تمر كل علاقة زوجية بفترة من الملل والفتور، ويشعر الزوجان أن شعلة الحب القديمة قد انطفأت، وأن الأيام الخوالي لن تعود، ومن هنا قد تبدأ المشكلات الزوجية..
تعرف معنا على أسباب فتور العلاقة الزوجية:
1- قلة التواصل: التكلم والإصغاء هما أمران أساسيان لعلاقة ناجحة، فالصمت يقتل العلاقة أو ما بقي منها، وعادةً ما يشعر الزوجان بعد مرور سنوات على زواجهما بعدم رغبة أو حاجة إلى التحدث.
2- انعدام الخصوصية: لا تعني الحياة الزوجية إلغاء الخصوصية، فإن إبقاء بعض المساحة الشخصية لك يبعد الملل عن العلاقة ويدفع الزوجان إلى إعادة إكتشاف بعضهما البعض تماماً مثل لحظات تعارفهما الأولى.
3- الروتين: يقتل الروتين الحياة الزوجية ويؤدّي إلى تدهور في العلاقة، إن كنتما غارقين بالأعمال الروتينية، حاولا إدخال التغيير إلى حياتكما لإحياء العلاقة.
4- غياب الرومانسية: المفاجآت والجلسات الرومانسية تتخطى كل عمر وهي مرتبطة مباشرةً بالقلب والمشاعر الصادقة، أي مفاجأة رومانسية من أحد الزوجين ممكن أن تؤجج نار الحب بينهما مهما مرت السنوات على العلاقة.
5- الإجهاد والإرهاق: يؤثر الإجهاد البدني أو النفسي على العلاقة بين الزوجين، فالزوج مشغول في وظيفته التي تستنزفه نفسياً وجسدياً، ويريد أن يستريح في صمت بعد عودته إلى المنزل، وقد تكون الزوجة عاملة أيضاً، وتعود بعد عملها لتجد مئات المهام المنزلية في انتظارها، وتتعقد الأمور عندما ينتظر كل منهما الآخر ليسعده ويريحه.
تمر كل علاقة زوجية بفترة من الملل والفتور، ويشعر الزوجان أن شعلة الحب القديمة قد انطفأت، وأن الأيام الخوالي لن تعود، ومن هنا قد تبدأ المشكلات الزوجية..
تعرف معنا على أسباب فتور العلاقة الزوجية:
1- قلة التواصل: التكلم والإصغاء هما أمران أساسيان لعلاقة ناجحة، فالصمت يقتل العلاقة أو ما بقي منها، وعادةً ما يشعر الزوجان بعد مرور سنوات على زواجهما بعدم رغبة أو حاجة إلى التحدث.
2- انعدام الخصوصية: لا تعني الحياة الزوجية إلغاء الخصوصية، فإن إبقاء بعض المساحة الشخصية لك يبعد الملل عن العلاقة ويدفع الزوجان إلى إعادة إكتشاف بعضهما البعض تماماً مثل لحظات تعارفهما الأولى.
3- الروتين: يقتل الروتين الحياة الزوجية ويؤدّي إلى تدهور في العلاقة، إن كنتما غارقين بالأعمال الروتينية، حاولا إدخال التغيير إلى حياتكما لإحياء العلاقة.
4- غياب الرومانسية: المفاجآت والجلسات الرومانسية تتخطى كل عمر وهي مرتبطة مباشرةً بالقلب والمشاعر الصادقة، أي مفاجأة رومانسية من أحد الزوجين ممكن أن تؤجج نار الحب بينهما مهما مرت السنوات على العلاقة.
5- الإجهاد والإرهاق: يؤثر الإجهاد البدني أو النفسي على العلاقة بين الزوجين، فالزوج مشغول في وظيفته التي تستنزفه نفسياً وجسدياً، ويريد أن يستريح في صمت بعد عودته إلى المنزل، وقد تكون الزوجة عاملة أيضاً، وتعود بعد عملها لتجد مئات المهام المنزلية في انتظارها، وتتعقد الأمور عندما ينتظر كل منهما الآخر ليسعده ويريحه.
تمر كل علاقة زوجية بفترة من الملل والفتور، ويشعر الزوجان أن شعلة الحب القديمة قد انطفأت، وأن الأيام الخوالي لن تعود، ومن هنا قد تبدأ المشكلات الزوجية..
تعرف معنا على أسباب فتور العلاقة الزوجية:
1- قلة التواصل: التكلم والإصغاء هما أمران أساسيان لعلاقة ناجحة، فالصمت يقتل العلاقة أو ما بقي منها، وعادةً ما يشعر الزوجان بعد مرور سنوات على زواجهما بعدم رغبة أو حاجة إلى التحدث.
2- انعدام الخصوصية: لا تعني الحياة الزوجية إلغاء الخصوصية، فإن إبقاء بعض المساحة الشخصية لك يبعد الملل عن العلاقة ويدفع الزوجان إلى إعادة إكتشاف بعضهما البعض تماماً مثل لحظات تعارفهما الأولى.
3- الروتين: يقتل الروتين الحياة الزوجية ويؤدّي إلى تدهور في العلاقة، إن كنتما غارقين بالأعمال الروتينية، حاولا إدخال التغيير إلى حياتكما لإحياء العلاقة.
4- غياب الرومانسية: المفاجآت والجلسات الرومانسية تتخطى كل عمر وهي مرتبطة مباشرةً بالقلب والمشاعر الصادقة، أي مفاجأة رومانسية من أحد الزوجين ممكن أن تؤجج نار الحب بينهما مهما مرت السنوات على العلاقة.
5- الإجهاد والإرهاق: يؤثر الإجهاد البدني أو النفسي على العلاقة بين الزوجين، فالزوج مشغول في وظيفته التي تستنزفه نفسياً وجسدياً، ويريد أن يستريح في صمت بعد عودته إلى المنزل، وقد تكون الزوجة عاملة أيضاً، وتعود بعد عملها لتجد مئات المهام المنزلية في انتظارها، وتتعقد الأمور عندما ينتظر كل منهما الآخر ليسعده ويريحه.
التعليقات