قال مستشار رئيس هيئة الأركان المشتركة للشؤون الطبية العميد الطبيب عادل الوهادنة: “بدأت معظم الدول ذات القدرة بالتطعيم التدريجي للأطفال من عمر 12-18 سنة، وعلى الرغم من أن اللجنة الاستشارية التابعة لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية أشارت بالسماح للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5-11 عاماً بتلقي لقاح فايزر covid-19 إلا أن هناك تردداً واضحاً عند الآباء في كثير من البلدان والعديد من القطاعات الصحية المحلية التي مازالت لم تأخذ قراراً ارشادياً واختيارياً حتى الآن”.
وبين العميد الطبيب الوهادنة أن الجميع يؤمن وبحدود متفاوتة بين الآباء وبقناعة في الوسط الصحي المتخصص أن ضمان لقاح آمن وفعال لهذه الفئة العمرية، الأمر الذي يعتبر بالغ الأهمية أيضاً في زيادة العدد الإجمالي للأشخاص الذين يتم تلقيحهم، وأنه سيكون له تأثير كبير بعد أن بدأت حالات الإصابة بين الأطفال بالتزايد التدريجي والذي جعل العديد من الآباء يخشون انتقال العدوى بين أطفالهم، ما أثر على قرارهم بإعادتهم إلى التعليم الوجاهي مثل هذا الخوف قد يتم تجنبه بمزيد من الالتزام والمراقبة وأن كانت صعبة بين الطلبة صغار السن ما يعني أن التطعيم سيكون ذو اثر أكثر فعالية ما يدعو لتعزيز التوعية المبنية على الأدلة المسندة بالعلم مع الحفاظ على حق أن التطعيم في هذه الفئة اختيارياً أن المعلومات المتوفرة حتى الآن محلياً ودولياً تشير بأن المضاعفات الخطيرة لـ COVID-19 لاتزال منخفضة بالنسبة للأطفال إلا أن الحالات زادت بشكل كبير في شهر أيلول وتشرين الأول مقارنة بالسابق اخذين بالعلم أن تطعيم الأطفال لا يحميهم من COVID-19 وحسب، بل يحمي أيضا الآخرين في منازلهم ومجتمعهم ويمكن أن يساعد التطعيم في وقف ظهور متحورات جديدة لذا إذا كنت تؤجل تلقيح طفلك، فقد حان الوقت الآن للاستعداد لإعادة النظر بذلك حسب إجراءات وزارة الصحة الأردنية في التوعية الاختيارية.
وأضاف الوهادنة أن العودة إلى المشاهدات العالمية أظهرت بيانات أكاديمية أمريكية لطب ورابطة مستشفيات الأطفال، أن دخول المستشفى والوفيات بين الأطفال بسبب COVID-19 غير شائعة إلا أنه وفي الثاني من أيلول أصيب أكثر من (5) ملايين طفل في الولايات المتحدة الأمريكية، وأنه مع أنتشار المزيد من المتغيرات المعدية يصاب عدد أكبر من الشباب بالمرض، ويتم نقلهم إلى المستشفى، كما يعاني البعض من مشاكل صحية طويلة الأمد بعد الإصابة مثل صعوبة التنفس والصداع والتعب والآم العضلات والمفاصل، وفي حين أن جميع التأثيرات طويلة المدى لـ COVID-19 لاتزال غير معروفة، وتشير مراكز السيطرة على الأمراض الوقائية منها (CDC) إلى أن بعض الأشخاص يعانون من أعراض جديدة أو مستمرة لأسابيع أو أشهر بعد إصابتهم بالفيروس.
وأوضح مستشار رئيس هيئة الأركان المشتركة للشؤون الطبية أنه حان الوقت للنظر في البيانات والثقة بالمطعوم بشأن أخذ التطعيم، واتخاذ الخيار الأفضل لحماية طفلك وعائلتك وكذلك الأطفال الآخرين والبالغين المستضعفين من حولهم، فالتطعيم هو أفضل طريقة لتحفظ ذلك كما أنها تساعد في الحفاظ على التعلم الشخصي ومنع الإغلاق المستقبلي إذا رأينا المزيد من الزيادة وهذه الإرشادات مدعومة بقوة من قبل المجموعات الرئيسية مثل الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال والأسرة ومركز السيطرة على الأمراض والتي يتمثل هدفها الرئيسي في حماية الصحة والحفاظ على صحة الأطفال.
