قال النائب الدكتور تيسير كريشان، إن محافظة معان غنية بالموارد الطبيعية ولكن أهلها يشكون الفقر وارتفاع معدلات البطالة، معتبرا ذلك معادلة 'التناقض التنموي' نتيجة السياسات الخاطئة للحكومات المتعاقبة.
وأكد كريشان في مداخلة له خلال جلسة نقاشية حول الموازنة العامة والوحدات الحكومية لسنة 2022 الأربعاء، أنه لو وجدت خطة تنموية حقيقية لاستغلال الموارد في ارض معان لكانت حاضرة تنموية اقتصادية في مجالات السياحة والصناعة والزراعة والتعدين وغيرها.
وأضاف، أن غياب البرامج ناجمة عن برامج رشيدة تستثمر في الانسان والتنمية المستدامة، مشيرا الى ان جميع البرامج لا تقوم على تكافؤ الفرص واسس العدالة الاجتماعية مما عظم نسب البطالة والفقر واوصلنا الى ما نحن عليه الآن.
وتساءل كريشان الى متى ستبقى معان رهينة الاخفاقات واوهام الاستثمار وإنكفاء الشركات الكبرى عن تقديم دور فاعل في المجتمع المحلي، والى متى ستبقى سياسة التهجير قائمة في التربية والتعليم وحرمان ابناء المحافظة من الوظائف وقلة الخدمات؟.
قال النائب الدكتور تيسير كريشان، إن محافظة معان غنية بالموارد الطبيعية ولكن أهلها يشكون الفقر وارتفاع معدلات البطالة، معتبرا ذلك معادلة 'التناقض التنموي' نتيجة السياسات الخاطئة للحكومات المتعاقبة.
وأكد كريشان في مداخلة له خلال جلسة نقاشية حول الموازنة العامة والوحدات الحكومية لسنة 2022 الأربعاء، أنه لو وجدت خطة تنموية حقيقية لاستغلال الموارد في ارض معان لكانت حاضرة تنموية اقتصادية في مجالات السياحة والصناعة والزراعة والتعدين وغيرها.
وأضاف، أن غياب البرامج ناجمة عن برامج رشيدة تستثمر في الانسان والتنمية المستدامة، مشيرا الى ان جميع البرامج لا تقوم على تكافؤ الفرص واسس العدالة الاجتماعية مما عظم نسب البطالة والفقر واوصلنا الى ما نحن عليه الآن.
وتساءل كريشان الى متى ستبقى معان رهينة الاخفاقات واوهام الاستثمار وإنكفاء الشركات الكبرى عن تقديم دور فاعل في المجتمع المحلي، والى متى ستبقى سياسة التهجير قائمة في التربية والتعليم وحرمان ابناء المحافظة من الوظائف وقلة الخدمات؟.
قال النائب الدكتور تيسير كريشان، إن محافظة معان غنية بالموارد الطبيعية ولكن أهلها يشكون الفقر وارتفاع معدلات البطالة، معتبرا ذلك معادلة 'التناقض التنموي' نتيجة السياسات الخاطئة للحكومات المتعاقبة.
وأكد كريشان في مداخلة له خلال جلسة نقاشية حول الموازنة العامة والوحدات الحكومية لسنة 2022 الأربعاء، أنه لو وجدت خطة تنموية حقيقية لاستغلال الموارد في ارض معان لكانت حاضرة تنموية اقتصادية في مجالات السياحة والصناعة والزراعة والتعدين وغيرها.
وأضاف، أن غياب البرامج ناجمة عن برامج رشيدة تستثمر في الانسان والتنمية المستدامة، مشيرا الى ان جميع البرامج لا تقوم على تكافؤ الفرص واسس العدالة الاجتماعية مما عظم نسب البطالة والفقر واوصلنا الى ما نحن عليه الآن.
وتساءل كريشان الى متى ستبقى معان رهينة الاخفاقات واوهام الاستثمار وإنكفاء الشركات الكبرى عن تقديم دور فاعل في المجتمع المحلي، والى متى ستبقى سياسة التهجير قائمة في التربية والتعليم وحرمان ابناء المحافظة من الوظائف وقلة الخدمات؟.
التعليقات