أيّدت محكمة التمييز، أخيراً، قراراً لمحكمة الجنايات الكبرى، يقضي بوضع شخص مصري الجنسية، بالأشغال الشاقة المؤقتة 15 سنة، بعد تجريمه بجنايتي الاغتصاب وهتك العرض لفتاة من جنسة أمريكية.
وتتلخص وقائع القضية التي اعتنقتها محكمة الجنايات الكبرى في قرارها، أن المجني عليها وهي من جنسية أمريكية، حضرت إلى الأردن في الشهر السادس لعام 2015، للقيام ببعض الأعمال التطوعية، حيث تعرفت على المتهم من خلال أصدقاء ذويها، ومكثت في شقته التي يسكنها عدة أيام.
وبحسب أوراق القضية، فإنه وأثناء عودة المتهم والمجني عليها ليلاً، حيث كانا يسهران مع بعضهما البعض، إلى شقة المتهم، وبعد انتهاء سهرة على التلفاز في المنزل، ذهبت المجني عليها إلى غرفتها للنوم، فلحق بها المتهم، وارتكب جريمته، وهو في حالة سكر، وعندما استيقظ من نومه صباحا، لم يجد المجني عليها، علماً أنه ثبت من خلال تقرير المختبر الجنائي أن الخلايا الموجودة على عنق المجني عليها تعود للمتهم، فقدمت الشكوى وجرت الملاحقة قانوناً.
أيّدت محكمة التمييز، أخيراً، قراراً لمحكمة الجنايات الكبرى، يقضي بوضع شخص مصري الجنسية، بالأشغال الشاقة المؤقتة 15 سنة، بعد تجريمه بجنايتي الاغتصاب وهتك العرض لفتاة من جنسة أمريكية.
وتتلخص وقائع القضية التي اعتنقتها محكمة الجنايات الكبرى في قرارها، أن المجني عليها وهي من جنسية أمريكية، حضرت إلى الأردن في الشهر السادس لعام 2015، للقيام ببعض الأعمال التطوعية، حيث تعرفت على المتهم من خلال أصدقاء ذويها، ومكثت في شقته التي يسكنها عدة أيام.
وبحسب أوراق القضية، فإنه وأثناء عودة المتهم والمجني عليها ليلاً، حيث كانا يسهران مع بعضهما البعض، إلى شقة المتهم، وبعد انتهاء سهرة على التلفاز في المنزل، ذهبت المجني عليها إلى غرفتها للنوم، فلحق بها المتهم، وارتكب جريمته، وهو في حالة سكر، وعندما استيقظ من نومه صباحا، لم يجد المجني عليها، علماً أنه ثبت من خلال تقرير المختبر الجنائي أن الخلايا الموجودة على عنق المجني عليها تعود للمتهم، فقدمت الشكوى وجرت الملاحقة قانوناً.
أيّدت محكمة التمييز، أخيراً، قراراً لمحكمة الجنايات الكبرى، يقضي بوضع شخص مصري الجنسية، بالأشغال الشاقة المؤقتة 15 سنة، بعد تجريمه بجنايتي الاغتصاب وهتك العرض لفتاة من جنسة أمريكية.
وتتلخص وقائع القضية التي اعتنقتها محكمة الجنايات الكبرى في قرارها، أن المجني عليها وهي من جنسية أمريكية، حضرت إلى الأردن في الشهر السادس لعام 2015، للقيام ببعض الأعمال التطوعية، حيث تعرفت على المتهم من خلال أصدقاء ذويها، ومكثت في شقته التي يسكنها عدة أيام.
وبحسب أوراق القضية، فإنه وأثناء عودة المتهم والمجني عليها ليلاً، حيث كانا يسهران مع بعضهما البعض، إلى شقة المتهم، وبعد انتهاء سهرة على التلفاز في المنزل، ذهبت المجني عليها إلى غرفتها للنوم، فلحق بها المتهم، وارتكب جريمته، وهو في حالة سكر، وعندما استيقظ من نومه صباحا، لم يجد المجني عليها، علماً أنه ثبت من خلال تقرير المختبر الجنائي أن الخلايا الموجودة على عنق المجني عليها تعود للمتهم، فقدمت الشكوى وجرت الملاحقة قانوناً.
التعليقات
قصة مصري أغتصب امريكية في الاردن تنتهي بحكم 15 سنة أشغال مؤقتة في السجن
التعليقات