تأهلت مدينة العقبة للدخول في برنامج يهدف إلى وضعها ضمن الوجهات الخضراء العالمية التي تطبق معايير السياحة المستدامة، وذلك من خلال قصتي نجاح شاركت بهما سلطة العقبة الخاصة ضمن هذا البرنامج.
وحملت قصة النجاح الأولى عنوان 'دمج وتأهيل المجتمعات المحلية في قطاع السياحة' و الثانية تركزت على التنوع الحيوي وحماية الطبيعة (مرصد طيور العقبة)، كما تأهلت العقبة ضمن مئة وجهة سياحية تحقق معايير السياحة المستدامة في هذا البرنامج.
وخلال المؤتمر السنوي الذي تنظمه منظمة (Green Destinations ) في العاصمة تاليين بجمهورية أستونيا تم الإعلان عن الفائزين في أفضل مئة قصة نجاح في العالم (Top 100 Stories) وذلك بإدراج مرصد طيور العقبة ضمن أفضل مئة قصة نجاح مستدامة في العالم ضمن معايير حماية التنوع الحيوي والطبيعة.
وشاركت رئيس قسم تكوين المنتج السياحي في سلطة العقبة ثلما رضوان كمتحدث رئيس بإحدى الجلسات الحوارية بعنوان
إدارة الوجهات السياحية، لتوضيح دور السلطة في استدامة مرصد طيور العقبة بالتعاون مع الجمعية الملكية لحماية الطبيعة كواحدٍ من أهم المنتجات السياحية في مدينة العقبة.
وبينت رضوان ان مرصد طيور العقبة يعد أول محطة استراحة اصطناعية تقوم على فكرة تمكين أنشطة التكيف مع تحديات المناخ التي تهدد بيئاتنا وتنوعنا الحيوي من خلال مشروع إعادة استخدامٍ المياه لحماية الطيور وخلق منتج سياحي بيئي متخصص لسياحة مراقبة الطيور التي تعد أبرز أنواع السياحة البيئية الآخذة بالتنامي على مستوى عالمي.
من جانبة أكد المهندس فراس رحاحلة من الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، أن القيم الحيوية والاستدامة البيئية والسياحية في مرصد طيور العقبة يشكلان الركيزة الأساسية للمشروع الذي أصبح مقصداً ليس فقط لزوار العقبة بل نقطة جذب للمهتمين بسياحة مراقبة الطيور من مختلف دول العالم الذي بدوره يشكل فرصة تنموية رافدة لتعزيز السياحة في مدينة العقبة.
يذكر أن العقبة تقع ضمن ثاني أهم المسارات لهجرة الطيور في العالم ويعبُرها ما يزيد على 20 مليون طائر سنوياً، وتقوم سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة بالشراكة مع الجمعية الملكية لحماية الطبيعة وشركة تطوير العقبة وشركة مياه العقبة والوكالة الأميركية للتنمية الدولية بالعمل على تطوير المرصد وتجويد نوعية البيئات المتوفرة فيه لضمان تحسين مستويات الاستدامة البيئية والسياحية فيه، ليتسنى للعقبة المضي قدماً في تحقيق النجاح في المنافسات الدولية القائمة على معايير أفضل الممارسات.
وسيكون هناك خطة لترويج مدينة العقبة كوجهة منافسة في السياحة المستدامة بالإضافة إلى بناء علاقات وثيقة مع منظمة 'الجهات الخضراء الدولية ' التي ستكون شريكاً رئيسا و أساسيا مع سلطة العقبة الخاصة لضمان تطبيق إستراتيجية الاقتصاد الأخضر على مدار السنوات القادمة.
وكانت سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة أطلقت في لندن هوية العقبة السياحية الجديدة تحت شعار (ع َ الطبيعة) حيث تقدمت السلطة بالتعاون مع منظمة الوجهات الخضراء ( Green Destinations) لأول خمسة عشر معيارا، تأهلت العقبة بها للدخول إلى هذا البرنامج.
