أطلقت جمعية “بادري” للتنمية والتأهيل الخيرية مبادرة “ملابسك تسعدهم” للسنة الثانية على التوالي كجزء من المساهمة المجتمعية للأسر ذات الدخل المحدود.
يقوم كادر “ملابسك تسعدهم” بغسل وتصليح الملابس والسجاد والستائر وتغليفها وتوزيعها بطريقة مبهجة للعائلات والأطفال، ضمن نهج عمل الجمعية وشعارها “عطايانا-بإحسان”، وضمن عمل الجمعية ومسؤوليتها البيئية بتقليل النفايات الصلبة المضرة بالبيئة الناتجة عن تخلص الأشخاص من الملابس والسجاد والستائر والألعاب بطريقة غير صحيحة.
وأكدت رئيسة جمعية بادري عبير الصلاحات، أن قطع الملابس والأقمشة التي لا تصلح للاستصلاح والاستخدام تدخل ضمن مشروع إعادة التدوير واستخراج قطع جديدة، منها عن طريق المركز البيئي التطبيقي الأردني التابع لجمعية “بادري”.
وأشارت الصلاحات إلى قيامهم، ضمن المبادرة، بعدد من النشاطات، منها نشاطات تثقيفية للأيتام، تهتم بالتركيز على تنمية الجانب النفسي للطفل وسماع قصص نجاح ملهمة، وجعل الطفل يفكر بطريقة إبداعية وريادية مع شق طريقه نحو الاختراع والريادة والبدء بالبحث العلمي على مستوى مبسط.
ولم ينس فريق المبادرة الأيتام في شهر رمضان؛ حيث تم إقامة العديد من الإفطارات لهم، وإدخال البهجة والسرور لقلوبهم من خلال شراء كسوة العيد، وعمل صالون تجميلي للفقراء والأيتام ضمن كسوة العيد بشهر رمضان، لما يقارب 850 طفلا، بحسب الصلاحات.
واهتم فريق المبادرة بالأطفال في فصل الشتاء والبرد، ليقوموا بتوزيع جاكيتات شتوية على ما يقارب (500) طفل، ونشاطات المبادرة عديدة وتحمل في طياتها كل معاني الخير؛ حيث قام الفريق بتوزيع كسوة ملابس الشتاء والصوبات والحرامات على المناطق النائية والأشد فقرا، ولم ينس أعضاء فريق المبادرة طلبة الجامعات؛ حيث عملت المبادرة على تسديد رسوم جامعات لطلبة العلم المحتاجين.
وهنالك عائلات محتاجة ولا تجد أدنى مقومات الحياة؛ حيث قامت المبادرة بتوزيع طرود غذائية للعائلات المحتاجة، وطالت عددا لا بأس به من هذه العائلات، أما من هم كبار السن في دور المسنين فكانوا على موعد مع فريق المبادرة بزيارات أدخلت الفرح والبهجة إلى قلوبهم وتوزيع الهدايا عليهم، وتأمين مستلزمات طبية وتوزيعها، بحسب المتطوع أسامة.
وتنوعت أعمال الخير من قبل أعضاء المبادرة بالعديد من النشاطات، ومنها توزيع الأضاحي في عيد الأضحى، وتوزيع حقائب مدرسية معبأة بكامل المستلزمات المدرسية، وعمل نشاط تفاعلي لذوي الإعاقة، والتبرع بالدم لصالح مركز الحسين للسرطان بشكل دوري وثابت كل 4 أشهر، وزيارة وعمل نشاط تفاعلي (أنا لما أكبر بدي أصير) في جمعية رعاية اليتيم الخيرية/ البيادر، وتوزيع هدايا وحلويات، وزيارة الأطفال للمرضى في مستشفى البشير وتوزيع الهدايا مع فريق المهرجين، وتكريم الأطفال ممن يحفظون القرآن الكريم، وتقديم محاضرة تثقيفية تبين أهمية العمل التطوعي في مدرسة القادسية/طبربور، والبحث عن الفقراء المبدعين ومشاركتهم كمتحدثين في نشاطاتنا التثقيفية، والمساعدة في بيت أجر وتأمين مستلزمات الماء والتمر، إضافة لتوزيع الماء والتمر في شهر رمضان، وقيام أعضاء الفريق بعمل نشاط “همسة في أذن أمي”؛ حيث قام بجمع الأمهات والبنات في مكان واحد.
