كشفت دراسة أجراها علماء في جنوب أفريقيا أن سلالة ”أوميكرون“ أخطر بكثير من سلالات أخرى لفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، مثل ”دلتا“ و“بيتا“.
ونقلت صحيفة ”واشنطن بوست“ الأمريكية في تقرير لها عن الدراسة نشر اليوم الجمعة، أن ”سلالة أوميكرون يمكن أن تتسبب في تكرار العدوى لدى الأشخاص الذين سبق إصابتهم بفيروس كورونا، وذلك ثلاث مرات أكثر من قدرة سلالات أخرى سابقة مثل دلتا وبيتا“.
وأضافت الصحيفة أنه ”وفقا للتحليل الإحصائي الذي قام به علماء في جنوب أفريقيا، فإن بعض العينات الإيجابية لمصابين بفيروس كورونا، والذين بلغ عددهم 2.8 مليون شخص، أشارت إلى أنه من المشتبه إصابة ما يقرب من 36 ألف شخص بالعدوى مجددا“.
ودفع التحليل الإحصائي العلماء إلى الاعتقاد بأن ”سلالة أوميكرون تملك قدرة أكبر على تجاوز المناعة التي يكتسبها البعض نتيجة إصابته في وقت سابق بالفيروس“.
وأشارت ”واشنطن بوست“ إلى أن ”العلماء يقولون إن الإصابة مرة أخرى يمكن أن توفر تفسيرا جزئيا لكيفية انتشار السلالة الجديدة“.
ووجد الباحثون أن ”ارتفاع خطر الإصابة مجددا يتوافق بشكل مؤقت مع انتشار سلالة أوميكرون في جنوب أفريقيا“.
وقالت الصحيفة: ”لا تزال الأسئلة المحيطة بمستوى الحماية، التي توفرها اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ضد السلالة الجديدة أوميكرون، دون إجابات واضحة“.
وتابعت: ”لم يطلع العلماء حتى الآن على بيانات التحصين، إلا أن جوليت بوليام، أستاذة الأوبئة في جنوب أفريقيا، وأحد القائمين على إعداد الدراسة، قالت إن اللقاحات لا تزال توفّر الحماية الأكثر تأثيرا ضد المرض الخطير والوفيات“.
ونقلت ”واشنطن بوست“ عن هاري مولتري، خبير الأمراض المعدية، وأحد المشاركين في الدراسة السابق الإشارة إليها، قوله: ”الأولوية الأكثر إلحاحا الآن بالنسبة لنا هي تحديد مدى الهروب المناعي لسلالة أوميكرون، لكل من المناعة الطبيعية والمناعة المشتقة من اللقاح، بالإضافة إلى قابليتها للانتقال بالنسبة للمتغيرات الأخرى، وتأثيرها على شدة المرض“.
وفي سياق متصل، قالت أستاذة الأوبئة جوليت بوليام، إنه ”على العكس تماما من توقعاتنا وخبرتنا مع سلالات فيروس كورونا المستجد، فإننا نشهد الآن زيادة في خطر الإصابة مرة أخرى بما يتجاوز خبرتنا السابقة“.
كشفت دراسة أجراها علماء في جنوب أفريقيا أن سلالة ”أوميكرون“ أخطر بكثير من سلالات أخرى لفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، مثل ”دلتا“ و“بيتا“.
ونقلت صحيفة ”واشنطن بوست“ الأمريكية في تقرير لها عن الدراسة نشر اليوم الجمعة، أن ”سلالة أوميكرون يمكن أن تتسبب في تكرار العدوى لدى الأشخاص الذين سبق إصابتهم بفيروس كورونا، وذلك ثلاث مرات أكثر من قدرة سلالات أخرى سابقة مثل دلتا وبيتا“.
وأضافت الصحيفة أنه ”وفقا للتحليل الإحصائي الذي قام به علماء في جنوب أفريقيا، فإن بعض العينات الإيجابية لمصابين بفيروس كورونا، والذين بلغ عددهم 2.8 مليون شخص، أشارت إلى أنه من المشتبه إصابة ما يقرب من 36 ألف شخص بالعدوى مجددا“.
ودفع التحليل الإحصائي العلماء إلى الاعتقاد بأن ”سلالة أوميكرون تملك قدرة أكبر على تجاوز المناعة التي يكتسبها البعض نتيجة إصابته في وقت سابق بالفيروس“.
وأشارت ”واشنطن بوست“ إلى أن ”العلماء يقولون إن الإصابة مرة أخرى يمكن أن توفر تفسيرا جزئيا لكيفية انتشار السلالة الجديدة“.
