الساكت: الفلسطينيون ثابتون على أرضهم وقادرون على تحقيق النصر إذاعة حياة اف ام ملتزمة بخط تحريري يقف في صف الوطن والمواطن
أولمت إذاعة حياة اف ام في شمال غزة لأكثر من ألف فلسطيني متضرر من جراء عدوان الاحتلال المتواصل على القطاع منذ نحو 5 أشهر. وجاءت مبادرة إذاعة حياة اف ام في ذكرى انطلاقتها الثامنة عشرة الأربعاء 14 شباط، وإحساسا منها بضرورة المساهمة في تقديم البذل والعطاء تجاه ما يعانيه الأهل في غزة من عدوان و إبادة جماعية تطال البشر والشجر والحجر. وقال رئيس هيئة المديرين في إذاعة حياة اف ام المهندس موسى الساكت إن عدوان الإبادة الجماعية وفرض حصار خانق على الأهل في القطاع منذ نحو خمسة أشهر لن يزيد الغزيين إلا إصرارا على التمسك بأرضهم والدفاع عن وطنهم. وأضاف أنه وانطلاقا من ذلك اتخذت الإذاعة هذا العام 'وتستمر الحياة' شعارا لها في تعبير منها على أن حياة الأهل في غزة ستستمر رغم الجرح النازف والحصار الخانق، وأنهم قادرين على تحقيق النصر بما يبدوه من صبر وثبات، مؤكدين بذلك أنهم شعب يحب الحياة والأمن والطمأنينة كحبهم لتراب أرضهم الطهور. وبين الساكت أن حياة اف ام سخرت أثيرها خلال الأشهر الخمسة الماضية لمناصرة القضية الفلسطينية عبر تسليط الضوء على همجية العدوان وحرب الإبادة الجماعية في غزة، من خلال برامجها ونشرات أخبارها ومراسليها المتواجدين في الأرض المحتلة. وأكد أن الإذاعة فتحت بثا مفتوحا لأيام عديدة لتغطية تطورات الأحداث في قطاع غزة، استضافت خلالها العديد من المسؤولين والسياسيين والمحللين. وأوضح أن هذا ينسجم تماما مع الخط التحريري الذي اتخذته اذاعة حياة اف ام لنفسها منذ اليوم الأول لبثها عبر الاثير قبل 18 عاما، ومنسجما مع شعار صدح به مذيعوها عبر السنوات الماضية 'من عمان نبض القدس'. وشدد المهندس موسى الساكت على أن حياة اف ام التزمت خلال السنوات الثمانية عشر الماضية بخطها التحريري المستند إلى أعلى درجات المهنية، منطلقة من أنها أثير نقي يقف في صف الوطن والمواطن. وأوضح في ذكرى انطلاقة حياة اف ام الثامنة عشرة، أنها انطلقت كفكرة وطموح لتصبح اليوم مدرسة إعلامية ناهضة، يشار إليها بالبنان وتحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة وبسمعة مهنية جعلتها في مقدمة المؤسسات الإعلامية الأردنية. وتواصل حياة اف ام مسيرة التطوير ومواكبة التحديث الذي تقدمه التكنولوجيا تحديدا فيما تعلق بوسائل الإعلام والاتصال. وتوسعت حياة اف ام لتصبح مجموعة إعلامية عبر بثها الإذاعي في أكثر من محافظة على امتداد جغرافية الوطن من شماله إلى جنوبه، وكذلك عبر البث من خلال القمر الصناعي نايلسات، وعبر أذرعها الإعلامية بموقعها الإخباري 'أخبار حياة' ومنصاتها المختلفة عبر السوشال ميديا والبودكاست.
الساكت: الفلسطينيون ثابتون على أرضهم وقادرون على تحقيق النصر إذاعة حياة اف ام ملتزمة بخط تحريري يقف في صف الوطن والمواطن
أولمت إذاعة حياة اف ام في شمال غزة لأكثر من ألف فلسطيني متضرر من جراء عدوان الاحتلال المتواصل على القطاع منذ نحو 5 أشهر. وجاءت مبادرة إذاعة حياة اف ام في ذكرى انطلاقتها الثامنة عشرة الأربعاء 14 شباط، وإحساسا منها بضرورة المساهمة في تقديم البذل والعطاء تجاه ما يعانيه الأهل في غزة من عدوان و إبادة جماعية تطال البشر والشجر والحجر. وقال رئيس هيئة المديرين في إذاعة حياة اف ام المهندس موسى الساكت إن عدوان الإبادة الجماعية وفرض حصار خانق على الأهل في القطاع منذ نحو خمسة أشهر لن يزيد الغزيين إلا إصرارا على التمسك بأرضهم والدفاع عن وطنهم. وأضاف أنه وانطلاقا من ذلك اتخذت الإذاعة هذا العام 'وتستمر الحياة' شعارا لها في تعبير منها على أن حياة الأهل في غزة ستستمر رغم الجرح النازف والحصار الخانق، وأنهم قادرين على تحقيق النصر بما يبدوه من صبر وثبات، مؤكدين بذلك أنهم شعب يحب الحياة والأمن والطمأنينة كحبهم لتراب أرضهم الطهور. وبين الساكت أن حياة اف ام سخرت أثيرها خلال الأشهر الخمسة الماضية لمناصرة القضية الفلسطينية عبر تسليط الضوء على همجية العدوان وحرب الإبادة الجماعية في غزة، من خلال برامجها ونشرات أخبارها ومراسليها المتواجدين في الأرض المحتلة. وأكد أن الإذاعة فتحت بثا