بترا
تأهلت مدينة العقبة للدخول في برنامج يهدف إلى وضعها ضمن الوجهات الخضراء العالمية التي تطبق معايير السياحة المستدامة، وذلك من خلال قصتي نجاح شاركت بهما سلطة العقبة الخاصة ضمن هذا البرنامج.
وحملت قصة النجاح الأولى عنوان 'دمج وتأهيل المجتمعات المحلية في قطاع السياحة' و الثانية تركزت على التنوع الحيوي وحماية الطبيعة (مرصد طيور العقبة)، كما تأهلت العقبة ضمن مئة وجهة سياحية تحقق معايير السياحة المستدامة في هذا البرنامج.
وخلال المؤتمر السنوي الذي تنظمه منظمة (Green Destinations ) في العاصمة تاليين بجمهورية أستونيا تم الإعلان عن الفائزين في أفضل مئة قصة نجاح في العالم (Top 100 Stories) وذلك بإدراج مرصد طيور العقبة ضمن أفضل مئة قصة نجاح مستدامة في العالم ضمن معايير حماية التنوع الحيوي والطبيعة.
وشاركت رئيس قسم تكوين المنتج السياحي في سلطة العقبة ثلما رضوان كمتحدث رئيس بإحدى الجلسات الحوارية بعنوان
إدارة الوجهات السياحية، لتوضيح دور السلطة في استدامة مرصد طيور العقبة بالتعاون مع الجمعية الملكية لحماية الطبيعة كواحدٍ من أهم المنتجات السياحية في مدينة العقبة.
وبينت رضوان ان مرصد طيور العقبة يعد أول محطة استراحة اصطناعية تقوم على فكرة تمكين أنشطة التكيف مع تحديات المناخ التي تهدد بيئاتنا وتنوعنا الحيوي من خلال مشروع إعادة استخدامٍ المياه لحماية الطيور وخلق منتج سياحي بيئي متخصص لسياحة مراقبة الطيور التي تعد أبرز أنواع السياحة البيئية الآخذة بالتنامي على مستوى عالمي.
من جانبة أكد المهندس فراس رحاحلة من الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، أن القيم الحيوية والاستدامة البيئية والسياحية في مرصد طيور العقبة يشكلان الركيزة الأساسية للمشروع الذي أصبح مقصداً ليس فقط لزوار العقبة بل نقطة جذب للمهتمين بسياحة مراقبة الطيور من مختلف دول العالم الذي بدوره يشكل فرصة تنموية رافدة لتعزيز السياحة في مدينة العقبة.
يذكر أن العقبة تقع ضمن ثاني أهم المسارات لهجرة الطيور في العالم ويعبُرها ما يزيد على 20 مليون طائر سنوياً، وتقوم سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة بالشراكة مع الجمعية الملكية لحماية الطبيعة وشركة تطوير العقبة وشركة مياه العقبة والوكالة الأميركية للتنمية الدولية بالعمل على تطوير المرصد وتجويد نوعية البيئات المتوفرة فيه لضمان تحسين مستويات الاستدامة البيئية والسياحية فيه، ليتسنى للعقبة المضي قدماً في تحقيق النجاح في المنافسات الدولية القائمة على معايير أفضل الممارسات.
وسيكون هناك خطة لترويج مدينة العقبة كوجهة منافسة في السياحة المستدامة بالإضافة إلى بناء علاقات وثيقة مع منظمة 'الجهات الخضراء الدولية ' التي ستكون شريكاً رئيسا و أساسيا مع سلطة العقبة الخاصة لضمان تطبيق إستراتيجية الاقتصاد الأخضر على مدار السنوات القادمة.
وكانت سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة أطلقت في لندن هوية العقبة السياحية الجديدة تحت شعار (ع َ الطبيعة) حيث تقدمت السلطة بالتعاون مع منظمة الوجهات الخضراء ( Green Destinations) لأول خمسة عشر معيارا، تأهلت العقبة بها للدخول إلى هذا البرنامج.
