عقدت، اليوم الاثنين، في بلدة راجب بلواء كفرنجة، ورشة عمل تدريبية للمزارعين والمزارعات، ضمن محور مدرسة راجب الحقلية للإدارة المتكاملة للآفات، التابعة لجمعية البيئة الأردنية . وقال منسق مشروع المدارس الحقلية في الشمال المهندس عمر محاسنة إن الورشة تأتي ضمن مراقبة واستكشاف الآفات في محصول الخيار، والتعريف بمفهوم المكافحة المتكاملة باستخدام الوسائل الزراعية والحيوية والكيميائية كافة، وإجراءات الحجر الزراعية. وأضاف محاسنة أن التدريب يشمل أيضا منع وصول الآفة للمحصول، وذلك بالإغلاق المحكم للبيت الزراعي والتهوية الجيدة، باستخدام الشاش الزراعي مع تنظيم الدخول والخروج للعاملين، باستخدام الباب المزدوج، إضافة لإجراءات تعقيم العاملين والأدوات المستخدمة، لمنع الإصابة بالأمراض الفطرية. وبين ميسّر المدرسة المهندس محمد الطوايعة، أهمية المدرسة في تدريب المشاركين على استخدام المصائد اللونية اللاصقة الصفراء والزرقاء؛ من أجل مراقبة الآفات الحشرية، ولها طريقتا عمل هما، البطاقات اللاصقة للمراقبة، والشرائط اللونية اللاصقة لعملية المكافحة. وأشار إلى أن من أهم الآفات المستهدفة في البيوت المحمية، الذبابة البيضاء، وهي تعتبر ناقلا للفيروسات، والثربس اللتين تصيبان الأوراق والأزهار، ما يسبب فشل عقد الثمار و صانعة الآفاق والعنكبوت أو الحلم الأحمر. وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية علي فريحات أن الجمعية تسعى من خلال رسالتها وأهدافها وشراكتها مع المركز الوطني للبحوث الزراعية، لإقامة البرامج والأنشطة المشتركة التي تعزز القطاع الزراعي في محافظة عجلون، مشيدا بجهود الجهات الداعمة و المساندة لرسالة وأهداف المدرسة. واشتملت الورشة على تدريب المشاركين عن كيفية مراقبة وتشخيص هذه الآفات من خلال فحص الأوراق والأزهار، للكشف عن حشرة الثربس والعناكب، وكيفية توزيع المصائد في البيت الزراعي، وعملية التقليم والتربية وتسليق النبات على خيوط التعليق. يشار إلى أن هذه الورشة ضمن مشروع التنمية الاقتصادية الريفية/ البيوت المحمية للمكافحة المتكاملة و الزراعة العضوية، بتنفيذ ودعم عدد من الشركاء، وهم المركز الوطني للبحوث الزراعية، والمؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية جيدكو، وإيفاد، ومؤسسة نهر الأردن، والمواصفات والمقاييس، والجمعية الأردنية لمنتجي ومصدري الخضار والفواكه.
عقدت، اليوم الاثنين، في بلدة راجب بلواء كفرنجة، ورشة عمل تدريبية للمزارعين والمزارعات، ضمن محور مدرسة راجب الحقلية للإدارة المتكاملة للآفات، التابعة لجمعية البيئة الأردنية . وقال منسق مشروع المدارس الحقلية في الشمال المهندس عمر محاسنة إن الورشة تأتي ضمن مراقبة واستكشاف الآفات في محصول الخيار، والتعريف بمفهوم المكافحة المتكاملة باستخدام الوسائل الزراعية والحيوية والكيميائية كافة، وإجراءات الحجر الزراعية. وأضاف محاسنة أن التدريب يشمل أيضا منع وصول الآفة للمحصول، وذلك بالإغلاق المحكم للبيت الزراعي والتهوية الجيدة، باستخدام الشاش الزراعي مع تنظيم الدخول والخروج للعاملين، باستخدام الباب المزدوج، إضافة لإجراءات تعقيم العاملين والأدوات المستخدمة، لمنع الإصابة بالأمراض الفطرية. وبين ميسّر المدرسة المهندس محمد الطوايعة، أهمية المدرسة في تدريب المشاركين على استخدام المصائد اللونية اللاصقة الصفراء والزرقاء؛ من أجل مراقبة الآفات الحشرية، ولها طريقتا عمل هما، البطاقات اللاصقة للمراقبة، والشرائط اللونية اللاصقة لعملية المكافحة. وأشار إلى أن من أهم الآفات المستهدفة في البيوت المحمية، الذبابة البيضاء، وهي