ووجد الباحثون أن ”ارتفاع خطر الإصابة مجددا يتوافق بشكل مؤقت مع انتشار سلالة أوميكرون في جنوب أفريقيا“.
وقالت الصحيفة: ”لا تزال الأسئلة المحيطة بمستوى الحماية، التي توفرها اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ضد السلالة الجديدة أوميكرون، دون إجابات واضحة“.
وتابعت: ”لم يطلع العلماء حتى الآن على بيانات التحصين، إلا أن جوليت بوليام، أستاذة الأوبئة في جنوب أفريقيا، وأحد القائمين على إعداد الدراسة، قالت إن اللقاحات لا تزال توفّر الحماية الأكثر تأثيرا ضد المرض الخطير والوفيات“.
ونقلت ”واشنطن بوست“ عن هاري مولتري، خبير الأمراض المعدية، وأحد المشاركين في الدراسة السابق الإشارة إليها، قوله: ”الأولوية الأكثر إلحاحا الآن بالنسبة لنا هي تحديد مدى الهروب المناعي لسلالة أوميكرون، لكل من المناعة الطبيعية والمناعة المشتقة من اللقاح، بالإضافة إلى قابليتها للانتقال بالنسبة للمتغيرات الأخرى، وتأثيرها على شدة المرض“.
وفي سياق متصل، قالت أستاذة الأوبئة جوليت بوليام، إنه ”على العكس تماما من توقعاتنا وخبرتنا مع سلالات فيروس كورونا المستجد، فإننا نشهد الآن زيادة في خطر الإصابة مرة أخرى بما يتجاوز خبرتنا السابقة“.
كشفت دراسة أجراها علماء في جنوب أفريقيا أن سلالة ”أوميكرون“ أخطر بكثير من سلالات أخرى لفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، مثل ”دلتا“ و“بيتا“.
ونقلت صحيفة ”واشنطن بوست“ الأمريكية في تقرير لها عن الدراسة نشر اليوم الجمعة، أن ”سلالة أوميكرون يمكن أن تتسبب في تكرار العدوى لدى الأشخاص الذين سبق إصابتهم بفيروس كورونا، وذلك ثلاث مرات أكثر من قدرة سلالات أخرى سابقة مثل دلتا وبيتا“.
وأضافت الصحيفة أنه ”وفقا للتحليل الإحصائي الذي قام به علماء في جنوب أفريقيا، فإن بعض العينات الإيجابية لمصابين بفيروس كورونا، والذين بلغ عددهم 2.8 مليون شخص، أشارت إلى أنه من المشتبه إصابة ما يقرب من 36 ألف شخص بالعدوى مجددا“.
ودفع التحليل الإحصائي العلماء إلى الاعتقاد بأن ”سلالة أوميكرون تملك قدرة أكبر على تجاوز المناعة التي يكتسبها البعض نتيجة إصابته في وقت سابق بالفيروس“.
وأشارت ”واشنطن بوست“ إلى أن ”العلماء يقولون إن الإصابة مرة أخرى يمكن أن توفر تفسيرا جزئيا لكيفية انتشار السلالة الجديدة“.
ووجد الباحثون أن ”ارتفاع خطر الإصابة مجددا يتوافق بشكل مؤقت مع انتشار سلالة أوميكرون في جنوب أفريقيا“.
وقالت الصحيفة: ”لا تزال الأسئلة المحيطة بمستوى الحماية، التي توفرها اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ضد السلالة الجديدة أوميكرون، دون إجابات واضحة“.
وتابعت: ”لم يطلع العلماء حتى الآن على بيانات التحصين، إلا أن جوليت بوليام، أستاذة الأوبئة في جنوب أفريقيا، وأحد القائمين على إعداد الدراسة، قالت إن اللقاحات لا تزال توفّر الحماية الأكثر تأثيرا ضد المرض الخطير والوفيات“.
ونقلت ”واشنطن بوست“ عن هاري مولتري، خبير الأمراض المعدية، وأحد المشاركين في الدراسة السابق الإشارة إليها، قوله: ”الأولوية الأكثر إلحاحا الآن بالنسبة لنا هي تحديد مدى الهروب المناعي لسلالة أوميكرون، لكل من المناعة الطبيعية والمناعة المشتقة من اللقاح، بالإضافة إلى قابليتها للانتقال بالنسبة للمتغيرات الأخرى، وتأثيرها على شدة المرض“.
وفي سياق متصل، قالت أستاذة الأوبئة جوليت بوليام، إنه ”على العكس تماما من توقعاتنا وخبرتنا مع سلالات فيروس كورونا المستجد، فإننا نشهد الآن زيادة في خطر الإصابة مرة أخرى بما يتجاوز خبرتنا السابقة“.
التعليقات