مفتوحا لأيام عديدة لتغطية تطورات الأحداث في قطاع غزة، استضافت خلالها العديد من المسؤولين والسياسيين والمحللين. وأوضح أن هذا ينسجم تماما مع الخط التحريري الذي اتخذته اذاعة حياة اف ام لنفسها منذ اليوم الأول لبثها عبر الاثير قبل 18 عاما، ومنسجما مع شعار صدح به مذيعوها عبر السنوات الماضية 'من عمان نبض القدس'. وشدد المهندس موسى الساكت على أن حياة اف ام التزمت خلال السنوات الثمانية عشر الماضية بخطها التحريري المستند إلى أعلى درجات المهنية، منطلقة من أنها أثير نقي يقف في صف الوطن والمواطن. وأوضح في ذكرى انطلاقة حياة اف ام الثامنة عشرة، أنها انطلقت كفكرة وطموح لتصبح اليوم مدرسة إعلامية ناهضة، يشار إليها بالبنان وتحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة وبسمعة مهنية جعلتها في مقدمة المؤسسات الإعلامية الأردنية. وتواصل حياة اف ام مسيرة التطوير ومواكبة التحديث الذي تقدمه التكنولوجيا تحديدا فيما تعلق بوسائل الإعلام والاتصال. وتوسعت حياة اف ام لتصبح مجموعة إعلامية عبر بثها الإذاعي في أكثر من محافظة على امتداد جغرافية الوطن من شماله إلى جنوبه، وكذلك عبر البث من خلال القمر الصناعي نايلسات، وعبر أذرعها الإعلامية بموقعها الإخباري 'أخبار حياة' ومنصاتها المختلفة عبر السوشال ميديا والبودكاست.
الساكت: الفلسطينيون ثابتون على أرضهم وقادرون على تحقيق النصر إذاعة حياة اف ام ملتزمة بخط تحريري يقف في صف الوطن والمواطن
أولمت إذاعة حياة اف ام في شمال غزة لأكثر من ألف فلسطيني متضرر من جراء عدوان الاحتلال المتواصل على القطاع منذ نحو 5 أشهر. وجاءت مبادرة إذاعة حياة اف ام في ذكرى انطلاقتها الثامنة عشرة الأربعاء 14 شباط، وإحساسا منها بضرورة المساهمة في تقديم البذل والعطاء تجاه ما يعانيه الأهل في غزة من عدوان و إبادة جماعية تطال البشر والشجر والحجر. وقال رئيس هيئة المديرين في إذاعة حياة اف ام المهندس موسى الساكت إن عدوان الإبادة الجماعية وفرض حصار خانق على الأهل في القطاع منذ نحو خمسة أشهر لن يزيد الغزيين إلا إصرارا على التمسك بأرضهم والدفاع عن وطنهم. وأضاف أنه وانطلاقا من ذلك اتخذت الإذاعة هذا العام 'وتستمر الحياة' شعارا لها في تعبير منها على أن حياة الأهل في غزة ستستمر رغم الجرح النازف والحصار الخانق، وأنهم قادرين على تحقيق النصر بما يبدوه من صبر وثبات، مؤكدين بذلك أنهم شعب يحب الحياة والأمن والطمأنينة كحبهم لتراب أرضهم الطهور. وبين الساكت أن حياة اف ام سخرت أثيرها خلال الأشهر الخمسة الماضية لمناصرة القضية الفلسطينية عبر تسليط الضوء على همجية العدوان وحرب الإبادة الجماعية في غزة، من خلال برامجها ونشرات أخبارها ومراسليها المتواجدين في الأرض المحتلة. وأكد أن الإذاعة فتحت بثا مفتوحا لأيام عديدة لتغطية تطورات الأحداث في قطاع غزة، استضافت خلالها العديد من المسؤولين والسياسيين والمحللين. وأوضح أن هذا ينسجم تماما مع الخط التحريري الذي اتخذته اذاعة حياة اف ام لنفسها منذ اليوم الأول لبثها عبر الاثير قبل 18 عاما، ومنسجما مع شعار صدح به مذيعوها عبر السنوات الماضية 'من عمان نبض القدس'. وشدد المهندس موسى الساكت على أن حياة اف ام التزمت خلال السنوات الثمانية عشر الماضية بخطها التحريري المستند إلى أعلى درجات المهنية، منطلقة من أنها أثير نقي يقف في صف الوطن والمواطن. وأوضح في ذكرى انطلاقة حياة اف ام الثامنة عشرة، أنها انطلقت كفكرة وطموح لتصبح اليوم مدرسة إعلامية ناهضة، يشار إليها بالبنان وتحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة وبسمعة مهنية جعلتها في مقدمة المؤسسات الإعلامية الأردنية. وتواصل حياة اف ام مسيرة التطوير ومواكبة التحديث الذي تقدمه التكنولوجيا تحديدا فيما تعلق بوسائل الإعلام والاتصال. وتوسعت حياة اف ام لتصبح مجموعة إعلامية عبر بثها الإذاعي في أكثر من محافظة على امتداد جغرافية الوطن من شماله إلى جنوبه، وكذلك عبر البث من خلال القمر الصناعي نايلسات، وعبر أذرعها الإعلامية بموقعها الإخباري 'أخبار حياة' ومنصاتها المختلفة عبر السوشال ميديا والبودكاست.
التعليقات
"حياة اف ام" تولم بذكرى انطلاقتها 18 لأكثر من ألف فلسطيني في شمال غزة
التعليقات