سادت حالة من الفوضى موقع التواصل الاجتماعي الشهير 'تويتر”، وانتشار حالات انتحال الهوية والمعلومات الكاذبة، بعد 24 ساعة على اختفاء العلامات الزرقاء من حسابات تويتر الموثقة، حسبما ذكرت صحيفة 'الغارديان”.
وجاءت هذه الخطوة تحت إشراف المالك الجديد للطائر الأزرق، إيلون ماسك، الذي تعهد بجعل شركة تويتر المتعثرة، مربحة بأي وسيلة كانت.
في هذه الحالة، يحاول ماسك إجبار المستخدمين على الدفع مقابل خدمات التحقق التي كانت مجانية في السابق، للشخصيات المعروفة والمشاهير والصحفيين.
في مارس، أظهرت وثيقة داخلية اطلعت عليها وسائل إعلام أميركية أن ماسك يقدر حاليا قيمة تويتر بعشرين مليار دولار، بعدما كانت القيمة التقديرية 44 مليارا عند استحواذه على الشبكة الاجتماعية خلال أكتوبر.
وبموجب نظام التوثيق الأصلي للشركة، يملك تويتر ما يقرب من 400 ألف حساب تم التحقق من هويتهم، مما يعني أن الشركة تأكدت من هوية المستخدمين لهذه الحسابات سواء كانوا شخصيات أو جهات رسمية.
لكن النظام الجديد للشركة بعد استحواذ ماسك عليها، يتوجب على صاحب الحساب الاشتراك في خدمة 'تويتر بلو” للحصول على الشارة الزرقاء حتى لو كان الحساب يحمل اسما مستعارا.
والخميس، فقد مستخدمو تويتر البارزون علامات التوثيق الزرقاء التي ساعدتهم في التحقق من هويتهم وتمييزهم عن المحتالين، باستثناء أولئك الذين قرروا دفع الرسوم البالغ قيمتها 8 دولارات شهريا.
من بين المستخدمين البارزين الذين فقدوا علامات التوثيق الزرقاء، بيونسيه والبابا فرنسيس وأوبرا وينفري والرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، والنجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، ونجم الكرة الجزائرية، رياض محرز، الذي قال : 'لن أدفع لمثل هذه الأفكار الغريبة”.
وأدت ذلك إلى انتحار كثير من المستخدمين هوية أشخاص معروفين من خلال إنشاء حسابات مزيفة تحمل أسمائهم.
وقالت 'الغارديان” إن 'العملية الفوضوية” لموقع تويتر أدت لانتحال شخصيات بارزة مثل الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، جيف بيزوس، والسناتور الأميركي الراحل، جون ماكين.
كما نشر آخرون تغريدات مزيفة على أنها تابعة لحسابات إخبارية تحتوي على معلومات مضللة تسخر من ماسك.
وبينما تقدم شركة تويتر الآن علامات ذهبية لـ 'المؤسسات التي تم التحقق منها” وعلامات رمادية للمؤسسات الحكومية والشركات التابعة لها، لم يكن من الواضح سبب ظهور تلك العلامات ببعض الحسابات دون غيرها.
وتتراوح تكلفة الاحتفاظ بالعلامات بين 8 دولارات شهريا للمستخدمين الأفراد، وسعر يبدأ من 1000 دولار شهريا لتوثيق حساب مؤسسة، بالإضافة إلى 50 دولارا شهريا لكل حساب تابع لجهة أو موظف.
ومن بين حسابات المؤسسات المعروفة التي فقدت علامات التوثيق، تلك التي تتبع وكالة الأنباء السعودية (واس)، حيث فقدت علامات التوثيق، بما ذلك الحساب المخصص للأخبار الملكية.
سادت حالة من الفوضى موقع التواصل الاجتماعي الشهير 'تويتر”، وانتشار حالات انتحال الهوية والمعلومات الكاذبة، بعد 24 ساعة على اختفاء العلامات الزرقاء من حسابات تويتر الموثقة، حسبما ذكرت صحيفة 'الغارديان”.
وجاءت هذه الخطوة تحت إشراف المالك الجديد للطائر الأزرق، إيلون ماسك، الذي تعهد بجعل شركة تويتر المتعثرة، مربحة بأي وسيلة كانت.
في هذه الحالة، يحاول ماسك إجبار المستخدمين على الدفع مقابل خدمات التحقق التي كانت مجانية في السابق، للشخصيات المعروفة والمشاهير والصحفيين.
في مارس، أظهرت وثيقة داخلية اطلعت عليها وسائل إعلام أميركية أن ماسك يقدر حاليا قيمة تويتر بعشرين مليار دولار، بعدما كانت القيمة التقديرية 44 مليارا عند استحواذه على الشبكة الاجتماعية خلال أكتوبر.
وبموجب نظام التوثيق الأصلي للشركة، يملك تويتر ما يقرب من 400 ألف حساب تم التحقق من هويتهم، مما يعني أن الشركة تأكدت من هوية المستخدمين لهذه الحسابات سواء كانوا شخصيات أو جهات رسمية.
لكن النظام الجديد للشركة بعد استحواذ ماسك عليها، يتوجب على صاحب الحساب الاشتراك في خدمة 'تويتر بلو” للحصول على الشارة الزرقاء حتى لو كان الحساب يحمل اسما مستعارا.
والخميس، فقد مستخدمو تويتر البارزون علامات التوثيق الزرقاء التي ساعدتهم في التحقق من هويتهم وتمييزهم عن المحتالين، باستثناء أولئك الذين قرروا دفع الرسوم البالغ قيمتها 8 دولارات شهريا.
