ترأس وزير الصحة الدكتور فراس الهواري إجتماعاً في الوزارة تم خلاله بحث الخطوات المتخذة للعناية بمرضى التليُّف الكيسي في المملكة.
واشتملت هذه الخطوات على إنشاء سجل وطني للمرضى لحصر أعدادهم ومتابعتهم، وإنشاء عيادات ووحدات متخصصة تضم فريقاً من الاختصاصات المختلفة المعنية بهذا المرض ومضاعفاته.
وسيتم البدء بتنفيذ هذه الخطوات مبدئياً في كل من مستشفى الأمير حمزة ومستشفى الأميرة رحمة وذلك لتشخيص هذه الحالات ومعالجتها ومتابعتها.
وأوعز الهواري، خلال الاجتماع الذي ضم الأمينين العامين لوزارة الصحة للشؤون الفنية والإدارية الدكتورة إلهام خريسات ولشؤون الأوبئة والأمراض السارية الدكتور رائد الشبول وعدد من المسؤولين والمعنيين بالوزارة، بالإسراع في تنفيذ هذه الخطوات للعناية بمرضى التليُّف الكيسي في المملكة.
كما وجه الهواري إلى تشكيل لجان لتحديد إحتياجات هذه الفئة من المرضى، والعمل على توفير الأدوية اللازمة وتذليل الصعوبات امام استيراد ما هو غير متوفر في الأسواق الأردنية.
وعقب الانتهاء من الاجتماع، عقدت اللجنة الفنية المشكلة لهذه الغاية إجتماعاً ناقشت فيه الأولويات المتعلقة باحتياجات المرضى من الأدوية من حيث الكم والنوع والخطوات التي ستتم بهدف البدء بتشكيل الفرق المتخصصة في المعالجة وتوفير المكان المناسب لعملها وتحديد إحتياجاتها من الكوادر والأجهزة اللازمة والخطوات التي تمت في إنشاء السجل الوطني للتليف الكيسي وخطة العمل.
ترأس وزير الصحة الدكتور فراس الهواري إجتماعاً في الوزارة تم خلاله بحث الخطوات المتخذة للعناية بمرضى التليُّف الكيسي في المملكة.
واشتملت هذه الخطوات على إنشاء سجل وطني للمرضى لحصر أعدادهم ومتابعتهم، وإنشاء عيادات ووحدات متخصصة تضم فريقاً من الاختصاصات المختلفة المعنية بهذا المرض ومضاعفاته.
وسيتم البدء بتنفيذ هذه الخطوات مبدئياً في كل من مستشفى الأمير حمزة ومستشفى الأميرة رحمة وذلك لتشخيص هذه الحالات ومعالجتها ومتابعتها.
وأوعز الهواري، خلال الاجتماع الذي ضم الأمينين العامين لوزارة الصحة للشؤون الفنية والإدارية الدكتورة إلهام خريسات ولشؤون الأوبئة والأمراض السارية الدكتور رائد الشبول وعدد من المسؤولين والمعنيين بالوزارة، بالإسراع في تنفيذ هذه الخطوات للعناية بمرضى التليُّف الكيسي في المملكة.
كما وجه الهواري إلى تشكيل لجان لتحديد إحتياجات هذه الفئة من المرضى، والعمل على توفير الأدوية اللازمة وتذليل الصعوبات امام استيراد ما هو غير متوفر في الأسواق الأردنية.
وعقب الانتهاء من الاجتماع، عقدت اللجنة الفنية المشكلة لهذه الغاية إجتماعاً ناقشت فيه الأولويات المتعلقة باحتياجات المرضى من الأدوية من حيث الكم والنوع والخطوات التي ستتم بهدف البدء بتشكيل الفرق المتخصصة في المعالجة وتوفير المكان المناسب لعملها وتحديد إحتياجاتها من الكوادر والأجهزة اللازمة والخطوات التي تمت في إنشاء السجل الوطني للتليف الكيسي وخطة العمل.
ترأس وزير الصحة الدكتور فراس الهواري إجتماعاً في الوزارة تم خلاله بحث الخطوات المتخذة للعناية بمرضى التليُّف الكيسي في المملكة.
واشتملت هذه الخطوات على إنشاء سجل وطني للمرضى لحصر أعدادهم ومتابعتهم، وإنشاء عيادات ووحدات متخصصة تضم فريقاً من الاختصاصات المختلفة المعنية بهذا المرض ومضاعفاته.
وسيتم البدء بتنفيذ هذه الخطوات مبدئياً في كل من مستشفى الأمير حمزة ومستشفى الأميرة رحمة وذلك لتشخيص هذه الحالات ومعالجتها ومتابعتها.
وأوعز الهواري، خلال الاجتماع الذي ضم الأمينين العامين لوزارة الصحة للشؤون الفنية والإدارية الدكتورة إلهام خريسات ولشؤون الأوبئة والأمراض السارية الدكتور رائد الشبول وعدد من المسؤولين والمعنيين بالوزارة، بالإسراع في تنفيذ هذه الخطوات للعناية بمرضى التليُّف الكيسي في المملكة.
كما وجه الهواري إلى تشكيل لجان لتحديد إحتياجات هذه الفئة من المرضى، والعمل على توفير الأدوية اللازمة وتذليل الصعوبات امام استيراد ما هو غير متوفر في الأسواق الأردنية.
وعقب الانتهاء من الاجتماع، عقدت اللجنة الفنية المشكلة لهذه الغاية إجتماعاً ناقشت فيه الأولويات المتعلقة باحتياجات المرضى من الأدوية من حيث الكم والنوع والخطوات التي ستتم بهدف البدء بتشكيل الفرق المتخصصة في المعالجة وتوفير المكان المناسب لعملها وتحديد إحتياجاتها من الكوادر والأجهزة اللازمة والخطوات التي تمت في إنشاء السجل الوطني للتليف الكيسي وخطة العمل.
التعليقات
عيادات ووحدات متخصصة للعناية بمرضى التليُّف الكيسي في الأردن
التعليقات