أيدت محكمة التمييز قرارًا صادرًا عن محكمة الجنايات الكبرى بحبس خمسينية بالأشغال الشاقة 15 عاما قتلت ابنتها دفاعا عن الشرف، وذلك بعد أن خنقتها بسلك كهربائي لفته حول عنقها، ثم أجهزت عليها بـ 12 طعنة في أماكن متفرقة من جسدها، من خلال سكين كانت قد اشترتها لهذه الغاية.
وكانت المحكمة خفضت عقوبة الإعدام شنقا حتى الموت عن الأم الى الاشغال الشاقة 15 عامًا نتيجة إسقاط الحق الشخصي من والد المغدورة ومن زوجها.
وتعتبر هذه الجريمة سابقة في سجل جرائم الشرف، كون القاتل هي الام والمجني عليها ابنتها، على عكس باقي جرائم الشرف، التي يكون فيها القاتل أحد محارم المجني عليها او زوجها.
وكانت محكمة الجنايات الكبرى جرمت المتهمة بجناية 'القتل العمد، وجناية التسبب بالإجهاض، وجنحة حمل وحيازة أداة حادة”.
وحسب قرار المحكمة فإن المتهمة هي والدة المغدورة، ومتزوجة من شاهد النيابة، وبعد اكتشاف زوج المغدورة بأن زوجته غير عذراء، وأن لها علاقة غرامية وجنسية مع شخص غيره أخبر والدتها المتهمة بذلك.
وبعدها انتقلت المغدورة للعيش في منزل ذويها، وأثناء إقامتها في منزل ذويها استمرت علاقتها بشخص غير زوجها، وقد لاحظت المتهمة ذلك، فنبهت ابنتها المغدورة وكانت تحاول ثنيها عن هذه الأفعال إلا أن المغدورة لم ترتدع.
وقبل واقعة قتل المتهمة للمغدورة بشهرين علمت المتهمة بحمل المغدورة من غير زوجها.
وبناءً على ذلك، وقبل أسبوع من واقعة الدعوى وهي قتل المتهمة للمغدورة، بدأت بالتفكير في كيفية قتلها، تارة بواسطة فتح أسطوانة الغاز أثناء نوم المغدورة حتى تختنق، وتارة أخرى باستخدام السم، إلا أنها أيضاً عدلت عن هذه الفكرة إلى أن عقدت عزمها قبل خمسة أيام من القضية على قتل ابنتها بواسطة طعنها بسكين، ونتيجة لذلك أرسلت المتهمة في البداية أولادها إلى منزل أهلها، ومن ثم اشترت سكينا من مدينة المفرق لقتل المغدورة.
وبعدها وبتاريخ 11/ 3/ 2021 قامت باستدراج المغدورة إلى مدينة المفرق بحجة إرسالها إلى الطبيبة وشراء ملابس لها من السوق، وبعدها ذهبتا إلى مدينة المفرق وقامتا بمراجعة إحدى الطبيبات هناك، وبعدها قامت المتهمة بأخذ المغدورة إلى إحدى الشقق التي كانت قد استأجرتها في مدينة المفرق قبل أسبوعين من واقعة هذه القضية، وبعد دخولهما إلى الشقة طلبت المتهمة من المغدورة أن تقوم بالدخول إلى الحمام لتغيير ملابسها.
وقامت المتهمة بالدخول خلفها ومباغتتها ولف سلك كهرباء حول رقبة المغدورة إلى أن خارت قواها، وبعدها سقطت المغدورة على الأرض حيث قامت المتهمة بإحضار السكين الذي سبق أن اشترته وجهزته لهذه الغاية، حيث قامت بطعن المغدورة به (12) طعنة موزعة بين أسفل الثدي الأيمن ومتوسط أيمن وأيسر البطن، ومتوسط الصدر وأسفل أيمن البطن إلى أن تأكدت بأنها فارقت الحياة، وبعدها قامت المتهمة بتسليم نفسها إلى الشرطة واعترفت بهذه الأفعال.