بترا
تأهلت مدينة العقبة للدخول في برنامج يهدف إلى وضعها ضمن الوجهات الخضراء العالمية التي تطبق معايير السياحة المستدامة، وذلك من خلال قصتي نجاح شاركت بهما سلطة العقبة الخاصة ضمن هذا البرنامج.
وحملت قصة النجاح الأولى عنوان 'دمج وتأهيل المجتمعات المحلية في قطاع السياحة' و الثانية تركزت على التنوع الحيوي وحماية الطبيعة (مرصد طيور العقبة)، كما تأهلت العقبة ضمن مئة وجهة سياحية تحقق معايير السياحة المستدامة في هذا البرنامج.
وخلال المؤتمر السنوي الذي تنظمه منظمة (Green Destinations ) في العاصمة تاليين بجمهورية أستونيا تم الإعلان عن الفائزين في أفضل مئة قصة نجاح في العالم (Top 100 Stories) وذلك بإدراج مرصد طيور العقبة ضمن أفضل مئة قصة نجاح مستدامة في العالم ضمن معايير حماية التنوع الحيوي والطبيعة.
وشاركت رئيس قسم تكوين المنتج السياحي في سلطة العقبة ثلما رضوان كمتحدث رئيس بإحدى الجلسات الحوارية بعنوان
إدارة الوجهات السياحية، لتوضيح دور السلطة في استدامة مرصد طيور العقبة بالتعاون مع الجمعية الملكية لحماية الطبيعة كواحدٍ من أهم المنتجات السياحية في مدينة العقبة.
وبينت رضوان ان مرصد طيور العقبة يعد أول محطة استراحة اصطناعية تقوم على فكرة تمكين أنشطة التكيف مع تحديات المناخ التي تهدد بيئاتنا وتنوعنا الحيوي من خلال مشروع إعادة استخدامٍ المياه لحماية الطيور وخلق منتج سياحي بيئي متخصص لسياحة مراقبة الطيور التي تعد أبرز أنواع السياحة البيئية الآخذة بالتنامي على مستوى عالمي.
من جانبة أكد المهندس فراس رحاحلة من الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، أن القيم الحيوية والاستدامة البيئية والسياحية في مرصد طيور العقبة يشكلان الركيزة الأساسية للمشروع الذي أصبح مقصداً ليس فقط لزوار العقبة بل نقطة جذب للمهتمين بسياحة مراقبة الطيور من مختلف دول العالم الذي بدوره يشكل فرصة تنموية رافدة لتعزيز السياحة في مدينة العقبة.
يذكر أن العقبة تقع ضمن ثاني أهم المسارات لهجرة الطيور في العالم ويعبُرها ما يزيد على 20 مليون طائر سنوياً، وتقوم سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة بالشراكة مع الجمعية الملكية لحماية الطبيعة وشركة تطوير العقبة وشركة مياه العقبة والوكالة الأميركية للتنمية الدولية بالعمل على تطوير المرصد وتجويد نوعية البيئات المتوفرة فيه لضمان تحسين مستويات الاستدامة البيئية والسياحية فيه، ليتسنى للعقبة المضي قدماً في تحقيق النجاح في المنافسات الدولية القائمة على معايير أفضل الممارسات.
وسيكون هناك خطة لترويج مدينة العقبة كوجهة منافسة في السياحة المستدامة بالإضافة إلى بناء علاقات وثيقة مع منظمة 'الجهات الخضراء الدولية ' التي ستكون شريكاً رئيسا و أساسيا مع سلطة العقبة الخاصة لضمان تطبيق إستراتيجية الاقتصاد الأخضر على مدار السنوات القادمة.
وكانت سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة أطلقت في لندن هوية العقبة السياحية الجديدة تحت شعار (ع َ الطبيعة) حيث تقدمت السلطة بالتعاون مع منظمة الوجهات الخضراء ( Green Destinations) لأول خمسة عشر معيارا، تأهلت العقبة بها للدخول إلى هذا البرنامج.
التعليقات