د.عناب: تسمية المواليد في غزة يؤخر حتى يتم التأكد من بقاءهم على قيد الحياة 160 سيدة تلد يوميا تحت القصف أو تجهض وتضع قبل الموعد أقامت جمعية اختصاصيي الأمراض والجراحة النسائية والتوليد في نقابة الأطباء أمسية تضامنية وعشاء تقشفيا خصص ريعه لصالح قطاع غزة من خلال لجنة الإغاثة في نقابة الأطباء. وقالت رئيسة الجمعية د.عبير عناب 'على بعد نحو 150 كيلو مترا من هنا يقتل طفل كل عشرة دقائق وترتكب اكبر جرائم حرب عرفتها البشرية في هذا القرن على يد اخر احتلال في العالم'. واضافت 'هناك اصبح النساء والأطفال هدف الاحتلال الاول بعد ان عحز عن مقارعة رجال المقاومة الذين اوجعوا العدو وافقدوه عقله ومرغوا انفه في رمال غزة الممزوجة بدماء الأبرياء'. وأشارت د.عناب أن آلاف الشهداء سقطوا خلال العدوان، وسط صمت دولي، كشف زيف إنسانية الغرب الشريك في الجريمة والممول لها بأحدث الأسلحة والتكنولوجيا التي تعبر عن عنصريته واجرامه. وقالت 'اين المعاهدات والمواثيق الدولية التي طالما تغنى بها العالم المتحضر لحماية المرأة والطفل، واستخدمها ذريعة لفرض اجنداته، والتي بات لزاما علينا دوسها باقدامنا وتابينها بعد دفنها بالتراب'. وأشارت إلى الجرائم التي ارتكبها الاحتلال بحق القطاع الطبي والصحي في غزة مما أدى لتوقف الخدمات الطبية التي يحتاجها النساء والأطفال فكانوا الاكثر تضررا من استهداف الاحتلال لها بغية تهجير سكان القطاع. وقالت أنه في غزة يؤخر تسمية المواليد حتى يتم التأكد من بقاءهم على قيد الحياة، وكثير منهم يولد قبل اوانه أو يجهض أو يولد في ظروف غير مناسبة وتحت القصف. وبينت ان هناك 50 ألف سيدة حامل في القطاع، والذي يشهد يوميا 160 عملية ولادة تقريباً، وان فرصة الحصول على سرير للولادة نادرة في ظل استهداف الاحتلال للمستشفيات. وختمت 'عزاؤنا الوحيد بأن النصر باذن الله سيكون لشعبنا ومقاومتنا، وسيأتي اليوم الذي يزول فيه الاحتلال، ويشعر فيه الاطفال بالأمان في أحضان أمهاتهم'. ومن جانبه أشاد نقيب الأطباء الدكتور زياد الزعبي ببطولات رجال المقاومة في غزة وصمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية وتصديه للاحتلال بابسط المقومات. وتخلل الأمسية التي ادارتها عضو الهيئة الإدارية للجمعية الدكتورة اسيل الجلاد، كورال لاطفال من طلبة مدرسة المشرق بإشراف المعلمة رند الشكعة، وفقرة لفرقة القدس للتراث الشعبي الفلسطيني، وفقرة فرقة بلدنا. واقيم على هامش الأمسية بازارا خيريا ومزادا على قطع فنية وتراثية لصالح جهود الإغاثة لقطاع غزة. وشارك في الأمسية عدد كبير من أعضاء الجمعية والجمعيات الطبية في نقابة لأطباء ومواطنين وأسرهم.
د.عناب: تسمية المواليد في غزة يؤخر حتى يتم التأكد من بقاءهم على قيد الحياة 160 سيدة تلد يوميا تحت القصف أو تجهض وتضع قبل الموعد أقامت جمعية اختصاصيي الأمراض والجراحة النسائية والتوليد في نقابة الأطباء أمسية تضامنية وعشاء تقشفيا خصص ريعه لصالح قطاع غزة من خلال لجنة الإغاثة في نقابة الأطباء. وقالت رئيسة الجمعية د.عبير عناب 'على بعد نحو 150 كيلو مترا من هنا يقتل طفل كل عشرة دقائق وترتكب اكبر جرائم حرب عرفتها البشرية في هذا القرن على يد اخر احتلال في العالم'. واضافت 'هناك اصبح النساء والأطفال هدف الاحتلال الاول بعد ان عحز عن مقارعة رجال المقاومة الذين اوجعوا العدو وافقدوه عقله ومرغوا انفه في رمال غزة الممزوجة بدماء الأبرياء'. وأشارت د.