تداولت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا لمشاهد 'حميمة' في فيلم 'الإفطار الأخير' للمخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد، ما أثار انتقادات من قبل بعض المعلقين.
ويظهر في المقطع المتداول من الفيلم السينمائي السوري الطويل، الممثلان عبد المنعم عمايري، وكندا حنا وهما يتبادلان قبلة طويلة بالشفاه، ولقطات أخرى حملت مداعبات بين الاثنين، عدت جريئة.
ووصفت الناقدة الفنية هويدا حمدي في صحيفة 'أخبار اليوم' المصرية 'الإفطار الأخير' بأنه 'أحدث أفلام المخرج السورى الكبير عبد اللطيف عبد الحميد الذي يعرضه مهرجان الإسكندرية السابع والثلاثون لسينما دول البحر المتوسط ضمن مسابقة الأفلام الطويلة'.
وقالت الناقدة السينماية السينمائية المصرية إن هذا الفيلم بين 'خمسة أفلام يحتفى بالسينما السورية من خلالها، كان بلا شك أكثر الأفلام التى انتظرتها اشتياقا لإبداع مخرج عربي مهم، طال غيابه عن المهرجانات المصرية بعدما قاطعها ثماني سنوات اعتراضا على موقف مهرجان القاهرة السينمائي عام 2013 من فيلمه (العاشق) حيث رفضت إدارة المهرجان عرضه تضامنا مع المعارضة السورية'.
وبعد أن رسمت هويدا حمدي صورة تقريبة لأحداث الفيلم الرئيسة، لفتت في تعليق فني إلى أن 'الارتباك كان سيد الموقف فى هذا الفيلم الذى حاول المخرج من خلاله أن ينفث عن حالة الحزن على رحيل زوجته فحرص على ترديد جمل وشعارات مؤثرة لكنها زادت الإحساس بالمباشرة وكأنه يقرأ من كتاب أو أوتوجراف: (أسوأ أنواع الرحيل أن يرحل عنك من لم يرحل منك) ثم أراد أن يسبغ عليه حال الحياة في سوريا ليكسبه عمقا فخاصم المنطق وأصبح ساذجا'.
وتوصلت الناقدة إلى استنتاج مفاده أن 'الفيلم مفاجأة غير متوقعة ولا يرقى لأفلام عبد اللطيف عبد الحميد السابقة أبدا، ولا يتجاوز سهرة تلفزيونية متواضعة مضمونا وإخراجا مهما حاول أن يغلفها بأي بعد سياسي'.
تداولت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا لمشاهد 'حميمة' في فيلم 'الإفطار الأخير' للمخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد، ما أثار انتقادات من قبل بعض المعلقين.
ويظهر في المقطع المتداول من الفيلم السينمائي السوري الطويل، الممثلان عبد المنعم عمايري، وكندا حنا وهما يتبادلان قبلة طويلة بالشفاه، ولقطات أخرى حملت مداعبات بين الاثنين، عدت جريئة.
ووصفت الناقدة الفنية هويدا حمدي في صحيفة 'أخبار اليوم' المصرية 'الإفطار الأخير' بأنه 'أحدث أفلام المخرج السورى الكبير عبد اللطيف عبد الحميد الذي يعرضه مهرجان الإسكندرية السابع والثلاثون لسينما دول البحر المتوسط ضمن مسابقة الأفلام الطويلة'.
وقالت الناقدة السينماية السينمائية المصرية إن هذا الفيلم بين 'خمسة أفلام يحتفى بالسينما السورية من خلالها، كان بلا شك أكثر الأفلام التى انتظرتها اشتياقا لإبداع مخرج عربي مهم، طال غيابه عن المهرجانات المصرية بعدما قاطعها ثماني سنوات اعتراضا على موقف مهرجان القاهرة السينمائي عام 2013 من فيلمه (العاشق) حيث رفضت إدارة المهرجان عرضه تضامنا مع المعارضة السورية'.
وبعد أن رسمت هويدا حمدي صورة تقريبة لأحداث الفيلم الرئيسة، لفتت في تعليق فني إلى أن 'الارتباك كان سيد الموقف فى هذا الفيلم الذى حاول المخرج من خلاله أن ينفث عن حالة الحزن على رحيل زوجته فحرص على ترديد جمل وشعارات مؤثرة لكنها زادت الإحساس بالمباشرة وكأنه يقرأ من كتاب أو أوتوجراف: (أسوأ أنواع الرحيل أن يرحل عنك من لم يرحل منك) ثم أراد أن يسبغ عليه حال الحياة في سوريا ليكسبه عمقا فخاصم المنطق وأصبح ساذجا'.
وتوصلت الناقدة إلى استنتاج مفاده أن 'الفيلم مفاجأة غير متوقعة ولا يرقى لأفلام عبد اللطيف عبد الحميد السابقة أبدا، ولا يتجاوز سهرة تلفزيونية متواضعة مضمونا وإخراجا مهما حاول أن يغلفها بأي بعد سياسي'.
تداولت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا لمشاهد 'حميمة' في فيلم 'الإفطار الأخير' للمخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد، ما أثار انتقادات من قبل بعض المعلقين.
ويظهر في المقطع المتداول من الفيلم السينمائي السوري الطويل، الممثلان عبد المنعم عمايري، وكندا حنا وهما يتبادلان قبلة طويلة بالشفاه، ولقطات أخرى حملت مداعبات بين الاثنين، عدت جريئة.
ووصفت الناقدة الفنية هويدا حمدي في صحيفة 'أخبار اليوم' المصرية 'الإفطار الأخير' بأنه 'أحدث أفلام المخرج السورى الكبير عبد اللطيف عبد الحميد الذي يعرضه مهرجان الإسكندرية السابع والثلاثون لسينما دول البحر المتوسط ضمن مسابقة الأفلام الطويلة'.
وقالت الناقدة السينماية السينمائية المصرية إن هذا الفيلم بين 'خمسة أفلام يحتفى بالسينما السورية من خلالها، كان بلا شك أكثر الأفلام التى انتظرتها اشتياقا لإبداع مخرج عربي مهم، طال غيابه عن المهرجانات المصرية بعدما قاطعها ثماني سنوات اعتراضا على موقف مهرجان القاهرة السينمائي عام 2013 من فيلمه (العاشق) حيث رفضت إدارة المهرجان عرضه تضامنا مع المعارضة السورية'.
وبعد أن رسمت هويدا حمدي صورة تقريبة لأحداث الفيلم الرئيسة، لفتت في تعليق فني إلى أن 'الارتباك كان سيد الموقف فى هذا الفيلم الذى حاول المخرج من خلاله أن ينفث عن حالة الحزن على رحيل زوجته فحرص على ترديد جمل وشعارات مؤثرة لكنها زادت الإحساس بالمباشرة وكأنه يقرأ من كتاب أو أوتوجراف: (أسوأ أنواع الرحيل أن يرحل عنك من لم يرحل منك) ثم أراد أن يسبغ عليه حال الحياة في سوريا ليكسبه عمقا فخاصم المنطق وأصبح ساذجا'.
وتوصلت الناقدة إلى استنتاج مفاده أن 'الفيلم مفاجأة غير متوقعة ولا يرقى لأفلام عبد اللطيف عبد الحميد السابقة أبدا، ولا يتجاوز سهرة تلفزيونية متواضعة مضمونا وإخراجا مهما حاول أن يغلفها بأي بعد سياسي'.
التعليقات
بالصور : ضجة حول مشاهد حميمة بالفيلم السوري لفنانين مشهورين
التعليقات