كشف نجم هوليوود براد بيت عن التفاصيل التي عاشها بعد انفصاله عن زوجته أنجلينا جولي التي تزوجها عام 2014 وانفصلا في 2016.
وقال براد بيت، البالغ من العمر 58 عاماً، إن قلبه تحطم بعد انفصاله عن أنجلينا جولي، موضحاً أن الاضطرابات العاطفية والحزن العميق جزء لا مفر منه.
وأثار النجم الأمريكي الجدل بسبب ظهوره بوجه شاحب، على غلاف إحدى المجلات الأجنبية، إلى جانب ارتدائه قميصاً أزرق مفتوحاً، ووجه بتعبيرات مخيفة وباردة بحسب وصف رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وألمح في حوار صحفي، أن أيامه في صناعة الأفلام باتت معدودة، فبعد أكثر من ثلاثة عقود في السينما، والفوز بجائزة الأوسكار، قال براد بيت: ”أنا أعتبر نفسي في مرحلتي الأخيرة“، معترفًا بأنه على وشك الاعتزال، بعد أكثر من 30 عامًا.
وتابع: ”أنا واحد من تلك المخلوقات التي تتحدث من خلال الفن، أريد فقط أن أصنعه دائمًا، لذا إذا لم أجد ما يستحق أن أقدمه، فسأبتعد بطريقة ما“.
وأضاف في تصريح له بالعدد الأخير من مجلة GQ البريطانية: ”لقد شعرت دائماً بالوحدة الشديدة في حياتي، عندما نشأت وحدي وأنا طفل، عندما كنت وحدي حتى وأنا في الخارج، ولم أستطع حتى وقت قريب أن أحظى باحتضانٍ أكبر، من قِبل أصدقائي وعائلتي“.
وتابع: ”عندما تحمل ألماً حقيقياً وفرحاً حقيقياً في وقت واحد، هذا هو النضج، هذا هو النمو“.
كما كشف نجم هوليوود عن أنه عانى الكوابيس والآلام النفسية لعدة سنوات، بعد طلاقه من أنجلينا جولي، وأكد أنه فضل الوحدة والبقاء دون ارتباط.
وأشار إلى أن كابوساً متكرراً، ظل يطارده لمدة 4 أو 5 سنوات عقب طلاقه من أنجلينا، ودفعه ذلك الكابوس إلى الدراسة في محاولة تحرير نفسه من الذعر الليلي.
وأوضح: ”يكون ذلك الكابوس دائمًا في الليل، في الظلام، وأظهر كأنني أسير على رصيف في حديقة أو على طول ممشى خشبي، وبينما كنت أعبر تحت مصباح شارع كمن يطارد الأرواح الشريرة، كان أحدهم يقفز من الهاوية ويطعنني في الضلوع، أو لاحظت أنه تمت ملاحقتي، ثم أحاط بي شخص آخر، وأدركت أنني محاصر، وكانوا يقصدون لي ضررًا جسيمًا، أو أن تتم مطاردتي في منزل مع طفل كنت سأساعده في الهروب، لكن تم تعليقه على سطح السفينة ويطعنني طعنًا دائمًا“.
ولفت براد بيت إلى أن كوابيس الطعن المتكررة، توقفت بعد أن أصبح قادرًا على استخلاص الحقائق حول المخاوف، والشعور بعدم الأمان، والوحدة تمامًا، وتبيّن له أنها تتمحور حول الاحتياجات المدفونة.
في عام 2016 حضر براد بيت اجتماعات منتظمة لمدمني الكحول لمدة 18 شهراً؛ من أجل الإقلاع عنه، مع تبني المبادئ الأساسية للمجموعة، المتمثلة في الامتناع عن جميع المواد التي تغيّر العقل.
وعن هذه الفترة قال بيت: ”كان لديَّ مجموعة رائعة حقاً من الرجال، كانت خاصة حقاً وانتقائية، لذلك كانت آمنة“.
في نهاية العام 2021 أشار تقرير نشرته مجلة US Weekly إلى أن براد بيت يسعى لإيجاد طريق للصلح بينه وبين أنجلينا جولي للمضي قدماً، من أجل أطفالهما على الأقل.
وقال الممثل الأمريكي إنه يأمل أن يسامح أحدهما الآخر بعد سنوات من النزاع؛ وذلك من أجل أطفالهما.
وكان الثنائي قد صدما العالم عندما أعلنا قرارهما الانفصال في عام 2016، بعد عامين من عقد قرانهما في حفل خاص، وذلك على خلفية معرفة أنجلينا جولي أنّ بيت أقام علاقة مع النجمة الفرنسية ماريون كوتيار في أثناء تصوير أحد الأفلام.
فيما أكدت جولي في لقاءات أخرى، أن قرارها الانفصال كان من أجل راحة أطفالها بالمقام الأول، ومع ذلك فهي تشعر بالذنب حيالهم، لذلك تبذل جهدها لجعل حياتهم أكثر إشراقاً.