عناب أن آلاف الشهداء سقطوا خلال العدوان، وسط صمت دولي، كشف زيف إنسانية الغرب الشريك في الجريمة والممول لها بأحدث الأسلحة والتكنولوجيا التي تعبر عن عنصريته واجرامه. وقالت 'اين المعاهدات والمواثيق الدولية التي طالما تغنى بها العالم المتحضر لحماية المرأة والطفل، واستخدمها ذريعة لفرض اجنداته، والتي بات لزاما علينا دوسها باقدامنا وتابينها بعد دفنها بالتراب'. وأشارت إلى الجرائم التي ارتكبها الاحتلال بحق القطاع الطبي والصحي في غزة مما أدى لتوقف الخدمات الطبية التي يحتاجها النساء والأطفال فكانوا الاكثر تضررا من استهداف الاحتلال لها بغية تهجير سكان القطاع. وقالت أنه في غزة يؤخر تسمية المواليد حتى يتم التأكد من بقاءهم على قيد الحياة، وكثير منهم يولد قبل اوانه أو يجهض أو يولد في ظروف غير مناسبة وتحت القصف. وبينت ان هناك 50 ألف سيدة حامل في القطاع، والذي يشهد يوميا 160 عملية ولادة تقريباً، وان فرصة الحصول على سرير للولادة نادرة في ظل استهداف الاحتلال للمستشفيات. وختمت 'عزاؤنا الوحيد بأن النصر باذن الله سيكون لشعبنا ومقاومتنا، وسيأتي اليوم الذي يزول فيه الاحتلال، ويشعر فيه الاطفال بالأمان في أحضان أمهاتهم'. ومن جانبه أشاد نقيب الأطباء الدكتور زياد الزعبي ببطولات رجال المقاومة في غزة وصمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية وتصديه للاحتلال بابسط المقومات. وتخلل الأمسية التي ادارتها عضو الهيئة الإدارية للجمعية الدكتورة اسيل الجلاد، كورال لاطفال من طلبة مدرسة المشرق بإشراف المعلمة رند الشكعة، وفقرة لفرقة القدس للتراث الشعبي الفلسطيني، وفقرة فرقة بلدنا. واقيم على هامش الأمسية بازارا خيريا ومزادا على قطع فنية وتراثية لصالح جهود الإغاثة لقطاع غزة. وشارك في الأمسية عدد كبير من أعضاء الجمعية والجمعيات الطبية في نقابة لأطباء ومواطنين وأسرهم.
د.عناب: تسمية المواليد في غزة يؤخر حتى يتم التأكد من بقاءهم على قيد الحياة 160 سيدة تلد يوميا تحت القصف أو تجهض وتضع قبل الموعد أقامت جمعية اختصاصيي الأمراض والجراحة النسائية والتوليد في نقابة الأطباء أمسية تضامنية وعشاء تقشفيا خصص ريعه لصالح قطاع غزة من خلال لجنة الإغاثة في نقابة الأطباء. وقالت رئيسة الجمعية د.عبير عناب 'على بعد نحو 150 كيلو مترا من هنا يقتل طفل كل عشرة دقائق وترتكب اكبر جرائم حرب عرفتها البشرية في هذا القرن على يد اخر احتلال في العالم'. واضافت 'هناك اصبح النساء والأطفال هدف الاحتلال الاول بعد ان عحز عن مقارعة رجال المقاومة الذين اوجعوا العدو وافقدوه عقله ومرغوا انفه في رمال غزة الممزوجة بدماء الأبرياء'. وأشارت د.عناب أن آلاف الشهداء سقطوا خلال العدوان، وسط صمت دولي، كشف زيف إنسانية الغرب الشريك في الجريمة والممول لها بأحدث الأسلحة والتكنولوجيا التي تعبر عن عنصريته واجرامه. وقالت 'اين المعاهدات والمواثيق الدولية التي طالما تغنى بها العالم المتحضر لحماية المرأة والطفل، واستخدمها ذريعة لفرض اجنداته، والتي بات لزاما علينا دوسها باقدامنا وتابينها بعد دفنها بالتراب'. وأشارت إلى الجرائم التي ارتكبها الاحتلال بحق القطاع الطبي والصحي في غزة مما أدى لتوقف الخدمات الطبية التي يحتاجها النساء والأطفال فكانوا الاكثر تضررا من استهداف الاحتلال لها بغية تهجير سكان القطاع. وقالت أنه في غزة يؤخر تسمية المواليد حتى يتم التأكد من بقاءهم على قيد الحياة، وكثير منهم يولد قبل اوانه أو يجهض أو يولد في ظروف غير مناسبة وتحت القصف. وبينت ان هناك 50 ألف سيدة حامل في القطاع، والذي يشهد يوميا 160 عملية ولادة تقريباً، وان فرصة الحصول على سرير للولادة نادرة في ظل استهداف الاحتلال للمستشفيات. وختمت 'عزاؤنا الوحيد بأن النصر باذن الله سيكون لشعبنا ومقاومتنا، وسيأتي اليوم الذي يزول فيه الاحتلال، ويشعر فيه الاطفال بالأمان في أحضان أمهاتهم'. ومن جانبه أشاد نقيب الأطباء الدكتور زياد الزعبي ببطولات رجال المقاومة في غزة وصمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية وتصديه للاحتلال بابسط المقومات. وتخلل الأمسية التي ادارتها عضو الهيئة الإدارية للجمعية الدكتورة اسيل الجلاد، كورال لاطفال من طلبة مدرسة المشرق بإشراف المعلمة رند الشكعة، وفقرة لفرقة القدس للتراث الشعبي الفلسطيني، وفقرة فرقة بلدنا. واقيم على هامش الأمسية بازارا خيريا ومزادا على قطع فنية وتراثية لصالح جهود الإغاثة لقطاع غزة. وشارك في الأمسية عدد كبير من أعضاء الجمعية والجمعيات الطبية في نقابة لأطباء ومواطنين وأسرهم.
التعليقات
أمسية طبية وعشاء تقشفيا لجمعية أطباء النسائية لصالح غزة
التعليقات