لم تسر أمور الفنان المصري محمد رمضان على ما يرام في الآونة الأخيرة، بعد إلغاء حفلين له في سوريا، ومدينة الإسكندرية، نتيجة حملات شرسة هاجمته، واتهامات استهدفته، وهو ما أجبر الجهات المعنية لاتخاذ موقف تجنا لأي تطورات أو تداعيات ضدها.
وفيما يتعلق بحفله في سوريا الذي أعلنت نقابة الفنانين السوريين قبل أيام قليلة إلغاءه، فقد كشف نبيل السويسي منظم حفلات محمد رمضان كواليس ما حدث، مشيرًا إلى أن الجهة المنظمة لم تستطع الحصول على تصاريح لإقامة الحفل.
وأضاف السويسي أنه بعد الضجة التي حدثت على مواقع التواصل عقب الإعلان عن إقامة حفل لرمضان في سوريا، فكان من الطبيعي أن تصدر نقابة الفنانين السوريين بيانها بإلغاء الحفل؛ لأن هناك إجراءات مهمّة لم تستكملها الجهة المنظمة حتى الآن، سواء فيما يتعلق بمكان الحفل أو الإجراءات والموافقات الأمنية.
وأوضح في تصريح لصحيفة ”النهار“ اللبنانية، أنه في حال وجود مشاكل تتعلق بتنظيم أي حفل للفنان المصري، سيضطرون إلى تعليقه ريثما يتم حلها، على أن يقام الحفل مجدّدا بعد ذلك.
ولفت إلى أن محمد رمضان فنان ومواطن مصري، وله الحق في دخول سوريا، كونه ليس عليه أية شائبة، وفي حال تمكنت الجهة المنظمة من إنهاء إجراءاتها فيما يتعلق بالتصاريح والموافقات الأمنية، فسيكون الفنان المصري جاهزا، على أن يتم تحديد موعد آخر، يكون مناسبا لرمضان.
وبين نبيل السويسي أنه يفكر في التواصل مع نقيب الفنانين السوريين، محسن غازي، لتوضيح صورة محمد رمضان، ولفهم ما الذي وصل إليه، لأنه حتى الآن لم يتم التواصل سوى مع الجهة المنظمة.
بيان نقابة الفنانين السوريين حول حفل محمد رمضان وكانت نقابة الفنانين السوريين قد أعلنت رفضها إحياء حفل لرمضان في العاصمة دمشق، وقالت في بيانها: ”نقابة الفنانين تقرر عدم الموافقة على إقامة الحفل، وما تقوم به بعض مواقع التواصل من نشر أخبار ملفقة خلاف ذلك لا يخرج عن سياستهم الإعلامية في التضليل والابتعاد عن المهنية“.
كما أصدرت النقابة، بيانًا توضيحيًا عن شائعة منحها تصريحًا لمحمد رمضان لإقامة حفل هناك خلال الفترة المقبلة، وأوضحت: ”تنويه إشارة إلى ما يتم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول إقامة حفل للفنان محمد رمضان في دمشق تؤكد نقابة الفنانين أنه لا صحة لما هو متداول حول إقامة هذا الحفل سواء عن طريق القطاع العام أو الخاص، وكل ما يتم تداوله مجرد شائعات“.
لم تسر أمور الفنان المصري محمد رمضان على ما يرام في الآونة الأخيرة، بعد إلغاء حفلين له في سوريا، ومدينة الإسكندرية، نتيجة حملات شرسة هاجمته، واتهامات استهدفته، وهو ما أجبر الجهات المعنية لاتخاذ موقف تجنا لأي تطورات أو تداعيات ضدها.
وفيما يتعلق بحفله في سوريا الذي أعلنت نقابة الفنانين السوريين قبل أيام قليلة إلغاءه، فقد كشف نبيل السويسي منظم حفلات محمد رمضان كواليس ما حدث، مشيرًا إلى أن الجهة المنظمة لم تستطع الحصول على تصاريح لإقامة الحفل.
وأضاف السويسي أنه بعد الضجة التي حدثت على مواقع التواصل عقب الإعلان عن إقامة حفل لرمضان في سوريا، فكان من الطبيعي أن تصدر نقابة الفنانين السوريين بيانها بإلغاء الحفل؛ لأن هناك إجراءات مهمّة لم تستكملها الجهة المنظمة حتى الآن، سواء فيما يتعلق بمكان الحفل أو الإجراءات والموافقات الأمنية.
وأوضح في تصريح لصحيفة ”النهار“ اللبنانية، أنه في حال وجود مشاكل تتعلق بتنظيم أي حفل للفنان المصري، سيضطرون إلى تعليقه ريثما يتم حلها، على أن يقام الحفل مجدّدا بعد ذلك.