كشف نجم هوليوود براد بيت عن التفاصيل التي عاشها بعد انفصاله عن زوجته أنجلينا جولي التي تزوجها عام 2014 وانفصلا في 2016.
وقال براد بيت، البالغ من العمر 58 عاماً، إن قلبه تحطم بعد انفصاله عن أنجلينا جولي، موضحاً أن الاضطرابات العاطفية والحزن العميق جزء لا مفر منه.
وأثار النجم الأمريكي الجدل بسبب ظهوره بوجه شاحب، على غلاف إحدى المجلات الأجنبية، إلى جانب ارتدائه قميصاً أزرق مفتوحاً، ووجه بتعبيرات مخيفة وباردة بحسب وصف رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وألمح في حوار صحفي، أن أيامه في صناعة الأفلام باتت معدودة، فبعد أكثر من ثلاثة عقود في السينما، والفوز بجائزة الأوسكار، قال براد بيت: ”أنا أعتبر نفسي في مرحلتي الأخيرة“، معترفًا بأنه على وشك الاعتزال، بعد أكثر من 30 عامًا.
وتابع: ”أنا واحد من تلك المخلوقات التي تتحدث من خلال الفن، أريد فقط أن أصنعه دائمًا، لذا إذا لم أجد ما يستحق أن أقدمه، فسأبتعد بطريقة ما“.
وأضاف في تصريح له بالعدد الأخير من مجلة GQ البريطانية: ”لقد شعرت دائماً بالوحدة الشديدة في حياتي، عندما نشأت وحدي وأنا طفل، عندما كنت وحدي حتى وأنا في الخارج، ولم أستطع حتى وقت قريب أن أحظى باحتضانٍ أكبر، من قِبل أصدقائي وعائلتي“.
وتابع: ”عندما تحمل ألماً حقيقياً وفرحاً حقيقياً في وقت واحد، هذا هو النضج، هذا هو النمو“.
كما كشف نجم هوليوود عن أنه عانى الكوابيس والآلام النفسية لعدة سنوات، بعد طلاقه من أنجلينا جولي، وأكد أنه فضل الوحدة والبقاء دون ارتباط.
وأشار إلى أن كابوساً متكرراً، ظل يطارده لمدة 4 أو 5 سنوات عقب طلاقه من أنجلينا، ودفعه ذلك الكابوس إلى الدراسة في محاولة تحرير نفسه من الذعر الليلي.
وأوضح: ”يكون ذلك الكابوس دائمًا في الليل، في الظلام، وأظهر كأنني أسير على رصيف في حديقة أو على طول ممشى خشبي، وبينما كنت أعبر تحت مصباح شارع كمن يطارد الأرواح الشريرة، كان أحدهم يقفز من الهاوية ويطعنني في الضلوع، أو لاحظت أنه تمت ملاحقتي، ثم أحاط بي شخص آخر، وأدركت أنني محاصر، وكانوا يقصدون لي ضررًا جسيمًا، أو أن تتم مطاردتي في منزل مع طفل كنت سأساعده في الهروب، لكن تم تعليقه على سطح السفينة ويطعنني طعنًا دائمًا“.
ولفت براد بيت إلى أن كوابيس الطعن المتكررة، توقفت بعد أن أصبح قادرًا على استخلاص الحقائق حول المخاوف، والشعور بعدم الأمان، والوحدة تمامًا، وتبيّن له أنها تتمحور حول الاحتياجات المدفونة.
في عام 2016 حضر براد بيت اجتماعات منتظمة لمدمني الكحول لمدة 18 شهراً؛ من أجل الإقلاع عنه، مع تبني المبادئ الأساسية للمجموعة، المتمثلة في الامتناع عن جميع المواد التي تغيّر العقل.
وعن هذه الفترة قال بيت: ”كان لديَّ مجموعة رائعة حقاً من الرجال، كانت خاصة حقاً وانتقائية، لذلك كانت آمنة“.
في نهاية العام 2021 أشار تقرير نشرته مجلة US Weekly إلى أن براد بيت يسعى لإيجاد طريق للصلح بينه وبين أنجلينا جولي للمضي قدماً، من أجل أطفالهما على الأقل.
وقال الممثل الأمريكي إنه يأمل أن يسامح أحدهما الآخر بعد سنوات من النزاع؛ وذلك من أجل أطفالهما.
وكان الثنائي قد صدما العالم عندما أعلنا قرارهما الانفصال في عام 2016، بعد عامين من عقد قرانهما في حفل خاص، وذلك على خلفية معرفة أنجلينا جولي أنّ بيت أقام علاقة مع النجمة الفرنسية ماريون كوتيار في أثناء تصوير أحد الأفلام.
فيما أكدت جولي في لقاءات أخرى، أن قرارها الانفصال كان من أجل راحة أطفالها بالمقام الأول، ومع ذلك فهي تشعر بالذنب حيالهم، لذلك تبذل جهدها لجعل حياتهم أكثر إشراقاً.