الثقة نيوز
أطلقت جمعية “بادري” للتنمية والتأهيل الخيرية مبادرة “ملابسك تسعدهم” للسنة الثانية على التوالي كجزء من المساهمة المجتمعية للأسر ذات الدخل المحدود.
يقوم كادر “ملابسك تسعدهم” بغسل وتصليح الملابس والسجاد والستائر وتغليفها وتوزيعها بطريقة مبهجة للعائلات والأطفال، ضمن نهج عمل الجمعية وشعارها “عطايانا-بإحسان”، وضمن عمل الجمعية ومسؤوليتها البيئية بتقليل النفايات الصلبة المضرة بالبيئة الناتجة عن تخلص الأشخاص من الملابس والسجاد والستائر والألعاب بطريقة غير صحيحة.
وأكدت رئيسة جمعية بادري عبير الصلاحات، أن قطع الملابس والأقمشة التي لا تصلح للاستصلاح والاستخدام تدخل ضمن مشروع إعادة التدوير واستخراج قطع جديدة، منها عن طريق المركز البيئي التطبيقي الأردني التابع لجمعية “بادري”.
وأشارت الصلاحات إلى قيامهم، ضمن المبادرة، بعدد من النشاطات، منها نشاطات تثقيفية للأيتام، تهتم بالتركيز على تنمية الجانب النفسي للطفل وسماع قصص نجاح ملهمة، وجعل الطفل يفكر بطريقة إبداعية وريادية مع شق طريقه نحو الاختراع والريادة والبدء بالبحث العلمي على مستوى مبسط.
ولم ينس فريق المبادرة الأيتام في شهر رمضان؛ حيث تم إقامة العديد من الإفطارات لهم، وإدخال البهجة والسرور لقلوبهم من خلال شراء كسوة العيد، وعمل صالون تجميلي للفقراء والأيتام ضمن كسوة العيد بشهر رمضان، لما يقارب 850 طفلا، بحسب الصلاحات.
واهتم فريق المبادرة بالأطفال في فصل الشتاء والبرد، ليقوموا بتوزيع جاكيتات شتوية على ما يقارب (500) طفل، ونشاطات المبادرة عديدة وتحمل في طياتها كل معاني الخير؛ حيث قام الفريق بتوزيع كسوة ملابس الشتاء والصوبات والحرامات على المناطق النائية والأشد فقرا، ولم ينس أعضاء فريق المبادرة طلبة الجامعات؛ حيث عملت المبادرة على تسديد رسوم جامعات لطلبة العلم المحتاجين.
وهنالك عائلات محتاجة ولا تجد أدنى مقومات الحياة؛ حيث قامت المبادرة بتوزيع طرود غذائية للعائلات المحتاجة، وطالت عددا لا بأس به من هذه العائلات، أما من هم كبار السن في دور المسنين فكانوا على موعد مع فريق المبادرة بزيارات أدخلت الفرح والبهجة إلى قلوبهم وتوزيع الهدايا عليهم، وتأمين مستلزمات طبية وتوزيعها، بحسب المتطوع أسامة.
وتنوعت أعمال الخير من قبل أعضاء المبادرة بالعديد من النشاطات، ومنها توزيع الأضاحي في عيد الأضحى، وتوزيع حقائب مدرسية معبأة بكامل المستلزمات المدرسية، وعمل نشاط تفاعلي لذوي الإعاقة، والتبرع بالدم لصالح مركز الحسين للسرطان بشكل دوري وثابت كل 4 أشهر، وزيارة وعمل نشاط تفاعلي (أنا لما أكبر بدي أصير) في جمعية رعاية اليتيم الخيرية/ البيادر، وتوزيع هدايا وحلويات، وزيارة الأطفال للمرضى في مستشفى البشير وتوزيع الهدايا مع فريق المهرجين، وتكريم الأطفال ممن يحفظون القرآن الكريم، وتقديم محاضرة تثقيفية تبين أهمية العمل التطوعي في مدرسة القادسية/طبربور، والبحث عن الفقراء المبدعين ومشاركتهم كمتحدثين في نشاطاتنا التثقيفية، والمساعدة في بيت أجر وتأمين مستلزمات الماء والتمر، إضافة لتوزيع الماء والتمر في شهر رمضان، وقيام أعضاء الفريق بعمل نشاط “همسة في أذن أمي”؛ حيث قام بجمع الأمهات والبنات في مكان واحد.
