نهاية غير متوقعة لأسرة ظلت تعتقد وعلى مدار 7 سنوات أن ابنها يصنع مستقبله بعيدا فهو قد أتم السن القانوني لذلك ولم تكن تتوقع ابدا أن الابن على بعد خطوات منهم داخل كوخه الخشبي وليكون كالحاضر الغائب فهو يعيش داخل الكوخ ولكن بعظامه فقط الموجودة داخل المدخنة.
تلك هي قصة ' جوشوا مادوكس' ذلك المراهق الذي يبلغ من العمر 18 عام وفي مايو من عام 2008 قرر توديع أخته للخروج للسير كعادته شبه اليومية وبعد وداع قصير ظنت فيه الاخت أنها لحظات فقط تفرق بين وداعه واستقباله من جديد لم يعود جوشوا مرة أخرى إلى منزله في وودلاند بكولورادو بحسب موقع رانكر.
وبعد البحث عنه في كل مكان يتوقع وجوده فيها ومع عدم الحصول على اية نتيجة قرر الاب تبليغ السلطات باختفاء ابنه الوحيد بعدما قام ابنه الأكبر بالانتحار لتتولى السلطات هي البحث والتي أكدت أن جوشوا رغم تأثره بفقدان أخيه الأكبر قبل عامين إلا أنه كان طفل سعيد ومتوازن ولهذا تم استبعاد فكرة الانتحار وبعد شهور من البحث والسؤال لم تصل أيضا السلطات لأية نتيجة سوى أن جوشوا قد اختفى.
لتتمسك العائلة بأمل لقاء اخر وقررت أنه طالما لا يوجد جثة فابنهم مازال على قيد الحياة وأنه غادر فقط لكي يصنع مستقبل جديد لنفسه ويعود مرة أخرى بعد النجاح لكن آمالهم تلاشت في عام 2015 فبعد 7 سنوات من الاختفاء وعلى بعد أقل من ميل واحد من منزلهم في وودلاند قرر الاب هدم كوخه الخشبي القديم الذي كان مغلقا لفترة طويلة ليجد ما لم يتخيله بقايا بشرية داخل المدخنة.
ليؤكد الطب الشرعي أن العظام عائدة إلى جوشوا ليتغير اللغز من سبب اختفائه إلى الظروف التي أوصلته إلى المدخنة خاصة وأن الطب الشرعي قد استبعد أن حادث وفاة جوشوا ناتج عن انخفاض حرارة الجسم أو الجفاف كما أن وضعية الجسم كانت وكأن جوشوا كان قد تسلق المدخنة برأسه أولا كون الجزء العلوي من المدخنة يحتوي على حديد التسليح في الأعلى والذي لن يسمح حتى للمخلوقات بالمرور وليس لمراهق في عمر الـ 18.
وهو أمر اثار العديد من التساؤلات لدى السلطات فكيف لمراهق يبلغ من العمر 18 عام أن يعلق في المدخنة ورغم العديد من النظريات التي فسرت العثور على جوشوا في هذه الحالة إلا أن السلطات لم تتمكن من إثبات اي منها ليتم الحكم على أن وفاة جوشوا حادثة عرضية ليظل سؤال كيف انتهى الأمر بالمراهق في المدخنة لغزا يحتاج إلى مزيد من البحث.
نهاية غير متوقعة لأسرة ظلت تعتقد وعلى مدار 7 سنوات أن ابنها يصنع مستقبله بعيدا فهو قد أتم السن القانوني لذلك ولم تكن تتوقع ابدا أن الابن على بعد خطوات منهم داخل كوخه الخشبي وليكون كالحاضر الغائب فهو يعيش داخل الكوخ ولكن بعظامه فقط الموجودة داخل المدخنة.
تلك هي قصة ' جوشوا مادوكس' ذلك المراهق الذي يبلغ من العمر 18 عام وفي مايو من عام 2008 قرر توديع أخته للخروج للسير كعادته شبه اليومية وبعد وداع قصير ظنت فيه الاخت أنها لحظات فقط تفرق بين وداعه واستقباله من جديد لم يعود جوشوا مرة أخرى إلى منزله في وودلاند بكولورادو بحسب موقع رانكر.
وبعد البحث عنه في كل مكان يتوقع وجوده فيها ومع عدم الحصول على اية نتيجة قرر الاب تبليغ السلطات باختفاء ابنه الوحيد بعدما قام ابنه الأكبر بالانتحار لتتولى السلطات هي البحث والتي أكدت أن جوشوا رغم تأثره بفقدان أخيه الأكبر قبل عامين إلا أنه كان طفل سعيد ومتوازن ولهذا تم استبعاد فكرة الانتحار وبعد شهور من البحث والسؤال لم تصل أيضا السلطات لأية نتيجة سوى أن جوشوا قد اختفى.