ولفت إلى أن محمد رمضان فنان ومواطن مصري، وله الحق في دخول سوريا، كونه ليس عليه أية شائبة، وفي حال تمكنت الجهة المنظمة من إنهاء إجراءاتها فيما يتعلق بالتصاريح والموافقات الأمنية، فسيكون الفنان المصري جاهزا، على أن يتم تحديد موعد آخر، يكون مناسبا لرمضان.
وبين نبيل السويسي أنه يفكر في التواصل مع نقيب الفنانين السوريين، محسن غازي، لتوضيح صورة محمد رمضان، ولفهم ما الذي وصل إليه، لأنه حتى الآن لم يتم التواصل سوى مع الجهة المنظمة.
بيان نقابة الفنانين السوريين حول حفل محمد رمضان وكانت نقابة الفنانين السوريين قد أعلنت رفضها إحياء حفل لرمضان في العاصمة دمشق، وقالت في بيانها: ”نقابة الفنانين تقرر عدم الموافقة على إقامة الحفل، وما تقوم به بعض مواقع التواصل من نشر أخبار ملفقة خلاف ذلك لا يخرج عن سياستهم الإعلامية في التضليل والابتعاد عن المهنية“.
كما أصدرت النقابة، بيانًا توضيحيًا عن شائعة منحها تصريحًا لمحمد رمضان لإقامة حفل هناك خلال الفترة المقبلة، وأوضحت: ”تنويه إشارة إلى ما يتم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول إقامة حفل للفنان محمد رمضان في دمشق تؤكد نقابة الفنانين أنه لا صحة لما هو متداول حول إقامة هذا الحفل سواء عن طريق القطاع العام أو الخاص، وكل ما يتم تداوله مجرد شائعات“.
لم تسر أمور الفنان المصري محمد رمضان على ما يرام في الآونة الأخيرة، بعد إلغاء حفلين له في سوريا، ومدينة الإسكندرية، نتيجة حملات شرسة هاجمته، واتهامات استهدفته، وهو ما أجبر الجهات المعنية لاتخاذ موقف تجنا لأي تطورات أو تداعيات ضدها.
وفيما يتعلق بحفله في سوريا الذي أعلنت نقابة الفنانين السوريين قبل أيام قليلة إلغاءه، فقد كشف نبيل السويسي منظم حفلات محمد رمضان كواليس ما حدث، مشيرًا إلى أن الجهة المنظمة لم تستطع الحصول على تصاريح لإقامة الحفل.
وأضاف السويسي أنه بعد الضجة التي حدثت على مواقع التواصل عقب الإعلان عن إقامة حفل لرمضان في سوريا، فكان من الطبيعي أن تصدر نقابة الفنانين السوريين بيانها بإلغاء الحفل؛ لأن هناك إجراءات مهمّة لم تستكملها الجهة المنظمة حتى الآن، سواء فيما يتعلق بمكان الحفل أو الإجراءات والموافقات الأمنية.
وأوضح في تصريح لصحيفة ”النهار“ اللبنانية، أنه في حال وجود مشاكل تتعلق بتنظيم أي حفل للفنان المصري، سيضطرون إلى تعليقه ريثما يتم حلها، على أن يقام الحفل مجدّدا بعد ذلك.
ولفت إلى أن محمد رمضان فنان ومواطن مصري، وله الحق في دخول سوريا، كونه ليس عليه أية شائبة، وفي حال تمكنت الجهة المنظمة من إنهاء إجراءاتها فيما يتعلق بالتصاريح والموافقات الأمنية، فسيكون الفنان المصري جاهزا، على أن يتم تحديد موعد آخر، يكون مناسبا لرمضان.
وبين نبيل السويسي أنه يفكر في التواصل مع نقيب الفنانين السوريين، محسن غازي، لتوضيح صورة محمد رمضان، ولفهم ما الذي وصل إليه، لأنه حتى الآن لم يتم التواصل سوى مع الجهة المنظمة.
بيان نقابة الفنانين السوريين حول حفل محمد رمضان وكانت نقابة الفنانين السوريين قد أعلنت رفضها إحياء حفل لرمضان في العاصمة دمشق، وقالت في بيانها: ”نقابة الفنانين تقرر عدم الموافقة على إقامة الحفل، وما تقوم به بعض مواقع التواصل من نشر أخبار ملفقة خلاف ذلك لا يخرج عن سياستهم الإعلامية في التضليل والابتعاد عن المهنية“.
كما أصدرت النقابة، بيانًا توضيحيًا عن شائعة منحها تصريحًا لمحمد رمضان لإقامة حفل هناك خلال الفترة المقبلة، وأوضحت: ”تنويه إشارة إلى ما يتم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول إقامة حفل للفنان محمد رمضان في دمشق تؤكد نقابة الفنانين أنه لا صحة لما هو متداول حول إقامة هذا الحفل سواء عن طريق القطاع العام أو الخاص، وكل ما يتم تداوله مجرد شائعات“.
التعليقات