وقعت سلطة إقليم البترا التنموي السياحي مع وزارة التربية والتعليم، اليوم الخميس، اتفاقية تعاون لاستحداث مركز تنمية مجتمع محلي في مبنى مدرسة دلاغة القديم. ووقع الاتفاقية عن سلطة إقليم البترا رئيس مجلس المفوضين بالإنابة، الدكتور خليل أبو حمور، والأمين العام للشؤون الإدارية والمالية في وزارة التربية، الدكتورة نجوى قبيلات. وقالت قبيلات، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الوزارة تحرص دوماً على تقديم الدعم والمساندة للمؤسسات كافة التي تعنى بالمجتمعات المحلية، مؤكدة أهمية دور المدرسة الريادي باعتبارها مصدر إشعاع للمجتمع. وأشارت إلى مجالات التعاون القائمة بين الطرفين، خاصة فيما يتعلق بدعم المدارس في الإقليم، والمساهمة في نقل الطلبة إثر دمج المدارس، وتنظيم المراكز الصيفية، والمساهمة في تنظيم مؤتمر التعليم المهني والتقني في المنطقة، معربة عن شكر الوزارة لسلطة الإقليم على تعاونها الدائم مع الوزارة. من جانبه، أكد أبو حمور أهمية الدور التربوي الذي تضطلع به وزارة التربية والتعليم في تنمية المجتمعات المحلية، وتأهيلها وتدريب أبنائها، مبينا أن الوزارة هي الشريك الأكبر للسلطة في تنمية المجتمعات المحلية، حيث قدمت جزءا من مبنى المدرسة لاستثماره كمركز للتنمية المحلية والأمل باستمرار هذه الشراكة لخدمة أبناء المنطقة. وقالت مفوض تنمية المجتمع المحلي والبيئة في السلطة، الدكتورة مرام الفريحات، إن السلطة تسعى ضمن رؤيتها وخططها الاستراتيجية إلى تحسين الواقع التنموي والاجتماعي للمجتمعات المحلية الستة في البترا من خلال خطط تنموية وفرعية وإيجاد أطر مؤسسية منها مراكز للتنمية المحلية. وأضافت الفريحات أن مثل هذه المراكز تساهم بتنمية الموارد البشرية، خصوصاً من ناحية التدريب والتمكين والتشغيل ورفع الإنتاجية والكفاءة وتعمل على زيادة المشاركة التنموية والمجتمعية المباشرة. وسيعمل المركز على الاهتمام بفئتي المرأة والشباب من خلال حزمة برامج تشمل بناء القدرات وتطوير المهارات.
وقعت سلطة إقليم البترا التنموي السياحي مع وزارة التربية والتعليم، اليوم الخميس، اتفاقية تعاون لاستحداث مركز تنمية مجتمع محلي في مبنى مدرسة دلاغة القديم. ووقع الاتفاقية عن سلطة إقليم البترا رئيس مجلس المفوضين بالإنابة، الدكتور خليل أبو حمور، والأمين العام للشؤون الإدارية والمالية في وزارة التربية، الدكتورة نجوى قبيلات. وقالت قبيلات، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الوزارة تحرص دوماً على تقديم الدعم والمساندة للمؤسسات كافة التي تعنى بالمجتمعات المحلية، مؤكدة أهمية دور المدرسة الريادي باعتبارها مصدر إشعاع للمجتمع. وأشارت إلى مجالات التعاون القائمة بين الطرفين، خاصة فيما يتعلق بدعم المدارس في الإقليم، والمساهمة في نقل الطلبة إثر دمج المدارس، وتنظيم المراكز الصيفية، والمساهمة في تنظيم مؤتمر التعليم المهني والتقني في المنطقة، معربة عن شكر الوزارة لسلطة الإقليم على تعاونها الدائم مع الوزارة. من جانبه، أكد أبو حمور أهمية الدور التربوي الذي تضطلع به وزارة التربية