وختم الوهادنة بالأسباب التي تجعل الخبراء الطبيين يقولون إنه يجب على الآباء إبداء شعور أكبر بالطمأنينة والتوجه بتلقيح أطفالهم بمجرد أن يصبحوا مؤهلين، وأن اللقاح آمن حتى من الأعراض المستقبلية مثل متلازمة الالتهاب متعدد الأجهزة عند الأطفال(MIS-c) وبدأنا نرى إعداداً متزايدة منه في القطاع الصحي الأردني كما أن الآثار الجانبية للقاح خفيفة، وأن تطعيم الأطفال يساعد في وقف انتشار المرض وأن المزيد من اللقاحات يعني المزيد من الناس خارج المستشفى ويمكن أن تعيد التطعيمات الحياة إلى طبيعتها بشكل أسرع.
ودعا إلى ضرورة الإبقاء على حرية الاختيار للآباء في تطعيم أطفالهم إلى جانب إعادة النظر في حملات التوعية الاختيارية للأطفال بإظهار الأرقام سواء محلياً أو عالمياً مع مقارنات واضحة بين فوائد ومضار التطعيم عند الأطفال على المدى القريب والمتوسط والبعيد وأهميته على الصحة العامة، بالإضافة إلى اعتماد كل ما يمكن من أساليب التوعية الاختيارية بأن التطعيم هو الأسلوب الأكثر ضماناً لاستمرار التعليم الوجاهي وإعادة الحياة إلى طبيعتها ولا يقلل من أهمية الالتزام أو إجراء فحوصات التقصي وأن كانت أكثر صعوبة عند الأطفال من البالغين.
قال مستشار رئيس هيئة الأركان المشتركة للشؤون الطبية العميد الطبيب عادل الوهادنة: “بدأت معظم الدول ذات القدرة بالتطعيم التدريجي للأطفال من عمر 12-18 سنة، وعلى الرغم من أن اللجنة الاستشارية التابعة لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية أشارت بالسماح للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5-11 عاماً بتلقي لقاح فايزر covid-19 إلا أن هناك تردداً واضحاً عند الآباء في كثير من البلدان والعديد من القطاعات الصحية المحلية التي مازالت لم تأخذ قراراً ارشادياً واختيارياً حتى الآن”.
وبين العميد الطبيب الوهادنة أن الجميع يؤمن وبحدود متفاوتة بين الآباء وبقناعة في الوسط الصحي المتخصص أن ضمان لقاح آمن وفعال لهذه الفئة العمرية، الأمر الذي يعتبر بالغ الأهمية أيضاً في زيادة العدد الإجمالي للأشخاص الذين يتم تلقيحهم، وأنه سيكون له تأثير كبير بعد أن بدأت حالات الإصابة بين الأطفال بالتزايد التدريجي والذي جعل العديد من الآباء يخشون انتقال العدوى بين أطفالهم، ما أثر على قرارهم بإعادتهم إلى التعليم الوجاهي مثل هذا الخوف قد يتم تجنبه بمزيد من الالتزام والمراقبة وأن كانت صعبة بين الطلبة صغار السن ما يعني أن التطعيم سيكون ذو اثر أكثر فعالية ما يدعو لتعزيز التوعية المبنية على الأدلة المسندة بالعلم مع الحفاظ على حق أن التطعيم في هذه الفئة اختيارياً أن المعلومات المتوفرة حتى الآن محلياً ودولياً تشير بأن المضاعفات الخطيرة لـ COVID-19 لاتزال منخفضة بالنسبة للأطفال إلا أن الحالات زادت بشكل كبير في شهر أيلول وتشرين الأول مقارنة بالسابق اخذين بالعلم أن تطعيم الأطفال لا يحميهم من COVID-19 وحسب، بل يحمي أيضا الآخرين في منازلهم ومجتمعهم ويمكن أن يساعد التطعيم في وقف ظهور متحورات جديدة لذا إذا كنت تؤجل تلقيح طفلك، فقد حان الوقت الآن للاستعداد لإعادة النظر بذلك حسب إجراءات وزارة الصحة الأردنية في التوعية الاختيارية.
وأضاف الوهادنة أن العودة إلى المشاهدات العالمية أظهرت بيانات أكاديمية أمريكية لطب ورابطة مستشفيات الأطفال، أن دخول المستشفى والوفيات بين الأطفال بسبب COVID-19 غير شائعة إلا أنه وفي الثاني من أيلول أصيب أكثر من (5) ملايين طفل في الولايات المتحدة الأمريكية، وأنه مع أنتشار المزيد من المتغيرات المعدية يصاب عدد أكبر من الشباب بالمرض، ويتم نقلهم إلى المستشفى، كما يعاني البعض من مشاكل صحية طويلة الأمد بعد الإصابة مثل صعوبة التنفس والصداع والتعب والآم العضلات والمفاصل، وفي حين أن جميع التأثيرات طويلة المدى لـ COVID-19 لاتزال غير معروفة، وتشير مراكز السيطرة على الأمراض الوقائية منها (CDC) إلى أن بعض الأشخاص يعانون من أعراض جديدة أو مستمرة لأسابيع أو أشهر بعد إصابتهم بالفيروس.
