يبحث الفيصلي الأردني والكويت الكويتي الخميس عن حسم التأهل، وذلك في المواجهة الحاسمة التي تجمعهما على ستاد عمان الدولي، في الجولة الأخيرة للمجموعة الثالثة لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
ويكفي الفيصلي التعادل على أقل تقدير لحسم تأهله كبطل للمجموعة، في حين أن خسارته ستجعله يدخل في حسابات معقدة للمنافسة على بطاقة أفضل ثان عن المجموعات الثلاث ككل.
بدوره يدخل الكويت الكويتي المباراة بشعار الفوز ولا بديل عنه، بهدف حسم التأهل كبطل للمجموعة.
ويتصدر الفيصلي المجموعة بـ "6" نقاط بعد فوزه على الأمعري الفلسطيني "2-0" وتشرين السوري "1-0".
ويستقر فريق الكويت بالمركز الثاني بـ "4" نقاط، جمعها من تعادله مع تشرين "3-3" واجتيازه الأمعري "4-1".
ويمتلك الفريقان طموح استرداد اللقب الآسيوي، فالكويت توج به "3" مرات مقابل مرتين للفيصلي.
* مواجهة متكافئة
يمتلك الفيصلي والكويت الأدوات التي تجعل من المواجهة متكافئة، حيث تضم صفوفهما لاعبين على مستوى عال سواء على صعيد اللاعبين المحليين أو الأجانب.
وركز مدربا الفريقين في اليومين الماضيين، على حالة الاستشفاء للاعبين في ظل ضغط المباريات، وبخاصة أن الجاهزية البدنية قد تلعب دوراً مهماً في حسم المواجهة.
ولعل حسابات التأهل، ستدفع الفيصلي باللعب بطريقة احترازية نسبية، فالتعادل يكفيه للتأهل، إلا أن اللعب على التعادل فقط قد يقود للخسارة، ما يفرض عليه عدم التخلي عن أطماعه الهجومية في المباراة، بحسب موقع كورة.
بدوره فإن الكويت سيسعى جاهداً للبحث عن هدف السبق وقت مبكر لتخفيف الضغط على اللاعبين، وزيادة المنافسة بما يعزز من فرصة قنص النقاط الثلاث.
ويتوقع أن يدفع السوري حسام السيد بذات التشكيلة التي خاضت المواجهة السابقة أمام تشرين، بحيث يتواجد عبد الله الزعبي في حراسة المرمى، وأمامه يلعب المدافعين السنغالي مصطفى سال ومحمد أبو زريق وسالم العجالين وعدي زهران.
وستناط مهمة بناء الهجمات بخالد زكريا ونزار الرشدان ومحمد طنوس فيما سيشغل الأطراف أحمد العرسان ومجدي العطار ويتواجد مارديكيان كرأس حربة.
الإسباني جونزاليس مدرب الكويت كان قد أراح بعض اللاعبين الأساسيين في المباراة الماضية أمام الأمعري ودفعهم ضمن دقائق في الشوط الثاني لاختزال مجهودهم لمباراة الخميس، وهو ما يعطي أفضلية نسبية لفريقه من الناحية البدنية.
وسيدفع جونزاليس بتشكيلة تضم سامي الصانع في حراسة المرمى، فيما سيتولى بناء السواتر الدفاعية فهد حمود ورامي البدوي وشاهين الخميس وطلال فاضل.
وستقع مسؤولية بناء الهجمات وبحث السيطرة على منطقة العمليات، على كل من طلال فاضل وفيصل زايد وأحمد الزنكي وسيسوكو، حيث سيجتهدون في تنويع الخيارات بهدف تمويل يوسف ناصر وأحمد العكايشي في خط المقدمة.
يبحث الفيصلي الأردني والكويت الكويتي الخميس عن حسم التأهل، وذلك في المواجهة الحاسمة التي تجمعهما على ستاد عمان الدولي، في الجولة الأخيرة للمجموعة الثالثة لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
ويكفي الفيصلي التعادل على أقل تقدير لحسم تأهله كبطل للمجموعة، في حين أن خسارته ستجعله يدخل في حسابات معقدة للمنافسة على بطاقة أفضل ثان عن المجموعات الثلاث ككل.
بدوره يدخل الكويت الكويتي المباراة بشعار الفوز ولا بديل عنه، بهدف حسم التأهل كبطل للمجموعة.
ويتصدر الفيصلي المجموعة بـ "6" نقاط بعد فوزه على الأمعري الفلسطيني "2-0" وتشرين السوري "1-0".
ويستقر فريق الكويت بالمركز الثاني بـ "4" نقاط، جمعها من تعادله مع تشرين "3-3" واجتيازه الأمعري "4-1".
ويمتلك الفريقان طموح استرداد اللقب الآسيوي، فالكويت توج به "3" مرات مقابل مرتين للفيصلي.
* مواجهة متكافئة
يمتلك الفيصلي والكويت الأدوات التي تجعل من المواجهة متكافئة، حيث تضم صفوفهما لاعبين على مستوى عال سواء على صعيد اللاعبين المحليين أو الأجانب.
وركز مدربا الفريقين في اليومين الماضيين، على حالة الاستشفاء للاعبين في ظل ضغط المباريات، وبخاصة أن الجاهزية البدنية قد تلعب دوراً مهماً في حسم المواجهة.
ولعل حسابات التأهل، ستدفع الفيصلي باللعب بطريقة احترازية نسبية، فالتعادل يكفيه للتأهل، إلا أن اللعب على التعادل فقط قد يقود للخسارة، ما يفرض عليه عدم التخلي عن أطماعه الهجومية في المباراة، بحسب موقع كورة.
