شهدت محافظة الشرقية في مصر فاجعة مؤلمة، حيث توفي أب بعد ساعتين من وفاة ابنته متأثرة بمضاعفات مرض السرطان.
وخيم الحزن على أهالي مدينة منيا القمح في المحافظة، مؤكدين أنهم شيعوا جثماني الفقيدين معا، وشارك في الجنازة الآلاف من أهالي القرية، وفقا لوسائل إعلام محلية مصرية.
الطالبة 'رقية' لم تستطع إكمال المواجهة مع مرض سرطان الدم الخبيث، فاستسلمت لآلامه وتوفيت، ولم يستطع الأب عصام ناصف تحمّل نبأ وفاتها فتوفي بعدها بساعتين.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالقصة المؤلمة وشاركوا صورا لجنازة الأب والابنة، وأرفقوها بعبارات النعي والدعاء.
معاناة شديدة عاشتها رقية قبل وفاتها حيث بقيت في العناية المركزة لمدة 70 يوما بعد تدهور حالتها الصحية، ودخل الأب في حالة حزن شديدة عقب وفاتها أصيب على أثرها بسكتة دماغية.
وقبل وفاته ظل الأب طريح الفراش وتدهورت حالته الصحية، يؤكد أهالي القرية أن 'رقية' كانت أقرب أفراد الأسرة إلى قلبه، حيث إنه لم يتوقف عن البكاء منذ معرفته بمرضها.
وقال 'سامي' شقيق عصام الأب المتوفى، إن أهالي القرية كلها خرجوا في توديع الأب والابنة، والجميع يشعر بالحزن الشديد، وفي الفترة الأخيرة كانت المعاناة شديدة بسبب الظروف الصحية لهما.
شهدت محافظة الشرقية في مصر فاجعة مؤلمة، حيث توفي أب بعد ساعتين من وفاة ابنته متأثرة بمضاعفات مرض السرطان.
وخيم الحزن على أهالي مدينة منيا القمح في المحافظة، مؤكدين أنهم شيعوا جثماني الفقيدين معا، وشارك في الجنازة الآلاف من أهالي القرية، وفقا لوسائل إعلام محلية مصرية.
الطالبة 'رقية' لم تستطع إكمال المواجهة مع مرض سرطان الدم الخبيث، فاستسلمت لآلامه وتوفيت، ولم يستطع الأب عصام ناصف تحمّل نبأ وفاتها فتوفي بعدها بساعتين.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالقصة المؤلمة وشاركوا صورا لجنازة الأب والابنة، وأرفقوها بعبارات النعي والدعاء.
معاناة شديدة عاشتها رقية قبل وفاتها حيث بقيت في العناية المركزة لمدة 70 يوما بعد تدهور حالتها الصحية، ودخل الأب في حالة حزن شديدة عقب وفاتها أصيب على أثرها بسكتة دماغية.
وقبل وفاته ظل الأب طريح الفراش وتدهورت حالته الصحية، يؤكد أهالي القرية أن 'رقية' كانت أقرب أفراد الأسرة إلى قلبه، حيث إنه لم يتوقف عن البكاء منذ معرفته بمرضها.
وقال 'سامي' شقيق عصام الأب المتوفى، إن أهالي القرية كلها خرجوا في توديع الأب والابنة، والجميع يشعر بالحزن الشديد، وفي الفترة الأخيرة كانت المعاناة شديدة بسبب الظروف الصحية لهما.
شهدت محافظة الشرقية في مصر فاجعة مؤلمة، حيث توفي أب بعد ساعتين من وفاة ابنته متأثرة بمضاعفات مرض السرطان.
وخيم الحزن على أهالي مدينة منيا القمح في المحافظة، مؤكدين أنهم شيعوا جثماني الفقيدين معا، وشارك في الجنازة الآلاف من أهالي القرية، وفقا لوسائل إعلام محلية مصرية.
الطالبة 'رقية' لم تستطع إكمال المواجهة مع مرض سرطان الدم الخبيث، فاستسلمت لآلامه وتوفيت، ولم يستطع الأب عصام ناصف تحمّل نبأ وفاتها فتوفي بعدها بساعتين.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالقصة المؤلمة وشاركوا صورا لجنازة الأب والابنة، وأرفقوها بعبارات النعي والدعاء.
معاناة شديدة عاشتها رقية قبل وفاتها حيث بقيت في العناية المركزة لمدة 70 يوما بعد تدهور حالتها الصحية، ودخل الأب في حالة حزن شديدة عقب وفاتها أصيب على أثرها بسكتة دماغية.
وقبل وفاته ظل الأب طريح الفراش وتدهورت حالته الصحية، يؤكد أهالي القرية أن 'رقية' كانت أقرب أفراد الأسرة إلى قلبه، حيث إنه لم يتوقف عن البكاء منذ معرفته بمرضها.
وقال 'سامي' شقيق عصام الأب المتوفى، إن أهالي القرية كلها خرجوا في توديع الأب والابنة، والجميع يشعر بالحزن الشديد، وفي الفترة الأخيرة كانت المعاناة شديدة بسبب الظروف الصحية لهما.
التعليقات