انتهى موسم ريال مدريد دون تحقيق أي بطولات، ليكتفي بالمركز الثاني في الدوري الإسباني، وتوديع منافسات دوري أبطال أوروبا من نصف النهائي، في عام عانى خلاله الفريق الملكي من أكثر من 60 إصابة، وضعت الفرنسي زين الدين زيدان في مأزق خلال أهم فترات الموسم.
ومع نهاية المنافسات، وجهت أصابع الاتهامات إلى المعد البدني، جريجوري دوبونت، الذي بدأ مسيرته مع الريال في 2019، قادما من منتخب فرنسا، بعد تحقيق كأس العالم 2018، وقدم فيها "الديوك" مستويات مميزة على الصعيد الفني والبدني.
وبدأ دوبونت مسيرته مع النادي الملكي بدلا من أنطونيو بينتوس، الذي ترك منصبه بعدما فقد زيدان ثقته في عمله بسبب كثرة الإصابات، لينتقل بعدها للعمل ضمن الجهاز الطبي لإنتر ميلان، الذي توج مؤخرا بلقب الدوري الإيطالي.
وسارت الأمور بشكل جيد خلال موسم 2019-2020، ونجح المعد البدني الفرنسي في إعادة الاستقرار للفريق الإسباني، وقلّ معدل الإصابات بشكل ملحوظ، ليقدم الفريق مستويات رائعة، ويحقق 10 انتصارات متتالية في الدوري، ويحقق لقب الدوري في نهاية أحد أصعب المواسم في عالم كرة القدم، بسبب بداية انتشار جائحة كورونا في مختلف دول العالم، وتوقف النشاط الرياضي لعدة أسابيع.
أما الموسم الثاني فلم يكن الأفضل بالنسبة لدوبونت، بعدما عانى الريال من 62 إصابة على مدار الموسم، ومعظمها إصابات عضلية، ويضاف إليها 10 إصابات بكورونا، وهي الإصابات التي منعت زيدان من الاعتماد على معظم نجومه على مدار الموسم، ليعتمد في الفترة الحاسمة على عدد من لاعبي الفريق الثاني.
وتشير التقارير التي نشرت إلى أن دوبونت والجهاز الفني بأكمله قد لا يواصل المسيرة مع "الميرينجي"، في حالة رحيل زيدان عن الفريق خلال الأسابيع المقبلة، خاصة أن الجهاز الطبي أيضا لم يسلم من سهام الانتقادات، بسبب معاناة أكثر من لاعب من الإصابات وتكرارها وعدم تعافيها بالشكل المطلوب، وعلى رأسهم البلجيكي، إيدين هازارد، الذي لم يشارك معظم فترات الموسم بسبب الإصابات.
انتهى موسم ريال مدريد دون تحقيق أي بطولات، ليكتفي بالمركز الثاني في الدوري الإسباني، وتوديع منافسات دوري أبطال أوروبا من نصف النهائي، في عام عانى خلاله الفريق الملكي من أكثر من 60 إصابة، وضعت الفرنسي زين الدين زيدان في مأزق خلال أهم فترات الموسم.
ومع نهاية المنافسات، وجهت أصابع الاتهامات إلى المعد البدني، جريجوري دوبونت، الذي بدأ مسيرته مع الريال في 2019، قادما من منتخب فرنسا، بعد تحقيق كأس العالم 2018، وقدم فيها "الديوك" مستويات مميزة على الصعيد الفني والبدني.
وبدأ دوبونت مسيرته مع النادي الملكي بدلا من أنطونيو بينتوس، الذي ترك منصبه بعدما فقد زيدان ثقته في عمله بسبب كثرة الإصابات، لينتقل بعدها للعمل ضمن الجهاز الطبي لإنتر ميلان، الذي توج مؤخرا بلقب الدوري الإيطالي.