أيدت محكمة التمييز قرارًا صادرًا عن محكمة الجنايات الكبرى بحبس خمسينية بالأشغال الشاقة 15 عاما قتلت ابنتها دفاعا عن الشرف، وذلك بعد أن خنقتها بسلك كهربائي لفته حول عنقها، ثم أجهزت عليها بـ 12 طعنة في أماكن متفرقة من جسدها، من خلال سكين كانت قد اشترتها لهذه الغاية.
وكانت المحكمة خفضت عقوبة الإعدام شنقا حتى الموت عن الأم الى الاشغال الشاقة 15 عامًا نتيجة إسقاط الحق الشخصي من والد المغدورة ومن زوجها.
وتعتبر هذه الجريمة سابقة في سجل جرائم الشرف، كون القاتل هي الام والمجني عليها ابنتها، على عكس باقي جرائم الشرف، التي يكون فيها القاتل أحد محارم المجني عليها او زوجها.
وكانت محكمة الجنايات الكبرى جرمت المتهمة بجناية 'القتل العمد، وجناية التسبب بالإجهاض، وجنحة حمل وحيازة أداة حادة”.
وحسب قرار المحكمة فإن المتهمة هي والدة المغدورة، ومتزوجة من شاهد النيابة، وبعد اكتشاف زوج المغدورة بأن زوجته غير عذراء، وأن لها علاقة غرامية وجنسية مع شخص غيره أخبر والدتها المتهمة بذلك.
وبعدها انتقلت المغدورة للعيش في منزل ذويها، وأثناء إقامتها في منزل ذويها استمرت علاقتها بشخص غير زوجها، وقد لاحظت المتهمة ذلك، فنبهت ابنتها المغدورة وكانت تحاول ثنيها عن هذه الأفعال إلا أن المغدورة لم ترتدع.
وقبل واقعة قتل المتهمة للمغدورة بشهرين علمت المتهمة بحمل المغدورة من غير زوجها.
وبناءً على ذلك، وقبل أسبوع من واقعة الدعوى وهي قتل المتهمة للمغدورة، بدأت بالتفكير في كيفية قتلها، تارة بواسطة فتح أسطوانة الغاز أثناء نوم المغدورة حتى تختنق، وتارة أخرى باستخدام السم، إلا أنها أيضاً عدلت عن هذه الفكرة إلى أن عقدت عزمها قبل خمسة أيام من القضية على قتل ابنتها بواسطة طعنها بسكين، ونتيجة لذلك أرسلت المتهمة في البداية أولادها إلى منزل أهلها، ومن ثم اشترت سكينا من مدينة المفرق لقتل المغدورة.
وبعدها وبتاريخ 11/ 3/ 2021 قامت باستدراج المغدورة إلى مدينة المفرق بحجة إرسالها إلى الطبيبة وشراء ملابس لها من السوق، وبعدها ذهبتا إلى مدينة المفرق وقامتا بمراجعة إحدى الطبيبات هناك، وبعدها قامت المتهمة بأخذ المغدورة إلى إحدى الشقق التي كانت قد استأجرتها في مدينة المفرق قبل أسبوعين من واقعة هذه القضية، وبعد دخولهما إلى الشقة طلبت المتهمة من المغدورة أن تقوم بالدخول إلى الحمام لتغيير ملابسها.
وقامت المتهمة بالدخول خلفها ومباغتتها ولف سلك كهرباء حول رقبة المغدورة إلى أن خارت قواها، وبعدها سقطت المغدورة على الأرض حيث قامت المتهمة بإحضار السكين الذي سبق أن اشترته وجهزته لهذه الغاية، حيث قامت بطعن المغدورة به (12) طعنة موزعة بين أسفل الثدي الأيمن ومتوسط أيمن وأيسر البطن، ومتوسط الصدر وأسفل أيمن البطن إلى أن تأكدت بأنها فارقت الحياة، وبعدها قامت المتهمة بتسليم نفسها إلى الشرطة واعترفت بهذه الأفعال.
