برأت محكمة الجنايات الكبرى في اربد عشريني من جناية هتك العرض والتدخل بهتك العرض بحق المجني عليه وهو سوري الجنسية لعدم تقديم الأدلة القانونية المقنعة، وفق وكيل المتهم المحامي حاتم بني حمد. وتتلخص وقائع القضية حسبما جاء بإسناد النيابة العامة أن المجني عليه وهو سوري الجنسية يبلغ من العمر 18 عاما وتوجد خلافات سابقة بينه وبين المتهم بسبب قيام المجني عليه بتهكير حساب المتهم على الفيس بوك وقيامة بأخذ صور لعائلته تخص والدة المتهم وشقيقته وعليه قام المتهم باستدراج المجني عليه والتقى به بأحد المناطق في اربد برفقه شخص آخر وقام المتهم والشخص الآخر بأخذ المجني عليه إلى طريق زراعي وأثناء الطريق قاموا بضربة إلى أن وصلوا إلى عمارة مهجورة. وحسب الوقائع انه تم إدخال المجني عليه إلى إحدى الغرف وكان بحوزته منشار خشبي وتحت التهديد طلب المتهم من المجني عليه شلح ملابسه كاملة حتى أصبح عاريا تماما وقام المتهم بتصويره بواسطة الهاتف الخلوي وبعدها قاموا بإيصاله إلى منزله. بعدها قام المتهم بنشر الفيديو عبر تطبيق الانستجرام بحيث يمكن أي شخص مشترك في التطبيق مشاهدة الفيديو وعليه قدمت الشكوى وجرت الملاحقة. وتجد المحكمة أن شهادة المجني عليه طالها الشك والظن وخيمت على صحة وقائع الاعتداء الجنسي واعترى شهادته عيوبا، الأمر الذي خلخل الثقة بها وأحاطها بالريبة والظن وجاءت محمولة على أسباب وعوامل الشك والظن والكيد، إضافة إلى أن أقوال الشاهد جاءت متناقضة في بعض الوقائع الجوهرية في مراحل الدعوى. وقررت المحكمة استبعاد شهادة المجني عليه من عداد البينات لما أحاطها من شكوك وعيوب ومزاعم ومفارقات تتنافى مع العقل والسياق السوي والسليم لمجرى الأمور الاعتيادية.
برأت محكمة الجنايات الكبرى في اربد عشريني من جناية هتك العرض والتدخل بهتك العرض بحق المجني عليه وهو سوري الجنسية لعدم تقديم الأدلة القانونية المقنعة، وفق وكيل المتهم المحامي حاتم بني حمد. وتتلخص وقائع القضية حسبما جاء بإسناد النيابة العامة أن المجني عليه وهو سوري الجنسية يبلغ من العمر 18 عاما وتوجد خلافات سابقة بينه وبين المتهم بسبب قيام المجني عليه بتهكير حساب المتهم على الفيس بوك وقيامة بأخذ صور لعائلته تخص والدة المتهم وشقيقته وعليه قام المتهم باستدراج المجني عليه والتقى به بأحد المناطق في اربد برفقه شخص آخر وقام المتهم والشخص الآخر بأخذ المجني عليه إلى طريق زراعي وأثناء الطريق قاموا بضربة إلى أن وصلوا إلى عمارة مهجورة. وحسب الوقائع انه تم إدخال المجني عليه إلى إحدى الغرف وكان بحوزته منشار خشبي وتحت التهديد طلب المتهم من المجني عليه شلح ملابسه كاملة حتى أصبح عاريا تماما وقام المتهم بتصويره بواسطة الهاتف الخلوي وبعدها قاموا بإيصاله إلى منزله. بعدها قام المتهم بنشر الفيديو عبر تطبيق الانستجرام بحيث يمكن أي شخص مشترك في التطبيق مشاهدة الفيديو وعليه قدمت الشكوى وجرت الملاحقة. وتجد المحكمة أن شهادة المجني عليه طالها الشك والظن وخيمت على صحة وقائع الاعتداء الجنسي واعترى شهادته عيوبا، الأمر الذي خلخل الثقة بها وأحاطها بالريبة والظن وجاءت محمولة على أسباب وعوامل الشك والظن والكيد، إضافة إلى أن أقوال الشاهد جاءت متناقضة في بعض الوقائع الجوهرية في مراحل الدعوى. وقررت المحكمة استبعاد شهادة المجني عليه من عداد البينات لما أحاطها من شكوك وعيوب ومزاعم ومفارقات تتنافى مع العقل والسياق السوي والسليم لمجرى الأمور الاعتيادية.
برأت محكمة الجنايات الكبرى في اربد عشريني من جناية هتك العرض والتدخل بهتك العرض بحق المجني عليه وهو سوري الجنسية لعدم تقديم الأدلة القانونية المقنعة، وفق وكيل المتهم المحامي حاتم بني حمد. وتتلخص وقائع القضية حسبما جاء بإسناد النيابة العامة أن المجني عليه وهو سوري الجنسية يبلغ من العمر 18 عاما وتوجد خلافات سابقة بينه وبين المتهم بسبب قيام المجني عليه بتهكير حساب المتهم على الفيس بوك وقيامة بأخذ صور لعائلته تخص والدة المتهم وشقيقته وعليه قام المتهم باستدراج المجني عليه والتقى به بأحد المناطق في اربد برفقه شخص آخر وقام المتهم والشخص الآخر بأخذ المجني عليه إلى طريق زراعي وأثناء الطريق قاموا بضربة إلى أن وصلوا إلى عمارة مهجورة. وحسب الوقائع انه تم إدخال المجني عليه إلى إحدى الغرف وكان بحوزته منشار خشبي وتحت التهديد طلب المتهم من المجني عليه شلح ملابسه كاملة حتى أصبح عاريا تماما وقام المتهم بتصويره بواسطة الهاتف الخلوي وبعدها قاموا بإيصاله إلى منزله. بعدها قام المتهم بنشر الفيديو عبر تطبيق الانستجرام بحيث يمكن أي شخص مشترك في التطبيق مشاهدة الفيديو وعليه قدمت الشكوى وجرت الملاحقة. وتجد المحكمة أن شهادة المجني عليه طالها الشك والظن وخيمت على صحة وقائع الاعتداء الجنسي واعترى شهادته عيوبا، الأمر الذي خلخل الثقة بها وأحاطها بالريبة والظن وجاءت محمولة على أسباب وعوامل الشك والظن والكيد، إضافة إلى أن أقوال الشاهد جاءت متناقضة في بعض الوقائع الجوهرية في مراحل الدعوى. وقررت المحكمة استبعاد شهادة المجني عليه من عداد البينات لما أحاطها من شكوك وعيوب ومزاعم ومفارقات تتنافى مع العقل والسياق السوي والسليم لمجرى الأمور الاعتيادية.
التعليقات
“جنايات إربد” تبرئ عشرينيا من جناية هتك عرض سوري بتصويره دون ملابس
التعليقات