وسارت الأمور بشكل جيد خلال موسم 2019-2020، ونجح المعد البدني الفرنسي في إعادة الاستقرار للفريق الإسباني، وقلّ معدل الإصابات بشكل ملحوظ، ليقدم الفريق مستويات رائعة، ويحقق 10 انتصارات متتالية في الدوري، ويحقق لقب الدوري في نهاية أحد أصعب المواسم في عالم كرة القدم، بسبب بداية انتشار جائحة كورونا في مختلف دول العالم، وتوقف النشاط الرياضي لعدة أسابيع.
أما الموسم الثاني فلم يكن الأفضل بالنسبة لدوبونت، بعدما عانى الريال من 62 إصابة على مدار الموسم، ومعظمها إصابات عضلية، ويضاف إليها 10 إصابات بكورونا، وهي الإصابات التي منعت زيدان من الاعتماد على معظم نجومه على مدار الموسم، ليعتمد في الفترة الحاسمة على عدد من لاعبي الفريق الثاني.
وتشير التقارير التي نشرت إلى أن دوبونت والجهاز الفني بأكمله قد لا يواصل المسيرة مع "الميرينجي"، في حالة رحيل زيدان عن الفريق خلال الأسابيع المقبلة، خاصة أن الجهاز الطبي أيضا لم يسلم من سهام الانتقادات، بسبب معاناة أكثر من لاعب من الإصابات وتكرارها وعدم تعافيها بالشكل المطلوب، وعلى رأسهم البلجيكي، إيدين هازارد، الذي لم يشارك معظم فترات الموسم بسبب الإصابات.
انتهى موسم ريال مدريد دون تحقيق أي بطولات، ليكتفي بالمركز الثاني في الدوري الإسباني، وتوديع منافسات دوري أبطال أوروبا من نصف النهائي، في عام عانى خلاله الفريق الملكي من أكثر من 60 إصابة، وضعت الفرنسي زين الدين زيدان في مأزق خلال أهم فترات الموسم.
ومع نهاية المنافسات، وجهت أصابع الاتهامات إلى المعد البدني، جريجوري دوبونت، الذي بدأ مسيرته مع الريال في 2019، قادما من منتخب فرنسا، بعد تحقيق كأس العالم 2018، وقدم فيها "الديوك" مستويات مميزة على الصعيد الفني والبدني.
وبدأ دوبونت مسيرته مع النادي الملكي بدلا من أنطونيو بينتوس، الذي ترك منصبه بعدما فقد زيدان ثقته في عمله بسبب كثرة الإصابات، لينتقل بعدها للعمل ضمن الجهاز الطبي لإنتر ميلان، الذي توج مؤخرا بلقب الدوري الإيطالي.
وسارت الأمور بشكل جيد خلال موسم 2019-2020، ونجح المعد البدني الفرنسي في إعادة الاستقرار للفريق الإسباني، وقلّ معدل الإصابات بشكل ملحوظ، ليقدم الفريق مستويات رائعة، ويحقق 10 انتصارات متتالية في الدوري، ويحقق لقب الدوري في نهاية أحد أصعب المواسم في عالم كرة القدم، بسبب بداية انتشار جائحة كورونا في مختلف دول العالم، وتوقف النشاط الرياضي لعدة أسابيع.
أما الموسم الثاني فلم يكن الأفضل بالنسبة لدوبونت، بعدما عانى الريال من 62 إصابة على مدار الموسم، ومعظمها إصابات عضلية، ويضاف إليها 10 إصابات بكورونا، وهي الإصابات التي منعت زيدان من الاعتماد على معظم نجومه على مدار الموسم، ليعتمد في الفترة الحاسمة على عدد من لاعبي الفريق الثاني.
وتشير التقارير التي نشرت إلى أن دوبونت والجهاز الفني بأكمله قد لا يواصل المسيرة مع "الميرينجي"، في حالة رحيل زيدان عن الفريق خلال الأسابيع المقبلة، خاصة أن الجهاز الطبي أيضا لم يسلم من سهام الانتقادات، بسبب معاناة أكثر من لاعب من الإصابات وتكرارها وعدم تعافيها بالشكل المطلوب، وعلى رأسهم البلجيكي، إيدين هازارد، الذي لم يشارك معظم فترات الموسم بسبب الإصابات.
التعليقات