تبحث الأمهات عن راحة طفلها ورضاه، ومن أسوأ المشاكل التي تمر على الطفل منذ فترة الرضاعة حتى فترة الطفولة هي مرحلة التسنين، حيث تكون مرحلة صعبة على الطفل والأم في الوقت نفسه، نظرا لنوبالت البكاء التي يدخل فيها الطفل بشكل مستمر، ومن ناحية والأم تكون في حالة أرق.
إليك أربعة طرق من شأنها أن تفيد في التخفيف من آلام الطفل وتمنح الأمهات كذلك فرصة لالتقاط أنفاسهن هن أيضا في تلك المرحلة الصعبة، التي لا يقوين فيها على تحمل ألم وبكاء الأطفال خاصة أثناء الليل.
مضغ شيء بارد إسمحي لطفلك مضغ شيء بارد لمساعدته على تخدير وتخفيف آلامه التي تنتج عن الإلتهابات، يمكنك إذاً أن تمنحيه منشفة أو ملعقة أو فاكهة مجمدة ليضعها في فممه ويمضغها.
تناول الأعشاب الخاصة بتهدئة الأطفال معروف أن ثمر الورد والبابونج من الأعشاب التي تتميز بخواصها المهدئة المضادة للالتهابات، تساعد بشكل كبير في حالات البكاء التي يدخلها الأطفال في هذه الفترة، خاصة وأن هذه النوعية من العلاجات تستخدم منذ فترة طويلة، لأنها تهدئ شعور الألم والوجع الذي يكون مسيطراً على الطفل في تلك الأثناء.
تدليك اللثة بلطف دلك لثة طفلك بإستخدام أدوات طبية مخصصة لهذا الغرض، بعد أن يوصي بها الطبيب المختص، والتي يمكن أن تفيد في تهدئة اللثة وتخفيف الشعور بالألم في الوقت نفسه. وهي أكثر الأساليب فعالية مع الأطفال بعد الولادة وحتى سن الـ 5 أعوام، خاصة وأن تلك الأدوات تقلل البكتيريا الموجودة بالفم بدورها في تخليصه من بقايا الطعام ومساعدتها في الوقت نفسه على تخفيف شعور الوجع الذي يداهم أسنان الطفل.
شرب الماء الباردة من كوب الإمتصاص عند فشل كل الطرق السابقة، ربما يحتاج طفلك فقط لشيء يلهيه عن الأوجاع ويشغل باله، لكي يصرف النظر عن الألم والبكاء، ويمكنك الاستعانة في تلك الحالة بكوب امتصاص كي يشرب منه ماء باردا، يساعده على تخفيف شعور الوجع الذي يداهمه.
تبحث الأمهات عن راحة طفلها ورضاه، ومن أسوأ المشاكل التي تمر على الطفل منذ فترة الرضاعة حتى فترة الطفولة هي مرحلة التسنين، حيث تكون مرحلة صعبة على الطفل والأم في الوقت نفسه، نظرا لنوبالت البكاء التي يدخل فيها الطفل بشكل مستمر، ومن ناحية والأم تكون في حالة أرق.
إليك أربعة طرق من شأنها أن تفيد في التخفيف من آلام الطفل وتمنح الأمهات كذلك فرصة لالتقاط أنفاسهن هن أيضا في تلك المرحلة الصعبة، التي لا يقوين فيها على تحمل ألم وبكاء الأطفال خاصة أثناء الليل.
مضغ شيء بارد إسمحي لطفلك مضغ شيء بارد لمساعدته على تخدير وتخفيف آلامه التي تنتج عن الإلتهابات، يمكنك إذاً أن تمنحيه منشفة أو ملعقة أو فاكهة مجمدة ليضعها في فممه ويمضغها.
تناول الأعشاب الخاصة بتهدئة الأطفال معروف أن ثمر الورد والبابونج من الأعشاب التي تتميز بخواصها المهدئة المضادة للالتهابات، تساعد بشكل كبير في حالات البكاء التي يدخلها الأطفال في هذه الفترة، خاصة وأن هذه النوعية من العلاجات تستخدم منذ فترة طويلة، لأنها تهدئ شعور الألم والوجع الذي يكون مسيطراً على الطفل في تلك الأثناء.