الثقة نيوز
أطلقت جمعية “بادري” للتنمية والتأهيل الخيرية مبادرة “ملابسك تسعدهم” للسنة الثانية على التوالي كجزء من المساهمة المجتمعية للأسر ذات الدخل المحدود.
يقوم كادر “ملابسك تسعدهم” بغسل وتصليح الملابس والسجاد والستائر وتغليفها وتوزيعها بطريقة مبهجة للعائلات والأطفال، ضمن نهج عمل الجمعية وشعارها “عطايانا-بإحسان”، وضمن عمل الجمعية ومسؤوليتها البيئية بتقليل النفايات الصلبة المضرة بالبيئة الناتجة عن تخلص الأشخاص من الملابس والسجاد والستائر والألعاب بطريقة غير صحيحة.
وأكدت رئيسة جمعية بادري عبير الصلاحات، أن قطع الملابس والأقمشة التي لا تصلح للاستصلاح والاستخدام تدخل ضمن مشروع إعادة التدوير واستخراج قطع جديدة، منها عن طريق المركز البيئي التطبيقي الأردني التابع لجمعية “بادري”.
وأشارت الصلاحات إلى قيامهم، ضمن المبادرة، بعدد من النشاطات، منها نشاطات تثقيفية للأيتام، تهتم بالتركيز على تنمية الجانب النفسي للطفل وسماع قصص نجاح ملهمة، وجعل الطفل يفكر بطريقة إبداعية وريادية مع شق طريقه نحو الاختراع والريادة والبدء بالبحث العلمي على مستوى مبسط.
ولم ينس فريق المبادرة الأيتام في شهر رمضان؛ حيث تم إقامة العديد من الإفطارات لهم، وإدخال البهجة والسرور لقلوبهم من خلال شراء كسوة العيد، وعمل صالون تجميلي للفقراء والأيتام ضمن كسوة العيد بشهر رمضان، لما يقارب 850 طفلا، بحسب الصلاحات.
واهتم فريق المبادرة بالأطفال في فصل الشتاء والبرد، ليقوموا بتوزيع جاكيتات شتوية على ما يقارب (500) طفل، ونشاطات المبادرة عديدة وتحمل في طياتها كل معاني الخير؛ حيث قام الفريق بتوزيع كسوة ملابس الشتاء والصوبات والحرامات على المناطق النائية والأشد فقرا، ولم ينس أعضاء فريق المبادرة طلبة الجامعات؛ حيث عملت المبادرة على تسديد رسوم جامعات لطلبة العلم المحتاجين.
وهنالك عائلات محتاجة ولا تجد أدنى مقومات الحياة؛ حيث قامت المبادرة بتوزيع طرود غذائية للعائلات المحتاجة، وطالت عددا لا بأس به من هذه العائلات، أما من هم كبار السن في دور المسنين فكانوا على موعد مع فريق المبادرة بزيارات أدخلت الفرح والبهجة إلى قلوبهم وتوزيع الهدايا عليهم، وتأمين مستلزمات طبية وتوزيعها، بحسب المتطوع أسامة.
وتنوعت أعمال الخير من قبل أعضاء المبادرة بالعديد من النشاطات، ومنها توزيع الأضاحي في عيد الأضحى، وتوزيع حقائب مدرسية معبأة بكامل المستلزمات المدرسية، وعمل نشاط تفاعلي لذوي الإعاقة، والتبرع بالدم لصالح مركز الحسين للسرطان بشكل دوري وثابت كل 4 أشهر، وزيارة وعمل نشاط تفاعلي (أنا لما أكبر بدي أصير) في جمعية رعاية اليتيم الخيرية/ البيادر، وتوزيع هدايا وحلويات، وزيارة الأطفال للمرضى في مستشفى البشير وتوزيع الهدايا مع فريق المهرجين، وتكريم الأطفال ممن يحفظون القرآن الكريم، وتقديم محاضرة تثقيفية تبين أهمية العمل التطوعي في مدرسة القادسية/طبربور، والبحث عن الفقراء المبدعين ومشاركتهم كمتحدثين في نشاطاتنا التثقيفية، والمساعدة في بيت أجر وتأمين مستلزمات الماء والتمر، إضافة لتوزيع الماء والتمر في شهر رمضان، وقيام أعضاء الفريق بعمل نشاط “همسة في أذن أمي”؛ حيث قام بجمع الأمهات والبنات في مكان واحد.
التعليقات