دور سياسي بارز للاردن في كافه احداث العالم ..
وهناك العديد من الاستثمارت في كافه المجالات التي لا مجال لذكرها هنا
نحن نعلم ان الاردن دوله قدر الله لها ان تكون ذات مواردطبيعيه بسيطه يؤثر على اقتصادها وينعكس سلبا على حياه المواطن وهذا امر طبيعي ….فكل دول العالم تعاني اقتصاديا حتى الدول الغنية منها …ولكننا في الاردن بفضل الله مستورين الحال مقارنه بالعديد من الدول الاخرى وما كان ذلك ليكون لولا جهود مليكنا حفظه الله … مليكنا الذي اشعرنا انه مواطن قبل ان يكون ملكا فقد شاركنا افراحنا واحزاننا .. وكان سعيدا ان نشاركه افراحه وهمومه …مليكنا الذي يتابع ابسط الامور ويهتم بها على كافه المستويات
لذلك من حقنا ان نهتف ونقول عاش الملك عاش
من حقنا واذا ما حكمنا العقل والمنطق ان نحتفل باليوبيل الفضي لتولي جلالته الحكم لمده ٢٥ عاما اطال الله بعمره سائلين الله ان يحفظ الاردن بقيادته وقياده ولي عهده الامين …وان يديم الخير على شعبها الاردني الحبيب
التعليقات