لتتمسك العائلة بأمل لقاء اخر وقررت أنه طالما لا يوجد جثة فابنهم مازال على قيد الحياة وأنه غادر فقط لكي يصنع مستقبل جديد لنفسه ويعود مرة أخرى بعد النجاح لكن آمالهم تلاشت في عام 2015 فبعد 7 سنوات من الاختفاء وعلى بعد أقل من ميل واحد من منزلهم في وودلاند قرر الاب هدم كوخه الخشبي القديم الذي كان مغلقا لفترة طويلة ليجد ما لم يتخيله بقايا بشرية داخل المدخنة.
ليؤكد الطب الشرعي أن العظام عائدة إلى جوشوا ليتغير اللغز من سبب اختفائه إلى الظروف التي أوصلته إلى المدخنة خاصة وأن الطب الشرعي قد استبعد أن حادث وفاة جوشوا ناتج عن انخفاض حرارة الجسم أو الجفاف كما أن وضعية الجسم كانت وكأن جوشوا كان قد تسلق المدخنة برأسه أولا كون الجزء العلوي من المدخنة يحتوي على حديد التسليح في الأعلى والذي لن يسمح حتى للمخلوقات بالمرور وليس لمراهق في عمر الـ 18.
وهو أمر اثار العديد من التساؤلات لدى السلطات فكيف لمراهق يبلغ من العمر 18 عام أن يعلق في المدخنة ورغم العديد من النظريات التي فسرت العثور على جوشوا في هذه الحالة إلا أن السلطات لم تتمكن من إثبات اي منها ليتم الحكم على أن وفاة جوشوا حادثة عرضية ليظل سؤال كيف انتهى الأمر بالمراهق في المدخنة لغزا يحتاج إلى مزيد من البحث.
نهاية غير متوقعة لأسرة ظلت تعتقد وعلى مدار 7 سنوات أن ابنها يصنع مستقبله بعيدا فهو قد أتم السن القانوني لذلك ولم تكن تتوقع ابدا أن الابن على بعد خطوات منهم داخل كوخه الخشبي وليكون كالحاضر الغائب فهو يعيش داخل الكوخ ولكن بعظامه فقط الموجودة داخل المدخنة.
تلك هي قصة ' جوشوا مادوكس' ذلك المراهق الذي يبلغ من العمر 18 عام وفي مايو من عام 2008 قرر توديع أخته للخروج للسير كعادته شبه اليومية وبعد وداع قصير ظنت فيه الاخت أنها لحظات فقط تفرق بين وداعه واستقباله من جديد لم يعود جوشوا مرة أخرى إلى منزله في وودلاند بكولورادو بحسب موقع رانكر.
وبعد البحث عنه في كل مكان يتوقع وجوده فيها ومع عدم الحصول على اية نتيجة قرر الاب تبليغ السلطات باختفاء ابنه الوحيد بعدما قام ابنه الأكبر بالانتحار لتتولى السلطات هي البحث والتي أكدت أن جوشوا رغم تأثره بفقدان أخيه الأكبر قبل عامين إلا أنه كان طفل سعيد ومتوازن ولهذا تم استبعاد فكرة الانتحار وبعد شهور من البحث والسؤال لم تصل أيضا السلطات لأية نتيجة سوى أن جوشوا قد اختفى.
لتتمسك العائلة بأمل لقاء اخر وقررت أنه طالما لا يوجد جثة فابنهم مازال على قيد الحياة وأنه غادر فقط لكي يصنع مستقبل جديد لنفسه ويعود مرة أخرى بعد النجاح لكن آمالهم تلاشت في عام 2015 فبعد 7 سنوات من الاختفاء وعلى بعد أقل من ميل واحد من منزلهم في وودلاند قرر الاب هدم كوخه الخشبي القديم الذي كان مغلقا لفترة طويلة ليجد ما لم يتخيله بقايا بشرية داخل المدخنة.
ليؤكد الطب الشرعي أن العظام عائدة إلى جوشوا ليتغير اللغز من سبب اختفائه إلى الظروف التي أوصلته إلى المدخنة خاصة وأن الطب الشرعي قد استبعد أن حادث وفاة جوشوا ناتج عن انخفاض حرارة الجسم أو الجفاف كما أن وضعية الجسم كانت وكأن جوشوا كان قد تسلق المدخنة برأسه أولا كون الجزء العلوي من المدخنة يحتوي على حديد التسليح في الأعلى والذي لن يسمح حتى للمخلوقات بالمرور وليس لمراهق في عمر الـ 18.
وهو أمر اثار العديد من التساؤلات لدى السلطات فكيف لمراهق يبلغ من العمر 18 عام أن يعلق في المدخنة ورغم العديد من النظريات التي فسرت العثور على جوشوا في هذه الحالة إلا أن السلطات لم تتمكن من إثبات اي منها ليتم الحكم على أن وفاة جوشوا حادثة عرضية ليظل سؤال كيف انتهى الأمر بالمراهق في المدخنة لغزا يحتاج إلى مزيد من البحث.
التعليقات
بقايا بشرية في المدخنة تكشف لغز اختفاء دام 7 سنوات
التعليقات