تدليك اللثة بلطف دلك لثة طفلك بإستخدام أدوات طبية مخصصة لهذا الغرض، بعد أن يوصي بها الطبيب المختص، والتي يمكن أن تفيد في تهدئة اللثة وتخفيف الشعور بالألم في الوقت نفسه. وهي أكثر الأساليب فعالية مع الأطفال بعد الولادة وحتى سن الـ 5 أعوام، خاصة وأن تلك الأدوات تقلل البكتيريا الموجودة بالفم بدورها في تخليصه من بقايا الطعام ومساعدتها في الوقت نفسه على تخفيف شعور الوجع الذي يداهم أسنان الطفل.
شرب الماء الباردة من كوب الإمتصاص عند فشل كل الطرق السابقة، ربما يحتاج طفلك فقط لشيء يلهيه عن الأوجاع ويشغل باله، لكي يصرف النظر عن الألم والبكاء، ويمكنك الاستعانة في تلك الحالة بكوب امتصاص كي يشرب منه ماء باردا، يساعده على تخفيف شعور الوجع الذي يداهمه.
تبحث الأمهات عن راحة طفلها ورضاه، ومن أسوأ المشاكل التي تمر على الطفل منذ فترة الرضاعة حتى فترة الطفولة هي مرحلة التسنين، حيث تكون مرحلة صعبة على الطفل والأم في الوقت نفسه، نظرا لنوبالت البكاء التي يدخل فيها الطفل بشكل مستمر، ومن ناحية والأم تكون في حالة أرق.
إليك أربعة طرق من شأنها أن تفيد في التخفيف من آلام الطفل وتمنح الأمهات كذلك فرصة لالتقاط أنفاسهن هن أيضا في تلك المرحلة الصعبة، التي لا يقوين فيها على تحمل ألم وبكاء الأطفال خاصة أثناء الليل.
مضغ شيء بارد إسمحي لطفلك مضغ شيء بارد لمساعدته على تخدير وتخفيف آلامه التي تنتج عن الإلتهابات، يمكنك إذاً أن تمنحيه منشفة أو ملعقة أو فاكهة مجمدة ليضعها في فممه ويمضغها.
تناول الأعشاب الخاصة بتهدئة الأطفال معروف أن ثمر الورد والبابونج من الأعشاب التي تتميز بخواصها المهدئة المضادة للالتهابات، تساعد بشكل كبير في حالات البكاء التي يدخلها الأطفال في هذه الفترة، خاصة وأن هذه النوعية من العلاجات تستخدم منذ فترة طويلة، لأنها تهدئ شعور الألم والوجع الذي يكون مسيطراً على الطفل في تلك الأثناء.
تدليك اللثة بلطف دلك لثة طفلك بإستخدام أدوات طبية مخصصة لهذا الغرض، بعد أن يوصي بها الطبيب المختص، والتي يمكن أن تفيد في تهدئة اللثة وتخفيف الشعور بالألم في الوقت نفسه. وهي أكثر الأساليب فعالية مع الأطفال بعد الولادة وحتى سن الـ 5 أعوام، خاصة وأن تلك الأدوات تقلل البكتيريا الموجودة بالفم بدورها في تخليصه من بقايا الطعام ومساعدتها في الوقت نفسه على تخفيف شعور الوجع الذي يداهم أسنان الطفل.
شرب الماء الباردة من كوب الإمتصاص عند فشل كل الطرق السابقة، ربما يحتاج طفلك فقط لشيء يلهيه عن الأوجاع ويشغل باله، لكي يصرف النظر عن الألم والبكاء، ويمكنك الاستعانة في تلك الحالة بكوب امتصاص كي يشرب منه ماء باردا، يساعده على تخفيف شعور الوجع الذي يداهمه.
التعليقات