أيدت محكمة التمييز قرارًا صادرًا عن محكمة الجنايات الكبرى بحبس خمسينية بالأشغال الشاقة 15 عاما قتلت ابنتها دفاعا عن الشرف، وذلك بعد أن خنقتها بسلك كهربائي لفته حول عنقها، ثم أجهزت عليها بـ 12 طعنة في أماكن متفرقة من جسدها، من خلال سكين كانت قد اشترتها لهذه الغاية.
وكانت المحكمة خفضت عقوبة الإعدام شنقا حتى الموت عن الأم الى الاشغال الشاقة 15 عامًا نتيجة إسقاط الحق الشخصي من والد المغدورة ومن زوجها.
وتعتبر هذه الجريمة سابقة في سجل جرائم الشرف، كون القاتل هي الام والمجني عليها ابنتها، على عكس باقي جرائم الشرف، التي يكون فيها القاتل أحد محارم المجني عليها او زوجها.
وكانت محكمة الجنايات الكبرى جرمت المتهمة بجناية 'القتل العمد، وجناية التسبب بالإجهاض، وجنحة حمل وحيازة أداة حادة”.
وحسب قرار المحكمة فإن المتهمة هي والدة المغدورة، ومتزوجة من شاهد النيابة، وبعد اكتشاف زوج المغدورة بأن زوجته غير عذراء، وأن لها علاقة غرامية وجنسية مع شخص غيره أخبر والدتها المتهمة بذلك.
وبعدها انتقلت المغدورة للعيش في منزل ذويها، وأثناء إقامتها في منزل ذويها استمرت علاقتها بشخص غير زوجها، وقد لاحظت المتهمة ذلك، فنبهت ابنتها المغدورة وكانت تحاول ثنيها عن هذه الأفعال إلا أن المغدورة لم ترتدع.
وقبل واقعة قتل المتهمة للمغدورة بشهرين علمت المتهمة بحمل المغدورة من غير زوجها.
وبناءً على ذلك، وقبل أسبوع من واقعة الدعوى وهي قتل المتهمة للمغدورة، بدأت بالتفكير في كيفية قتلها، تارة بواسطة فتح أسطوانة الغاز أثناء نوم المغدورة حتى تختنق، وتارة أخرى باستخدام السم، إلا أنها أيضاً عدلت عن هذه الفكرة إلى أن عقدت عزمها قبل خمسة أيام من القضية على قتل ابنتها بواسطة طعنها بسكين، ونتيجة لذلك أرسلت المتهمة في البداية أولادها إلى منزل أهلها، ومن ثم اشترت سكينا من مدينة المفرق لقتل المغدورة.
وبعدها وبتاريخ 11/ 3/ 2021 قامت باستدراج المغدورة إلى مدينة المفرق بحجة إرسالها إلى الطبيبة وشراء ملابس لها من السوق، وبعدها ذهبتا إلى مدينة المفرق وقامتا بمراجعة إحدى الطبيبات هناك، وبعدها قامت المتهمة بأخذ المغدورة إلى إحدى الشقق التي كانت قد استأجرتها في مدينة المفرق قبل أسبوعين من واقعة هذه القضية، وبعد دخولهما إلى الشقة طلبت المتهمة من المغدورة أن تقوم بالدخول إلى الحمام لتغيير ملابسها.
وقامت المتهمة بالدخول خلفها ومباغتتها ولف سلك كهرباء حول رقبة المغدورة إلى أن خارت قواها، وبعدها سقطت المغدورة على الأرض حيث قامت المتهمة بإحضار السكين الذي سبق أن اشترته وجهزته لهذه الغاية، حيث قامت بطعن المغدورة به (12) طعنة موزعة بين أسفل الثدي الأيمن ومتوسط أيمن وأيسر البطن، ومتوسط الصدر وأسفل أيمن البطن إلى أن تأكدت بأنها فارقت الحياة، وبعدها قامت المتهمة بتسليم نفسها إلى الشرطة واعترفت بهذه الأفعال.
التعليقات