انتقد النائب عمر العياصرة ما وصفه بالتخويف والترهيب من اضافة كلمة الاردنيات الى عنوان الفصل المعني بالحقوق والواجبات من الدستور الأردني، قائلا 'الجنازة حامية والتفصيل بسيط'.
وتساءل العياصرة خلال جلسة النواب الأحد: 'هل يستحق تكريم الزميلات عندما نقول (الزملاء والزميلات) ووضعها في عنوان مادة لا يفرض حكما وهو أمر محسوم دستوريا'.
وقال 'لكن هذا التخويف والترهيب من حراس الفضيلة، فهويتنا ليست على الحافة'.
وأكد العياصرة أن عويتنا الدينية والشرعية هي واحدة من شرعيات الدولة، والهوية السياسية ليست على الحافة كي تدفع بتعديل بسيط كهذا التعديل.
وبين أن اضافة كلمة الأردنيات أمر خال من الدسم السياسي من حيث التأثير على الرؤية الشرعية.
وأوضح أن هذا التعديل كان هروبا تكتيكيا، مشيرا الى وجود صراعات في موازين القوى بالدولة حول مسألة المرأة وهناك خصوصية أردنية تتعلق بالديموغرافيافتم تهريب هذه المعادلة نحو العنوان ليتم اختزال ازمة.
كما تساءل العياصرة، 'ما المشكلة في ذلك؟' مؤكدا أنه كان لا يحبذ أن يأتي هذا التعديل، لكن ما أن وضع فهو يؤيده لأن الأمر اصبح مقاربة صراع مع التخويف والترهيب الذي حدث.
وقال إن هناك من يريد اطلاق رصاصة يتلوها وابل من الرشقات تحت عنوان تعطيل هذا المشروع، الذي يتبعه تعديل على قانون الالانتخاب والاحزاب.
وأكد 'علينا عدم وضع هوية الوطن دائما فزاعة'.
انتقد النائب عمر العياصرة ما وصفه بالتخويف والترهيب من اضافة كلمة الاردنيات الى عنوان الفصل المعني بالحقوق والواجبات من الدستور الأردني، قائلا 'الجنازة حامية والتفصيل بسيط'.
وتساءل العياصرة خلال جلسة النواب الأحد: 'هل يستحق تكريم الزميلات عندما نقول (الزملاء والزميلات) ووضعها في عنوان مادة لا يفرض حكما وهو أمر محسوم دستوريا'.
وقال 'لكن هذا التخويف والترهيب من حراس الفضيلة، فهويتنا ليست على الحافة'.
وأكد العياصرة أن عويتنا الدينية والشرعية هي واحدة من شرعيات الدولة، والهوية السياسية ليست على الحافة كي تدفع بتعديل بسيط كهذا التعديل.
وبين أن اضافة كلمة الأردنيات أمر خال من الدسم السياسي من حيث التأثير على الرؤية الشرعية.
وأوضح أن هذا التعديل كان هروبا تكتيكيا، مشيرا الى وجود صراعات في موازين القوى بالدولة حول مسألة المرأة وهناك خصوصية أردنية تتعلق بالديموغرافيافتم تهريب هذه المعادلة نحو العنوان ليتم اختزال ازمة.
كما تساءل العياصرة، 'ما المشكلة في ذلك؟' مؤكدا أنه كان لا يحبذ أن يأتي هذا التعديل، لكن ما أن وضع فهو يؤيده لأن الأمر اصبح مقاربة صراع مع التخويف والترهيب الذي حدث.
وقال إن هناك من يريد اطلاق رصاصة يتلوها وابل من الرشقات تحت عنوان تعطيل هذا المشروع، الذي يتبعه تعديل على قانون الالانتخاب والاحزاب.
وأكد 'علينا عدم وضع هوية الوطن دائما فزاعة'.
انتقد النائب عمر العياصرة ما وصفه بالتخويف والترهيب من اضافة كلمة الاردنيات الى عنوان الفصل المعني بالحقوق والواجبات من الدستور الأردني، قائلا 'الجنازة حامية والتفصيل بسيط'.
وتساءل العياصرة خلال جلسة النواب الأحد: 'هل يستحق تكريم الزميلات عندما نقول (الزملاء والزميلات) ووضعها في عنوان مادة لا يفرض حكما وهو أمر محسوم دستوريا'.
وقال 'لكن هذا التخويف والترهيب من حراس الفضيلة، فهويتنا ليست على الحافة'.
وأكد العياصرة أن عويتنا الدينية والشرعية هي واحدة من شرعيات الدولة، والهوية السياسية ليست على الحافة كي تدفع بتعديل بسيط كهذا التعديل.
وبين أن اضافة كلمة الأردنيات أمر خال من الدسم السياسي من حيث التأثير على الرؤية الشرعية.
وأوضح أن هذا التعديل كان هروبا تكتيكيا، مشيرا الى وجود صراعات في موازين القوى بالدولة حول مسألة المرأة وهناك خصوصية أردنية تتعلق بالديموغرافيافتم تهريب هذه المعادلة نحو العنوان ليتم اختزال ازمة.
كما تساءل العياصرة، 'ما المشكلة في ذلك؟' مؤكدا أنه كان لا يحبذ أن يأتي هذا التعديل، لكن ما أن وضع فهو يؤيده لأن الأمر اصبح مقاربة صراع مع التخويف والترهيب الذي حدث.
وقال إن هناك من يريد اطلاق رصاصة يتلوها وابل من الرشقات تحت عنوان تعطيل هذا المشروع، الذي يتبعه تعديل على قانون الالانتخاب والاحزاب.
التعليقات