كشف نجم هوليوود براد بيت عن التفاصيل التي عاشها بعد انفصاله عن زوجته أنجلينا جولي التي تزوجها عام 2014 وانفصلا في 2016.
وقال براد بيت، البالغ من العمر 58 عاماً، إن قلبه تحطم بعد انفصاله عن أنجلينا جولي، موضحاً أن الاضطرابات العاطفية والحزن العميق جزء لا مفر منه.
وأثار النجم الأمريكي الجدل بسبب ظهوره بوجه شاحب، على غلاف إحدى المجلات الأجنبية، إلى جانب ارتدائه قميصاً أزرق مفتوحاً، ووجه بتعبيرات مخيفة وباردة بحسب وصف رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وألمح في حوار صحفي، أن أيامه في صناعة الأفلام باتت معدودة، فبعد أكثر من ثلاثة عقود في السينما، والفوز بجائزة الأوسكار، قال براد بيت: ”أنا أعتبر نفسي في مرحلتي الأخيرة“، معترفًا بأنه على وشك الاعتزال، بعد أكثر من 30 عامًا.
وتابع: ”أنا واحد من تلك المخلوقات التي تتحدث من خلال الفن، أريد فقط أن أصنعه دائمًا، لذا إذا لم أجد ما يستحق أن أقدمه، فسأبتعد بطريقة ما“.
وأضاف في تصريح له بالعدد الأخير من مجلة GQ البريطانية: ”لقد شعرت دائماً بالوحدة الشديدة في حياتي، عندما نشأت وحدي وأنا طفل، عندما كنت وحدي حتى وأنا في الخارج، ولم أستطع حتى وقت قريب أن أحظى باحتضانٍ أكبر، من قِبل أصدقائي وعائلتي“.
وتابع: ”عندما تحمل ألماً حقيقياً وفرحاً حقيقياً في وقت واحد، هذا هو النضج، هذا هو النمو“.
كما كشف نجم هوليوود عن أنه عانى الكوابيس والآلام النفسية لعدة سنوات، بعد طلاقه من أنجلينا جولي، وأكد أنه فضل الوحدة والبقاء دون ارتباط.
وأشار إلى أن كابوساً متكرراً، ظل يطارده لمدة 4 أو 5 سنوات عقب طلاقه من أنجلينا، ودفعه ذلك الكابوس إلى الدراسة في محاولة تحرير نفسه من الذعر الليلي.
وأوضح: ”يكون ذلك الكابوس دائمًا في الليل، في الظلام، وأظهر كأنني أسير على رصيف في حديقة أو على طول ممشى خشبي، وبينما كنت أعبر تحت مصباح شارع كمن يطارد الأرواح الشريرة، كان أحدهم يقفز من الهاوية ويطعنني في الضلوع، أو لاحظت أنه تمت ملاحقتي، ثم أحاط بي شخص آخر، وأدركت أنني محاصر، وكانوا يقصدون لي ضررًا جسيمًا، أو أن تتم مطاردتي في منزل مع طفل كنت سأساعده في الهروب، لكن تم تعليقه على سطح السفينة ويطعنني طعنًا دائمًا“.
ولفت براد بيت إلى أن كوابيس الطعن المتكررة، توقفت بعد أن أصبح قادرًا على استخلاص الحقائق حول المخاوف، والشعور بعدم الأمان، والوحدة تمامًا، وتبيّن له أنها تتمحور حول الاحتياجات المدفونة.
في عام 2016 حضر براد بيت اجتماعات منتظمة لمدمني الكحول لمدة 18 شهراً؛ من أجل الإقلاع عنه، مع تبني المبادئ الأساسية للمجموعة، المتمثلة في الامتناع عن جميع المواد التي تغيّر العقل.
وعن هذه الفترة قال بيت: ”كان لديَّ مجموعة رائعة حقاً من الرجال، كانت خاصة حقاً وانتقائية، لذلك كانت آمنة“.
في نهاية العام 2021 أشار تقرير نشرته مجلة US Weekly إلى أن براد بيت يسعى لإيجاد طريق للصلح بينه وبين أنجلينا جولي للمضي قدماً، من أجل أطفالهما على الأقل.
وقال الممثل الأمريكي إنه يأمل أن يسامح أحدهما الآخر بعد سنوات من النزاع؛ وذلك من أجل أطفالهما.
وكان الثنائي قد صدما العالم عندما أعلنا قرارهما الانفصال في عام 2016، بعد عامين من عقد قرانهما في حفل خاص، وذلك على خلفية معرفة أنجلينا جولي أنّ بيت أقام علاقة مع النجمة الفرنسية ماريون كوتيار في أثناء تصوير أحد الأفلام.
فيما أكدت جولي في لقاءات أخرى، أن قرارها الانفصال كان من أجل راحة أطفالها بالمقام الأول، ومع ذلك فهي تشعر بالذنب حيالهم، لذلك تبذل جهدها لجعل حياتهم أكثر إشراقاً.
التعليقات