بدوره فإن الكويت سيسعى جاهداً للبحث عن هدف السبق وقت مبكر لتخفيف الضغط على اللاعبين، وزيادة المنافسة بما يعزز من فرصة قنص النقاط الثلاث.
ويتوقع أن يدفع السوري حسام السيد بذات التشكيلة التي خاضت المواجهة السابقة أمام تشرين، بحيث يتواجد عبد الله الزعبي في حراسة المرمى، وأمامه يلعب المدافعين السنغالي مصطفى سال ومحمد أبو زريق وسالم العجالين وعدي زهران.
وستناط مهمة بناء الهجمات بخالد زكريا ونزار الرشدان ومحمد طنوس فيما سيشغل الأطراف أحمد العرسان ومجدي العطار ويتواجد مارديكيان كرأس حربة.
الإسباني جونزاليس مدرب الكويت كان قد أراح بعض اللاعبين الأساسيين في المباراة الماضية أمام الأمعري ودفعهم ضمن دقائق في الشوط الثاني لاختزال مجهودهم لمباراة الخميس، وهو ما يعطي أفضلية نسبية لفريقه من الناحية البدنية.
وسيدفع جونزاليس بتشكيلة تضم سامي الصانع في حراسة المرمى، فيما سيتولى بناء السواتر الدفاعية فهد حمود ورامي البدوي وشاهين الخميس وطلال فاضل.
وستقع مسؤولية بناء الهجمات وبحث السيطرة على منطقة العمليات، على كل من طلال فاضل وفيصل زايد وأحمد الزنكي وسيسوكو، حيث سيجتهدون في تنويع الخيارات بهدف تمويل يوسف ناصر وأحمد العكايشي في خط المقدمة.
يبحث الفيصلي الأردني والكويت الكويتي الخميس عن حسم التأهل، وذلك في المواجهة الحاسمة التي تجمعهما على ستاد عمان الدولي، في الجولة الأخيرة للمجموعة الثالثة لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
ويكفي الفيصلي التعادل على أقل تقدير لحسم تأهله كبطل للمجموعة، في حين أن خسارته ستجعله يدخل في حسابات معقدة للمنافسة على بطاقة أفضل ثان عن المجموعات الثلاث ككل.
بدوره يدخل الكويت الكويتي المباراة بشعار الفوز ولا بديل عنه، بهدف حسم التأهل كبطل للمجموعة.
ويتصدر الفيصلي المجموعة بـ "6" نقاط بعد فوزه على الأمعري الفلسطيني "2-0" وتشرين السوري "1-0".
ويستقر فريق الكويت بالمركز الثاني بـ "4" نقاط، جمعها من تعادله مع تشرين "3-3" واجتيازه الأمعري "4-1".
ويمتلك الفريقان طموح استرداد اللقب الآسيوي، فالكويت توج به "3" مرات مقابل مرتين للفيصلي.
* مواجهة متكافئة
يمتلك الفيصلي والكويت الأدوات التي تجعل من المواجهة متكافئة، حيث تضم صفوفهما لاعبين على مستوى عال سواء على صعيد اللاعبين المحليين أو الأجانب.
وركز مدربا الفريقين في اليومين الماضيين، على حالة الاستشفاء للاعبين في ظل ضغط المباريات، وبخاصة أن الجاهزية البدنية قد تلعب دوراً مهماً في حسم المواجهة.
ولعل حسابات التأهل، ستدفع الفيصلي باللعب بطريقة احترازية نسبية، فالتعادل يكفيه للتأهل، إلا أن اللعب على التعادل فقط قد يقود للخسارة، ما يفرض عليه عدم التخلي عن أطماعه الهجومية في المباراة، بحسب موقع كورة.
بدوره فإن الكويت سيسعى جاهداً للبحث عن هدف السبق وقت مبكر لتخفيف الضغط على اللاعبين، وزيادة المنافسة بما يعزز من فرصة قنص النقاط الثلاث.
ويتوقع أن يدفع السوري حسام السيد بذات التشكيلة التي خاضت المواجهة السابقة أمام تشرين، بحيث يتواجد عبد الله الزعبي في حراسة المرمى، وأمامه يلعب المدافعين السنغالي مصطفى سال ومحمد أبو زريق وسالم العجالين وعدي زهران.
وستناط مهمة بناء الهجمات بخالد زكريا ونزار الرشدان ومحمد طنوس فيما سيشغل الأطراف أحمد العرسان ومجدي العطار ويتواجد مارديكيان كرأس حربة.
الإسباني جونزاليس مدرب الكويت كان قد أراح بعض اللاعبين الأساسيين في المباراة الماضية أمام الأمعري ودفعهم ضمن دقائق في الشوط الثاني لاختزال مجهودهم لمباراة الخميس، وهو ما يعطي أفضلية نسبية لفريقه من الناحية البدنية.
وسيدفع جونزاليس بتشكيلة تضم سامي الصانع في حراسة المرمى، فيما سيتولى بناء السواتر الدفاعية فهد حمود ورامي البدوي وشاهين الخميس وطلال فاضل.
وستقع مسؤولية بناء الهجمات وبحث السيطرة على منطقة العمليات، على كل من طلال فاضل وفيصل زايد وأحمد الزنكي وسيسوكو، حيث سيجتهدون في تنويع الخيارات بهدف تمويل يوسف ناصر وأحمد العكايشي في خط المقدمة.
التعليقات