تعتبر ناقلا للفيروسات، والثربس اللتين تصيبان الأوراق والأزهار، ما يسبب فشل عقد الثمار و صانعة الآفاق والعنكبوت أو الحلم الأحمر. وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية علي فريحات أن الجمعية تسعى من خلال رسالتها وأهدافها وشراكتها مع المركز الوطني للبحوث الزراعية، لإقامة البرامج والأنشطة المشتركة التي تعزز القطاع الزراعي في محافظة عجلون، مشيدا بجهود الجهات الداعمة و المساندة لرسالة وأهداف المدرسة. واشتملت الورشة على تدريب المشاركين عن كيفية مراقبة وتشخيص هذه الآفات من خلال فحص الأوراق والأزهار، للكشف عن حشرة الثربس والعناكب، وكيفية توزيع المصائد في البيت الزراعي، وعملية التقليم والتربية وتسليق النبات على خيوط التعليق. يشار إلى أن هذه الورشة ضمن مشروع التنمية الاقتصادية الريفية/ البيوت المحمية للمكافحة المتكاملة و الزراعة العضوية، بتنفيذ ودعم عدد من الشركاء، وهم المركز الوطني للبحوث الزراعية، والمؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية جيدكو، وإيفاد، ومؤسسة نهر الأردن، والمواصفات والمقاييس، والجمعية الأردنية لمنتجي ومصدري الخضار والفواكه.
عقدت، اليوم الاثنين، في بلدة راجب بلواء كفرنجة، ورشة عمل تدريبية للمزارعين والمزارعات، ضمن محور مدرسة راجب الحقلية للإدارة المتكاملة للآفات، التابعة لجمعية البيئة الأردنية . وقال منسق مشروع المدارس الحقلية في الشمال المهندس عمر محاسنة إن الورشة تأتي ضمن مراقبة واستكشاف الآفات في محصول الخيار، والتعريف بمفهوم المكافحة المتكاملة باستخدام الوسائل الزراعية والحيوية والكيميائية كافة، وإجراءات الحجر الزراعية. وأضاف محاسنة أن التدريب يشمل أيضا منع وصول الآفة للمحصول، وذلك بالإغلاق المحكم للبيت الزراعي والتهوية الجيدة، باستخدام الشاش الزراعي مع تنظيم الدخول والخروج للعاملين، باستخدام الباب المزدوج، إضافة لإجراءات تعقيم العاملين والأدوات المستخدمة، لمنع الإصابة بالأمراض الفطرية. وبين ميسّر المدرسة المهندس محمد الطوايعة، أهمية المدرسة في تدريب المشاركين على استخدام المصائد اللونية اللاصقة الصفراء والزرقاء؛ من أجل مراقبة الآفات الحشرية، ولها طريقتا عمل هما، البطاقات اللاصقة للمراقبة، والشرائط اللونية اللاصقة لعملية المكافحة. وأشار إلى أن من أهم الآفات المستهدفة في البيوت المحمية، الذبابة البيضاء، وهي تعتبر ناقلا للفيروسات، والثربس اللتين تصيبان الأوراق والأزهار، ما يسبب فشل عقد الثمار و صانعة الآفاق والعنكبوت أو الحلم الأحمر. وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية علي فريحات أن الجمعية تسعى من خلال رسالتها وأهدافها وشراكتها مع المركز الوطني للبحوث الزراعية، لإقامة البرامج والأنشطة المشتركة التي تعزز القطاع الزراعي في محافظة عجلون، مشيدا بجهود الجهات الداعمة و المساندة لرسالة وأهداف المدرسة. واشتملت الورشة على تدريب المشاركين عن كيفية مراقبة وتشخيص هذه الآفات من خلال فحص الأوراق والأزهار، للكشف عن حشرة الثربس والعناكب، وكيفية توزيع المصائد في البيت الزراعي، وعملية التقليم والتربية وتسليق النبات على خيوط التعليق. يشار إلى أن هذه الورشة ضمن مشروع التنمية الاقتصادية الريفية/ البيوت المحمية للمكافحة المتكاملة و الزراعة العضوية، بتنفيذ ودعم عدد من الشركاء، وهم المركز الوطني للبحوث الزراعية، والمؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية جيدكو، وإيفاد، ومؤسسة نهر الأردن، والمواصفات والمقاييس، والجمعية الأردنية لمنتجي ومصدري الخضار والفواكه.
التعليقات