وأوضح مستشار رئيس هيئة الأركان المشتركة للشؤون الطبية أنه حان الوقت للنظر في البيانات والثقة بالمطعوم بشأن أخذ التطعيم، واتخاذ الخيار الأفضل لحماية طفلك وعائلتك وكذلك الأطفال الآخرين والبالغين المستضعفين من حولهم، فالتطعيم هو أفضل طريقة لتحفظ ذلك كما أنها تساعد في الحفاظ على التعلم الشخصي ومنع الإغلاق المستقبلي إذا رأينا المزيد من الزيادة وهذه الإرشادات مدعومة بقوة من قبل المجموعات الرئيسية مثل الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال والأسرة ومركز السيطرة على الأمراض والتي يتمثل هدفها الرئيسي في حماية الصحة والحفاظ على صحة الأطفال.
وختم الوهادنة بالأسباب التي تجعل الخبراء الطبيين يقولون إنه يجب على الآباء إبداء شعور أكبر بالطمأنينة والتوجه بتلقيح أطفالهم بمجرد أن يصبحوا مؤهلين، وأن اللقاح آمن حتى من الأعراض المستقبلية مثل متلازمة الالتهاب متعدد الأجهزة عند الأطفال(MIS-c) وبدأنا نرى إعداداً متزايدة منه في القطاع الصحي الأردني كما أن الآثار الجانبية للقاح خفيفة، وأن تطعيم الأطفال يساعد في وقف انتشار المرض وأن المزيد من اللقاحات يعني المزيد من الناس خارج المستشفى ويمكن أن تعيد التطعيمات الحياة إلى طبيعتها بشكل أسرع.
ودعا إلى ضرورة الإبقاء على حرية الاختيار للآباء في تطعيم أطفالهم إلى جانب إعادة النظر في حملات التوعية الاختيارية للأطفال بإظهار الأرقام سواء محلياً أو عالمياً مع مقارنات واضحة بين فوائد ومضار التطعيم عند الأطفال على المدى القريب والمتوسط والبعيد وأهميته على الصحة العامة، بالإضافة إلى اعتماد كل ما يمكن من أساليب التوعية الاختيارية بأن التطعيم هو الأسلوب الأكثر ضماناً لاستمرار التعليم الوجاهي وإعادة الحياة إلى طبيعتها ولا يقلل من أهمية الالتزام أو إجراء فحوصات التقصي وأن كانت أكثر صعوبة عند الأطفال من البالغين.
قال مستشار رئيس هيئة الأركان المشتركة للشؤون الطبية العميد الطبيب عادل الوهادنة: “بدأت معظم الدول ذات القدرة بالتطعيم التدريجي للأطفال من عمر 12-18 سنة، وعلى الرغم من أن اللجنة الاستشارية التابعة لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية أشارت بالسماح للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5-11 عاماً بتلقي لقاح فايزر covid-19 إلا أن هناك تردداً واضحاً عند الآباء في كثير من البلدان والعديد من القطاعات الصحية المحلية التي مازالت لم تأخذ قراراً ارشادياً واختيارياً حتى الآن”.
وبين العميد الطبيب الوهادنة أن الجميع يؤمن وبحدود متفاوتة بين الآباء وبقناعة في الوسط الصحي المتخصص أن ضمان لقاح آمن وفعال لهذه الفئة العمرية، الأمر الذي يعتبر بالغ الأهمية أيضاً في زيادة العدد الإجمالي للأشخاص الذين يتم تلقيحهم، وأنه سيكون له تأثير كبير بعد أن بدأت حالات الإصابة بين الأطفال بالتزايد التدريجي والذي جعل العديد من الآباء يخشون انتقال العدوى بين أطفالهم، ما أثر على قرارهم بإعادتهم إلى التعليم الوجاهي مثل هذا الخوف قد يتم تجنبه بمزيد من الالتزام والمراقبة وأن كانت صعبة بين الطلبة صغار السن ما يعني أن التطعيم سيكون ذو اثر أكثر فعالية ما يدعو لتعزيز التوعية المبنية على الأدلة المسندة بالعلم مع الحفاظ على حق أن التطعيم في هذه الفئة اختيارياً أن المعلومات المتوفرة حتى الآن محلياً ودولياً تشير بأن المضاعفات الخطيرة لـ COVID-19 لاتزال منخفضة بالنسبة للأطفال إلا أن الحالات زادت بشكل كبير في شهر أيلول وتشرين الأول مقارنة بالسابق اخذين بالعلم أن تطعيم الأطفال لا يحميهم من COVID-19 وحسب، بل يحمي أيضا الآخرين في منازلهم ومجتمعهم ويمكن أن يساعد التطعيم في وقف ظهور متحورات جديدة لذا إذا كنت تؤجل تلقيح طفلك، فقد حان الوقت الآن للاستعداد لإعادة النظر بذلك حسب إجراءات وزارة الصحة الأردنية في التوعية الاختيارية.
