أعرب مجلس الوزراء القطري عن أمله في أن يشكل اتفاق الهدنة في غزة، بداية الطريق لإنهاء معاناة مواطني قطاع غزة المحاصرين، وحقن الدماء وتدفق قوافل الإغاثة والمساعدات الإنسانية دون عوائق وبما يلبي الاحتياجات الأساسية لسكان القطاع، مشددا على أهمية هذه الهدنة كخطوة أساسية نحو تحقيق اتفاق شامل ومستدام يوقف آلة الحرب ويفضي إلى محادثات جادة بعملية سلام شامل وعادل وفقا لقرارات الشرعية الدولية.
وشدد مجلس الوزراء القطري، خلال اجتماعه الأسبوعي، اليوم الأربعاء، على أن الضمان الوحيد لتحقيق سلام مستدام في المنطقة هو التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفقا لقرارات الشرعية الدولية وفي إطار مبادرة السلام العربية التي تضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وكان مجلس الوزراء القطري رحب في بداية اجتماعه بنجاح جهود وساطة قطر بين إسرائيل وحركة حماس، والتي أسفرت عن التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية تساهم في حقن دماء الأشقاء الفلسطينيين، مؤكدا أهمية استمرار المساعي القطرية لخفض التصعيد وحقن الدماء وحماية المدنيين بهدف تعزيز الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.
أعرب مجلس الوزراء القطري عن أمله في أن يشكل اتفاق الهدنة في غزة، بداية الطريق لإنهاء معاناة مواطني قطاع غزة المحاصرين، وحقن الدماء وتدفق قوافل الإغاثة والمساعدات الإنسانية دون عوائق وبما يلبي الاحتياجات الأساسية لسكان القطاع، مشددا على أهمية هذه الهدنة كخطوة أساسية نحو تحقيق اتفاق شامل ومستدام يوقف آلة الحرب ويفضي إلى محادثات جادة بعملية سلام شامل وعادل وفقا لقرارات الشرعية الدولية.
وشدد مجلس الوزراء القطري، خلال اجتماعه الأسبوعي، اليوم الأربعاء، على أن الضمان الوحيد لتحقيق سلام مستدام في المنطقة هو التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفقا لقرارات الشرعية الدولية وفي إطار مبادرة السلام العربية التي تضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وكان مجلس الوزراء القطري رحب في بداية اجتماعه بنجاح جهود وساطة قطر بين إسرائيل وحركة حماس، والتي أسفرت عن التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية تساهم في حقن دماء الأشقاء الفلسطينيين، مؤكدا أهمية استمرار المساعي القطرية لخفض التصعيد وحقن الدماء وحماية المدنيين بهدف تعزيز الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.
أعرب مجلس الوزراء القطري عن أمله في أن يشكل اتفاق الهدنة في غزة، بداية الطريق لإنهاء معاناة مواطني قطاع غزة المحاصرين، وحقن الدماء وتدفق قوافل الإغاثة والمساعدات الإنسانية دون عوائق وبما يلبي الاحتياجات الأساسية لسكان القطاع، مشددا على أهمية هذه الهدنة كخطوة أساسية نحو تحقيق اتفاق شامل ومستدام يوقف آلة الحرب ويفضي إلى محادثات جادة بعملية سلام شامل وعادل وفقا لقرارات الشرعية الدولية.
وشدد مجلس الوزراء القطري، خلال اجتماعه الأسبوعي، اليوم الأربعاء، على أن الضمان الوحيد لتحقيق سلام مستدام في المنطقة هو التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفقا لقرارات الشرعية الدولية وفي إطار مبادرة السلام العربية التي تضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وكان مجلس الوزراء القطري رحب في بداية اجتماعه بنجاح جهود وساطة قطر بين إسرائيل وحركة حماس، والتي أسفرت عن التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية تساهم في حقن دماء الأشقاء الفلسطينيين، مؤكدا أهمية استمرار المساعي القطرية لخفض التصعيد وحقن الدماء وحماية المدنيين بهدف تعزيز الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.
التعليقات
قطر: اتفاق الهدنة بداية الطريق لإنهاء معاناة مواطني غزة
التعليقات