الثقة نيوز- بحثت لجنة الشؤون الخارجية النيابية برئاسة النائب ميرزا بولاد مع نائبة وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي مارينا سيريني والوفد المرافق لها بحضور النائب خلدون حينا والسفير الايطالي لدى المملكة فابيو كاسيسي عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين في كافة المجالات سيما البرلمانية منها.
وقال بولاد خلال اللقاء الذي جرى اليوم الخميس اننا نتطلع لمزيد من التعاون في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والتعليمية والثقافية بما يحقق مصلحة البلدين الصديقين ، مثمنا الدعم المستمر الذي تقدمه ايطاليا للأردن والمواقف المشتركة ومحاربة التطرف، مطالبا في ذات الوقت بزيادة حجم الاستثمارات الايطالية في الاردن .
واكد بولاد ان السياسية البرلمانية الاردنية هي مكملة للسياسة الخارجية الاردنية التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني القائمة على الاعتدال والسلام وصون حقوق الانسان.
وشدد على ضرورة الدعم الاوروبي المستمر للوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وايجاد حل دائم للقضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني ضمن قرارات الشرعية الدولية .
واكد بولاد ان المشكلة الحقيقية التي يواجهها الاردن هي " اقتصادية" وان الارقام الرسمية حول مؤشر البطالة في تزايد .
وحول الاصلاحات السياسية بين بولاد ان الاردن من اوائل الدول في المنطقة التي أكدت على الاصلاحات السياسية وحرية التعبير بطريقة تحترم الرأي والرأي الاخر .
بدورها اكدت سيريني ان الحكومة الايطالية تقدر الموقف الاردني الواضح في المنطقة ومساعيه المستمرة في تحقيق السلام الشامل والعادل في المنطقة وان الاردن شريك مهم ورئيسي في المنطقة والاقليم .
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية بينت ان موقف ايطاليا واضح تجاهها بما ينسجم مع قرارات الشرعية الدولية بهذا الشأن وعبر العودة الى طاولة المفاوضات وفتح الحوار بطريقة معتدلة تحفظ خلالها حقوق الاطراف كافة .
وبينت أن زيارتها للأردن تأتي في اطار تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين وبمختلف المجالات، إضافة إلى تعزيز الجهود المشتركة لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط.
الثقة نيوز- بحثت لجنة الشؤون الخارجية النيابية برئاسة النائب ميرزا بولاد مع نائبة وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي مارينا سيريني والوفد المرافق لها بحضور النائب خلدون حينا والسفير الايطالي لدى المملكة فابيو كاسيسي عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين في كافة المجالات سيما البرلمانية منها.
وقال بولاد خلال اللقاء الذي جرى اليوم الخميس اننا نتطلع لمزيد من التعاون في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والتعليمية والثقافية بما يحقق مصلحة البلدين الصديقين ، مثمنا الدعم المستمر الذي تقدمه ايطاليا للأردن والمواقف المشتركة ومحاربة التطرف، مطالبا في ذات الوقت بزيادة حجم الاستثمارات الايطالية في الاردن .
واكد بولاد ان السياسية البرلمانية الاردنية هي مكملة للسياسة الخارجية الاردنية التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني القائمة على الاعتدال والسلام وصون حقوق الانسان.
وشدد على ضرورة الدعم الاوروبي المستمر للوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وايجاد حل دائم للقضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني ضمن قرارات الشرعية الدولية .
واكد بولاد ان المشكلة الحقيقية التي يواجهها الاردن هي " اقتصادية" وان الارقام الرسمية حول مؤشر البطالة في تزايد .
وحول الاصلاحات السياسية بين بولاد ان الاردن من اوائل الدول في المنطقة التي أكدت على الاصلاحات السياسية وحرية التعبير بطريقة تحترم الرأي والرأي الاخر .
بدورها اكدت سيريني ان الحكومة الايطالية تقدر الموقف الاردني الواضح في المنطقة ومساعيه المستمرة في تحقيق السلام الشامل والعادل في المنطقة وان الاردن شريك مهم ورئيسي في المنطقة والاقليم .
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية بينت ان موقف ايطاليا واضح تجاهها بما ينسجم مع قرارات الشرعية الدولية بهذا الشأن وعبر العودة الى طاولة المفاوضات وفتح الحوار بطريقة معتدلة تحفظ خلالها حقوق الاطراف كافة .
وبينت أن زيارتها للأردن تأتي في اطار تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين وبمختلف المجالات، إضافة إلى تعزيز الجهود المشتركة لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط.
الثقة نيوز- بحثت لجنة الشؤون الخارجية النيابية برئاسة النائب ميرزا بولاد مع نائبة وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي مارينا سيريني والوفد المرافق لها بحضور النائب خلدون حينا والسفير الايطالي لدى المملكة فابيو كاسيسي عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين في كافة المجالات سيما البرلمانية منها.
وقال بولاد خلال اللقاء الذي جرى اليوم الخميس اننا نتطلع لمزيد من التعاون في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والتعليمية والثقافية بما يحقق مصلحة البلدين الصديقين ، مثمنا الدعم المستمر الذي تقدمه ايطاليا للأردن والمواقف المشتركة ومحاربة التطرف، مطالبا في ذات الوقت بزيادة حجم الاستثمارات الايطالية في الاردن .
واكد بولاد ان السياسية البرلمانية الاردنية هي مكملة للسياسة الخارجية الاردنية التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني القائمة على الاعتدال والسلام وصون حقوق الانسان.
وشدد على ضرورة الدعم الاوروبي المستمر للوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وايجاد حل دائم للقضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني ضمن قرارات الشرعية الدولية .
واكد بولاد ان المشكلة الحقيقية التي يواجهها الاردن هي " اقتصادية" وان الارقام الرسمية حول مؤشر البطالة في تزايد .
وحول الاصلاحات السياسية بين بولاد ان الاردن من اوائل الدول في المنطقة التي أكدت على الاصلاحات السياسية وحرية التعبير بطريقة تحترم الرأي والرأي الاخر .
بدورها اكدت سيريني ان الحكومة الايطالية تقدر الموقف الاردني الواضح في المنطقة ومساعيه المستمرة في تحقيق السلام الشامل والعادل في المنطقة وان الاردن شريك مهم ورئيسي في المنطقة والاقليم .
وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية بينت ان موقف ايطاليا واضح تجاهها بما ينسجم مع قرارات الشرعية الدولية بهذا الشأن وعبر العودة الى طاولة المفاوضات وفتح الحوار بطريقة معتدلة تحفظ خلالها حقوق الاطراف كافة .
وبينت أن زيارتها للأردن تأتي في اطار تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين وبمختلف المجالات، إضافة إلى تعزيز الجهود المشتركة لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط.
التعليقات
"خارجية النواب" تبحث ومسؤولة ايطالية قضايا مشتركة وتعزيز التعاون
التعليقات