وأضاف الوهادنة أن العودة إلى المشاهدات العالمية أظهرت بيانات أكاديمية أمريكية لطب ورابطة مستشفيات الأطفال، أن دخول المستشفى والوفيات بين الأطفال بسبب COVID-19 غير شائعة إلا أنه وفي الثاني من أيلول أصيب أكثر من (5) ملايين طفل في الولايات المتحدة الأمريكية، وأنه مع أنتشار المزيد من المتغيرات المعدية يصاب عدد أكبر من الشباب بالمرض، ويتم نقلهم إلى المستشفى، كما يعاني البعض من مشاكل صحية طويلة الأمد بعد الإصابة مثل صعوبة التنفس والصداع والتعب والآم العضلات والمفاصل، وفي حين أن جميع التأثيرات طويلة المدى لـ COVID-19 لاتزال غير معروفة، وتشير مراكز السيطرة على الأمراض الوقائية منها (CDC) إلى أن بعض الأشخاص يعانون من أعراض جديدة أو مستمرة لأسابيع أو أشهر بعد إصابتهم بالفيروس.
وأوضح مستشار رئيس هيئة الأركان المشتركة للشؤون الطبية أنه حان الوقت للنظر في البيانات والثقة بالمطعوم بشأن أخذ التطعيم، واتخاذ الخيار الأفضل لحماية طفلك وعائلتك وكذلك الأطفال الآخرين والبالغين المستضعفين من حولهم، فالتطعيم هو أفضل طريقة لتحفظ ذلك كما أنها تساعد في الحفاظ على التعلم الشخصي ومنع الإغلاق المستقبلي إذا رأينا المزيد من الزيادة وهذه الإرشادات مدعومة بقوة من قبل المجموعات الرئيسية مثل الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال والأسرة ومركز السيطرة على الأمراض والتي يتمثل هدفها الرئيسي في حماية الصحة والحفاظ على صحة الأطفال.
وختم الوهادنة بالأسباب التي تجعل الخبراء الطبيين يقولون إنه يجب على الآباء إبداء شعور أكبر بالطمأنينة والتوجه بتلقيح أطفالهم بمجرد أن يصبحوا مؤهلين، وأن اللقاح آمن حتى من الأعراض المستقبلية مثل متلازمة الالتهاب متعدد الأجهزة عند الأطفال(MIS-c) وبدأنا نرى إعداداً متزايدة منه في القطاع الصحي الأردني كما أن الآثار الجانبية للقاح خفيفة، وأن تطعيم الأطفال يساعد في وقف انتشار المرض وأن المزيد من اللقاحات يعني المزيد من الناس خارج المستشفى ويمكن أن تعيد التطعيمات الحياة إلى طبيعتها بشكل أسرع.
ودعا إلى ضرورة الإبقاء على حرية الاختيار للآباء في تطعيم أطفالهم إلى جانب إعادة النظر في حملات التوعية الاختيارية للأطفال بإظهار الأرقام سواء محلياً أو عالمياً مع مقارنات واضحة بين فوائد ومضار التطعيم عند الأطفال على المدى القريب والمتوسط والبعيد وأهميته على الصحة العامة، بالإضافة إلى اعتماد كل ما يمكن من أساليب التوعية الاختيارية بأن التطعيم هو الأسلوب الأكثر ضماناً لاستمرار التعليم الوجاهي وإعادة الحياة إلى طبيعتها ولا يقلل من أهمية الالتزام أو إجراء فحوصات التقصي وأن كانت أكثر صعوبة عند الأطفال من البالغين.
التعليقات
الوهادنة يدعو لتطعيم الأطفال باللقاح المضاد لكورونا
التعليقات