التذرع بفكرة أن الحفلات الغنائية تدعم القطاع السياحي والذي يدر بدوره دخلاً كفيل بانعاش الاقتصاد ، لا يجب أن تحجب الرؤية عن بعض الممارسات التي قد تعتبر تجاوزاً مرفوضاً ، كقيام بعض الفنادق والمنتجعات وحتى المطاعم بإستغلال ذلك بجشع وطمع ومخالفات في أسعار الحجوزات وغيرها .
اللافت مؤخراً أن بعض فنادق العقبة بدأت تستغل موعد حفلة الفنان المصري عمرو دياب والمقررة في نهاية شهر أيلول ، لرفع أسعار الحجوزات بمبالغ خيالية، حيث وصل سعر حجز الغرفة إلى ما يقارب 1000 دينار في الليلة اي مايعادل 1500 دولار ، الأمر الذي يستوجب طرح تساؤلات اهمها الرقابة من قبل الجهات المخولة والمعنية بضبط التجاوزات .
وزارة السياحة والآثار وجمعية الفنادق ودائرة ضريبة الدخل والمبيعات يقع على عاتقها مسؤولية في ضبط الأوضاع بما يتعلق بإستغلال بعض الفنادق موسم الحفلات والفعاليات لا سيما التي عليها إقبال كبير حتى تقوم بمضاعفة أسعار الحجوزات وإلغاء أو تأجيل مواعيدها حتى تسير المشهد لصالحها .
وما يستدعي الوقوف عنده هو أنه وبالمقارنة مع أسعار حجوزات الفنادق في الكثير من الدول، سنجد انها أقل بكثير من بعض الفنادق محلياً ، تحديداً وأن التلاعب والتجاوز واضح وله مواسم وأوقات محددة ، فهل سيبقى الحابل مخلوطاً بالنابل بلا رقابة ومتابعة على قطاع هام كالفنادق.
التذرع بفكرة أن الحفلات الغنائية تدعم القطاع السياحي والذي يدر بدوره دخلاً كفيل بانعاش الاقتصاد ، لا يجب أن تحجب الرؤية عن بعض الممارسات التي قد تعتبر تجاوزاً مرفوضاً ، كقيام بعض الفنادق والمنتجعات وحتى المطاعم بإستغلال ذلك بجشع وطمع ومخالفات في أسعار الحجوزات وغيرها .
اللافت مؤخراً أن بعض فنادق العقبة بدأت تستغل موعد حفلة الفنان المصري عمرو دياب والمقررة في نهاية شهر أيلول ، لرفع أسعار الحجوزات بمبالغ خيالية، حيث وصل سعر حجز الغرفة إلى ما يقارب 1000 دينار في الليلة اي مايعادل 1500 دولار ، الأمر الذي يستوجب طرح تساؤلات اهمها الرقابة من قبل الجهات المخولة والمعنية بضبط التجاوزات .
وزارة السياحة والآثار وجمعية الفنادق ودائرة ضريبة الدخل والمبيعات يقع على عاتقها مسؤولية في ضبط الأوضاع بما يتعلق بإستغلال بعض الفنادق موسم الحفلات والفعاليات لا سيما التي عليها إقبال كبير حتى تقوم بمضاعفة أسعار الحجوزات وإلغاء أو تأجيل مواعيدها حتى تسير المشهد لصالحها .
وما يستدعي الوقوف عنده هو أنه وبالمقارنة مع أسعار حجوزات الفنادق في الكثير من الدول، سنجد انها أقل بكثير من بعض الفنادق محلياً ، تحديداً وأن التلاعب والتجاوز واضح وله مواسم وأوقات محددة ، فهل سيبقى الحابل مخلوطاً بالنابل بلا رقابة ومتابعة على قطاع هام كالفنادق.
التذرع بفكرة أن الحفلات الغنائية تدعم القطاع السياحي والذي يدر بدوره دخلاً كفيل بانعاش الاقتصاد ، لا يجب أن تحجب الرؤية عن بعض الممارسات التي قد تعتبر تجاوزاً مرفوضاً ، كقيام بعض الفنادق والمنتجعات وحتى المطاعم بإستغلال ذلك بجشع وطمع ومخالفات في أسعار الحجوزات وغيرها .
اللافت مؤخراً أن بعض فنادق العقبة بدأت تستغل موعد حفلة الفنان المصري عمرو دياب والمقررة في نهاية شهر أيلول ، لرفع أسعار الحجوزات بمبالغ خيالية، حيث وصل سعر حجز الغرفة إلى ما يقارب 1000 دينار في الليلة اي مايعادل 1500 دولار ، الأمر الذي يستوجب طرح تساؤلات اهمها الرقابة من قبل الجهات المخولة والمعنية بضبط التجاوزات .
وزارة السياحة والآثار وجمعية الفنادق ودائرة ضريبة الدخل والمبيعات يقع على عاتقها مسؤولية في ضبط الأوضاع بما يتعلق بإستغلال بعض الفنادق موسم الحفلات والفعاليات لا سيما التي عليها إقبال كبير حتى تقوم بمضاعفة أسعار الحجوزات وإلغاء أو تأجيل مواعيدها حتى تسير المشهد لصالحها .
وما يستدعي الوقوف عنده هو أنه وبالمقارنة مع أسعار حجوزات الفنادق في الكثير من الدول، سنجد انها أقل بكثير من بعض الفنادق محلياً ، تحديداً وأن التلاعب والتجاوز واضح وله مواسم وأوقات محددة ، فهل سيبقى الحابل مخلوطاً بالنابل بلا رقابة ومتابعة على قطاع هام كالفنادق.
التعليقات
بالتزامن مع حفل عمرو دياب .. حجوزات بعض فنادق العقبة وصلت 1000 دينار في الليلة وتلاعب مدروس بالمواعيد !
التعليقات