والتعليم في تنمية المجتمعات المحلية، وتأهيلها وتدريب أبنائها، مبينا أن الوزارة هي الشريك الأكبر للسلطة في تنمية المجتمعات المحلية، حيث قدمت جزءا من مبنى المدرسة لاستثماره كمركز للتنمية المحلية والأمل باستمرار هذه الشراكة لخدمة أبناء المنطقة. وقالت مفوض تنمية المجتمع المحلي والبيئة في السلطة، الدكتورة مرام الفريحات، إن السلطة تسعى ضمن رؤيتها وخططها الاستراتيجية إلى تحسين الواقع التنموي والاجتماعي للمجتمعات المحلية الستة في البترا من خلال خطط تنموية وفرعية وإيجاد أطر مؤسسية منها مراكز للتنمية المحلية. وأضافت الفريحات أن مثل هذه المراكز تساهم بتنمية الموارد البشرية، خصوصاً من ناحية التدريب والتمكين والتشغيل ورفع الإنتاجية والكفاءة وتعمل على زيادة المشاركة التنموية والمجتمعية المباشرة. وسيعمل المركز على الاهتمام بفئتي المرأة والشباب من خلال حزمة برامج تشمل بناء القدرات وتطوير المهارات.
وقعت سلطة إقليم البترا التنموي السياحي مع وزارة التربية والتعليم، اليوم الخميس، اتفاقية تعاون لاستحداث مركز تنمية مجتمع محلي في مبنى مدرسة دلاغة القديم. ووقع الاتفاقية عن سلطة إقليم البترا رئيس مجلس المفوضين بالإنابة، الدكتور خليل أبو حمور، والأمين العام للشؤون الإدارية والمالية في وزارة التربية، الدكتورة نجوى قبيلات. وقالت قبيلات، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الوزارة تحرص دوماً على تقديم الدعم والمساندة للمؤسسات كافة التي تعنى بالمجتمعات المحلية، مؤكدة أهمية دور المدرسة الريادي باعتبارها مصدر إشعاع للمجتمع. وأشارت إلى مجالات التعاون القائمة بين الطرفين، خاصة فيما يتعلق بدعم المدارس في الإقليم، والمساهمة في نقل الطلبة إثر دمج المدارس، وتنظيم المراكز الصيفية، والمساهمة في تنظيم مؤتمر التعليم المهني والتقني في المنطقة، معربة عن شكر الوزارة لسلطة الإقليم على تعاونها الدائم مع الوزارة. من جانبه، أكد أبو حمور أهمية الدور التربوي الذي تضطلع به وزارة التربية والتعليم في تنمية المجتمعات المحلية، وتأهيلها وتدريب أبنائها، مبينا أن الوزارة هي الشريك الأكبر للسلطة في تنمية المجتمعات المحلية، حيث قدمت جزءا من مبنى المدرسة لاستثماره كمركز للتنمية المحلية والأمل باستمرار هذه الشراكة لخدمة أبناء المنطقة. وقالت مفوض تنمية المجتمع المحلي والبيئة في السلطة، الدكتورة مرام الفريحات، إن السلطة تسعى ضمن رؤيتها وخططها الاستراتيجية إلى تحسين الواقع التنموي والاجتماعي للمجتمعات المحلية الستة في البترا من خلال خطط تنموية وفرعية وإيجاد أطر مؤسسية منها مراكز للتنمية المحلية. وأضافت الفريحات أن مثل هذه المراكز تساهم بتنمية الموارد البشرية، خصوصاً من ناحية التدريب والتمكين والتشغيل ورفع الإنتاجية والكفاءة وتعمل على زيادة المشاركة التنموية والمجتمعية المباشرة. وسيعمل المركز على الاهتمام بفئتي المرأة والشباب من خلال حزمة برامج تشمل بناء القدرات وتطوير المهارات.
التعليقات
إقليم البترا والتربية توقعان اتفاقية لاستحداث مركز تنمية مجتمع محلي
التعليقات