وافقت الحكومة السورية، الجمعة، على إيصال المساعدات إلى المناطق الخارجة عن سيطرتها بالتعاون مع الصليب الأحمر والهلال الأحمر السوري والأمم المتحدة، وفق وكالة الأنباء السورية 'سانا'، في تحرك من شأنه تعجيل وصول المساعدة لملايين المتضررين من زلزال يوم الاثنين المميت.
ولم يتطرق الإعلان إلى تفاصيل بشأن مواعيد تسليم المساعدات.
وضغطت الأمم المتحدة من أجل تدفق المساعدات بحرية أكبر إلى سوريا، وخاصة إلى شمال غرب البلاد، وقدرت أن أكثر من أربعة ملايين بالفعل كانوا بحاجة إلى المساعدات قبل الزلزال، من خلال خطوط المواجهة المجمدة ومن خلال المعابر المشتركة مع تركيا.
وتقدم المنظمة مساعدات إلى الشمال الغربي منذ 2014 عبر تركيا، متجاوزة الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة السورية.
وتعترض الحكومة السورية، التي فقدت السيطرة على مساحات شاسعة من الأراضي خلال الحرب بما يشمل كل حدودها تقريبا مع تركيا، منذ فترة طويلة على العمليات عبر الحدود، قائلة إنها تنتهك السيادة السورية.
ونادرا ما تنقل المساعدات من الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة إلى الشمال الغربي، وهناك حوالي أربعة ملايين شخص بحاجة إلى المساعدات قبل أن يزيد الزلزال من أزماتهم.
توفي أكثر من 3200 شخص في سوريا جراء الزلزال، وأُصيب كثيرون آخرون وشُرد مئات الآلاف. وتجاوز عدد الوفيات في تركيا 19388.
ووصلت عشرات الطائرات المحملة بالمساعدات إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الرئيس السوري بشار الأسد منذ يوم الاثنين، ولكن وصل قليل منها إلى الشمال الغربي، مما دفع الكثيرين من المواطنين هناك يقولون إنهم يتعرضون للإهمال.
وذكرت وسائل إعلام رسمية أن الحكومة أعلنت أيضا أن المناطق الأكثر تضررا من زلزال يوم الاثنين المدمر، وهي اللاذقية وحماة وحلب وإدلب، مناطق كوارث وأنها ستنشئ صندوقا لإعادة تأهيل تلك المناطق.
وافقت الحكومة السورية، الجمعة، على إيصال المساعدات إلى المناطق الخارجة عن سيطرتها بالتعاون مع الصليب الأحمر والهلال الأحمر السوري والأمم المتحدة، وفق وكالة الأنباء السورية 'سانا'، في تحرك من شأنه تعجيل وصول المساعدة لملايين المتضررين من زلزال يوم الاثنين المميت.
ولم يتطرق الإعلان إلى تفاصيل بشأن مواعيد تسليم المساعدات.
وضغطت الأمم المتحدة من أجل تدفق المساعدات بحرية أكبر إلى سوريا، وخاصة إلى شمال غرب البلاد، وقدرت أن أكثر من أربعة ملايين بالفعل كانوا بحاجة إلى المساعدات قبل الزلزال، من خلال خطوط المواجهة المجمدة ومن خلال المعابر المشتركة مع تركيا.
وتقدم المنظمة مساعدات إلى الشمال الغربي منذ 2014 عبر تركيا، متجاوزة الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة السورية.
وتعترض الحكومة السورية، التي فقدت السيطرة على مساحات شاسعة من الأراضي خلال الحرب بما يشمل كل حدودها تقريبا مع تركيا، منذ فترة طويلة على العمليات عبر الحدود، قائلة إنها تنتهك السيادة السورية.
ونادرا ما تنقل المساعدات من الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة إلى الشمال الغربي، وهناك حوالي أربعة ملايين شخص بحاجة إلى المساعدات قبل أن يزيد الزلزال من أزماتهم.
توفي أكثر من 3200 شخص في سوريا جراء الزلزال، وأُصيب كثيرون آخرون وشُرد مئات الآلاف. وتجاوز عدد الوفيات في تركيا 19388.
ووصلت عشرات الطائرات المحملة بالمساعدات إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الرئيس السوري بشار الأسد منذ يوم الاثنين، ولكن وصل قليل منها إلى الشمال الغربي، مما دفع الكثيرين من المواطنين هناك يقولون إنهم يتعرضون للإهمال.
وذكرت وسائل إعلام رسمية أن الحكومة أعلنت أيضا أن المناطق الأكثر تضررا من زلزال يوم الاثنين المدمر، وهي اللاذقية وحماة وحلب وإدلب، مناطق كوارث وأنها ستنشئ صندوقا لإعادة تأهيل تلك المناطق.
وافقت الحكومة السورية، الجمعة، على إيصال المساعدات إلى المناطق الخارجة عن سيطرتها بالتعاون مع الصليب الأحمر والهلال الأحمر السوري والأمم المتحدة، وفق وكالة الأنباء السورية 'سانا'، في تحرك من شأنه تعجيل وصول المساعدة لملايين المتضررين من زلزال يوم الاثنين المميت.
ولم يتطرق الإعلان إلى تفاصيل بشأن مواعيد تسليم المساعدات.
وضغطت الأمم المتحدة من أجل تدفق المساعدات بحرية أكبر إلى سوريا، وخاصة إلى شمال غرب البلاد، وقدرت أن أكثر من أربعة ملايين بالفعل كانوا بحاجة إلى المساعدات قبل الزلزال، من خلال خطوط المواجهة المجمدة ومن خلال المعابر المشتركة مع تركيا.
وتقدم المنظمة مساعدات إلى الشمال الغربي منذ 2014 عبر تركيا، متجاوزة الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة السورية.
وتعترض الحكومة السورية، التي فقدت السيطرة على مساحات شاسعة من الأراضي خلال الحرب بما يشمل كل حدودها تقريبا مع تركيا، منذ فترة طويلة على العمليات عبر الحدود، قائلة إنها تنتهك السيادة السورية.
ونادرا ما تنقل المساعدات من الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة إلى الشمال الغربي، وهناك حوالي أربعة ملايين شخص بحاجة إلى المساعدات قبل أن يزيد الزلزال من أزماتهم.
توفي أكثر من 3200 شخص في سوريا جراء الزلزال، وأُصيب كثيرون آخرون وشُرد مئات الآلاف. وتجاوز عدد الوفيات في تركيا 19388.
ووصلت عشرات الطائرات المحملة بالمساعدات إلى مناطق تسيطر عليها حكومة الرئيس السوري بشار الأسد منذ يوم الاثنين، ولكن وصل قليل منها إلى الشمال الغربي، مما دفع الكثيرين من المواطنين هناك يقولون إنهم يتعرضون للإهمال.
وذكرت وسائل إعلام رسمية أن الحكومة أعلنت أيضا أن المناطق الأكثر تضررا من زلزال يوم الاثنين المدمر، وهي اللاذقية وحماة وحلب وإدلب، مناطق كوارث وأنها ستنشئ صندوقا لإعادة تأهيل تلك المناطق.
التعليقات
الحكومة السورية توافق على إيصال المساعدات للمناطق الخارجة عن سيطرتها
التعليقات