صرح وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو بأن بلاده تطبق اتفاقية مونترو بصرامة، وترفض بحزم انتشار الحروب في المنطقة ودخول سفن عسكرية جديدة إلى البحر الأسود.
وأضاف الوزير في تصريحات له نقلتها وكالة 'الأناضول': 'لقد دعونا وندعو الأطراف لإقامة اتصالات، حيث تتمتع أنقرة بعلاقات ممتازة مع كلتا الدولتين (روسيا وأوكرانيا – المحرر)، ولهذا لم نؤيد العقوبات، لكننا نرفض بالطبع الحرب، ونلتزم بصرامة بمتطلبات اتفاقية مونترو'. وتابع تشاووش أوغلو: 'لقد ذهبنا أبعد من ذلك، حينما دعينا كعضو في (الناتو) إلى حوار مع موسكو'، مشددا على أن 'أنقرة تعارض تصعيد الحروب في المنطقة كما تعارض دخول سفن عسكرية جديدة إلى البحر الأسود'.
وقد تم اعتماد اتفاقية مونترو في عام 1936، والتي تحافظ على حرية المرور عبر المضائق للسفن التجارية سواء في زمن السلم أو في زمن الحرب، إلا أن الأنظمة تختلف من دولة لأخرى. في الوقت نفسه، حددت الوثيقة بقاء السفن الحربية التابعة لدول غير مطلة على البحر الأسود في البحر الأسود لمدة 3 أسابيع. وفي حالات الطوارئ، يحق لتركيا حظر أو تقييد مرور العسكريين عبر مضيق البوسفور والدردنيل.
صرح وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو بأن بلاده تطبق اتفاقية مونترو بصرامة، وترفض بحزم انتشار الحروب في المنطقة ودخول سفن عسكرية جديدة إلى البحر الأسود.
وأضاف الوزير في تصريحات له نقلتها وكالة 'الأناضول': 'لقد دعونا وندعو الأطراف لإقامة اتصالات، حيث تتمتع أنقرة بعلاقات ممتازة مع كلتا الدولتين (روسيا وأوكرانيا – المحرر)، ولهذا لم نؤيد العقوبات، لكننا نرفض بالطبع الحرب، ونلتزم بصرامة بمتطلبات اتفاقية مونترو'. وتابع تشاووش أوغلو: 'لقد ذهبنا أبعد من ذلك، حينما دعينا كعضو في (الناتو) إلى حوار مع موسكو'، مشددا على أن 'أنقرة تعارض تصعيد الحروب في المنطقة كما تعارض دخول سفن عسكرية جديدة إلى البحر الأسود'.
وقد تم اعتماد اتفاقية مونترو في عام 1936، والتي تحافظ على حرية المرور عبر المضائق للسفن التجارية سواء في زمن السلم أو في زمن الحرب، إلا أن الأنظمة تختلف من دولة لأخرى. في الوقت نفسه، حددت الوثيقة بقاء السفن الحربية التابعة لدول غير مطلة على البحر الأسود في البحر الأسود لمدة 3 أسابيع. وفي حالات الطوارئ، يحق لتركيا حظر أو تقييد مرور العسكريين عبر مضيق البوسفور والدردنيل.
صرح وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو بأن بلاده تطبق اتفاقية مونترو بصرامة، وترفض بحزم انتشار الحروب في المنطقة ودخول سفن عسكرية جديدة إلى البحر الأسود.
وأضاف الوزير في تصريحات له نقلتها وكالة 'الأناضول': 'لقد دعونا وندعو الأطراف لإقامة اتصالات، حيث تتمتع أنقرة بعلاقات ممتازة مع كلتا الدولتين (روسيا وأوكرانيا – المحرر)، ولهذا لم نؤيد العقوبات، لكننا نرفض بالطبع الحرب، ونلتزم بصرامة بمتطلبات اتفاقية مونترو'. وتابع تشاووش أوغلو: 'لقد ذهبنا أبعد من ذلك، حينما دعينا كعضو في (الناتو) إلى حوار مع موسكو'، مشددا على أن 'أنقرة تعارض تصعيد الحروب في المنطقة كما تعارض دخول سفن عسكرية جديدة إلى البحر الأسود'.
وقد تم اعتماد اتفاقية مونترو في عام 1936، والتي تحافظ على حرية المرور عبر المضائق للسفن التجارية سواء في زمن السلم أو في زمن الحرب، إلا أن الأنظمة تختلف من دولة لأخرى. في الوقت نفسه، حددت الوثيقة بقاء السفن الحربية التابعة لدول غير مطلة على البحر الأسود في البحر الأسود لمدة 3 أسابيع. وفي حالات الطوارئ، يحق لتركيا حظر أو تقييد مرور العسكريين عبر مضيق البوسفور والدردنيل.
التعليقات