من بين المستخدمين البارزين الذين فقدوا علامات التوثيق الزرقاء، بيونسيه والبابا فرنسيس وأوبرا وينفري والرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، والنجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، ونجم الكرة الجزائرية، رياض محرز، الذي قال : 'لن أدفع لمثل هذه الأفكار الغريبة”.
وأدت ذلك إلى انتحار كثير من المستخدمين هوية أشخاص معروفين من خلال إنشاء حسابات مزيفة تحمل أسمائهم.
وقالت 'الغارديان” إن 'العملية الفوضوية” لموقع تويتر أدت لانتحال شخصيات بارزة مثل الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، جيف بيزوس، والسناتور الأميركي الراحل، جون ماكين.
كما نشر آخرون تغريدات مزيفة على أنها تابعة لحسابات إخبارية تحتوي على معلومات مضللة تسخر من ماسك.
وبينما تقدم شركة تويتر الآن علامات ذهبية لـ 'المؤسسات التي تم التحقق منها” وعلامات رمادية للمؤسسات الحكومية والشركات التابعة لها، لم يكن من الواضح سبب ظهور تلك العلامات ببعض الحسابات دون غيرها.
وتتراوح تكلفة الاحتفاظ بالعلامات بين 8 دولارات شهريا للمستخدمين الأفراد، وسعر يبدأ من 1000 دولار شهريا لتوثيق حساب مؤسسة، بالإضافة إلى 50 دولارا شهريا لكل حساب تابع لجهة أو موظف.
ومن بين حسابات المؤسسات المعروفة التي فقدت علامات التوثيق، تلك التي تتبع وكالة الأنباء السعودية (واس)، حيث فقدت علامات التوثيق، بما ذلك الحساب المخصص للأخبار الملكية.
سادت حالة من الفوضى موقع التواصل الاجتماعي الشهير 'تويتر”، وانتشار حالات انتحال الهوية والمعلومات الكاذبة، بعد 24 ساعة على اختفاء العلامات الزرقاء من حسابات تويتر الموثقة، حسبما ذكرت صحيفة 'الغارديان”.
وجاءت هذه الخطوة تحت إشراف المالك الجديد للطائر الأزرق، إيلون ماسك، الذي تعهد بجعل شركة تويتر المتعثرة، مربحة بأي وسيلة كانت.
في هذه الحالة، يحاول ماسك إجبار المستخدمين على الدفع مقابل خدمات التحقق التي كانت مجانية في السابق، للشخصيات المعروفة والمشاهير والصحفيين.
في مارس، أظهرت وثيقة داخلية اطلعت عليها وسائل إعلام أميركية أن ماسك يقدر حاليا قيمة تويتر بعشرين مليار دولار، بعدما كانت القيمة التقديرية 44 مليارا عند استحواذه على الشبكة الاجتماعية خلال أكتوبر.
وبموجب نظام التوثيق الأصلي للشركة، يملك تويتر ما يقرب من 400 ألف حساب تم التحقق من هويتهم، مما يعني أن الشركة تأكدت من هوية المستخدمين لهذه الحسابات سواء كانوا شخصيات أو جهات رسمية.
لكن النظام الجديد للشركة بعد استحواذ ماسك عليها، يتوجب على صاحب الحساب الاشتراك في خدمة 'تويتر بلو” للحصول على الشارة الزرقاء حتى لو كان الحساب يحمل اسما مستعارا.
والخميس، فقد مستخدمو تويتر البارزون علامات التوثيق الزرقاء التي ساعدتهم في التحقق من هويتهم وتمييزهم عن المحتالين، باستثناء أولئك الذين قرروا دفع الرسوم البالغ قيمتها 8 دولارات شهريا.
من بين المستخدمين البارزين الذين فقدوا علامات التوثيق الزرقاء، بيونسيه والبابا فرنسيس وأوبرا وينفري والرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، والنجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، ونجم الكرة الجزائرية، رياض محرز، الذي قال : 'لن أدفع لمثل هذه الأفكار الغريبة”.
وأدت ذلك إلى انتحار كثير من المستخدمين هوية أشخاص معروفين من خلال إنشاء حسابات مزيفة تحمل أسمائهم.
وقالت 'الغارديان” إن 'العملية الفوضوية” لموقع تويتر أدت لانتحال شخصيات بارزة مثل الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، جيف بيزوس، والسناتور الأميركي الراحل، جون ماكين.
كما نشر آخرون تغريدات مزيفة على أنها تابعة لحسابات إخبارية تحتوي على معلومات مضللة تسخر من ماسك.
وبينما تقدم شركة تويتر الآن علامات ذهبية لـ 'المؤسسات التي تم التحقق منها” وعلامات رمادية للمؤسسات الحكومية والشركات التابعة لها، لم يكن من الواضح سبب ظهور تلك العلامات ببعض الحسابات دون غيرها.
وتتراوح تكلفة الاحتفاظ بالعلامات بين 8 دولارات شهريا للمستخدمين الأفراد، وسعر يبدأ من 1000 دولار شهريا لتوثيق حساب مؤسسة، بالإضافة إلى 50 دولارا شهريا لكل حساب تابع لجهة أو موظف.
ومن بين حسابات المؤسسات المعروفة التي فقدت علامات التوثيق، تلك التي تتبع وكالة الأنباء السعودية (واس)، حيث فقدت علامات التوثيق، بما ذلك الحساب المخصص للأخبار الملكية.
التعليقات