متباهيا بالعلامة التجارية الجديدة للعملاق الأزرق “فيسبوك” نشر مؤسس الشبكة الاجتماعية الأوسع انتشارا حول العالم مارك زاكيربيرغ فجر الجمعة على صفحته الشخصية على “الفيسبوك” صورة سيلفي ظهر فيها وفي الخلفية لافتة كبيرة حملت اسم العلامة التجارية الجديدة وشعارها.
وكتب زاكيربيرغ على الصورة عبارة مقتضبة رحب فيها بالعلامة التجارية الجديدة ” مرحبا ميتا” في إشارة منه الى القادم الجديد.
و كشفت الشركة عن اللافتة الجديدة في مقرها الرئيسي في مينلو بارك، في ولاية كاليفورنيا يوم الخميس لتحل محل شعار الشركة الأزرق “أعجبني”، القبضة والإبهام المرفوع.
وأعلنت فيسبوك – التي تضم في سجلاتها قرابة 2.9 مليار مستخدم نشط حول العالم – أنها تعتزم بدء تداول اسمها الجديد، بموجب مؤشر الأسهم الجديد “أم في أر أس”، اعتبارًا من 1 ديسمبر.
وجاء ذلك بالتزامن مع إعلان ” فيسبوك ” في مؤتمرها السنوي عن انشاء العلامة التجارية الجديدة “ميتا ” لتضم تطبيقاتها وتقنياتها تحت هذه العلامة الجديدة.
ووفقا لما نقلت تقارير عالمية فاسم التطبيق ” فيسبوك” سيضل كما هو، كذلك اسماء وشعارات الخدمات الاخرى : ” واتساب” و” انستغرام” لتنضوي جميعها تحت مظلة الشركة الجديدة والعلامة التجارية الجديدة ” ميتا”.
و يأتي تغيير الاسم بعد تصاعد الأجواء السلبية تجاه فيسبوك، إثر اتهامات وجهتها موظفة سابقة للشركة بأنها تغلب الربح المادي على سلامة المستخدمين.
واختار زكيربيرغ اسم “ميتا” الذي يعني باللغة اليونانية القديمة “ما بعد” للدلالة على أن “ثمة أشياء إضافية ينبغي بناؤها”.، مشيرا في اعلانه يوم امس الى التخطيط لانشاء مشاريع تحت ما يسمى”ميتافيرس” على شبكة الإنترنت – وهو عالم افتراضي حيث يستطيع الأشخاص اللعب والعمل والتواصل، غالباً عبر استعمال السماعات الخاصة بتقنية الواقع الافتراضي .
وبدلاً من استخدام جهاز الكمبيوتر، سيتمكن الأشخاص في ميتارفيرس من استخدام سماعات الرأس للدخول إلى عالم افتراضي، يربط بين جميع أنواع البيئات الرقمية.
ومن المنتظر أن يستخدم العالم الافتراضي عمليًا لأي شيء بدءًا من العمل واللعب والحفلات الموسيقية، إلى التواصل الاجتماعي مع الأصدقاء والعائلة.
وكانت غوغل قد قامت بهذه الخطوة عام 2015، في إطار إعادة هيكلتها، وأطلقت على اسم الشركة الأم “ألفابت”. ومع ذلك لم يعلق الاسم الجديد في الأذهان.
ونقلت تقارير عالمية عن زاكيربيرغ قوله إن العلامة التجارية الحالية لا يمكن أن “تمثل كل ما نقوم به اليوم، ناهيك عن المستقبل”، وإنها تحتاج إلى تغيير.
وأضاف في مؤتمر عقده عبر الإنترنت قائلاً: ” آمل أن يُنظر إلينا مع مرور الوقت، على أننا شركة ميتافيرس، وأريد أن أرسخ عملنا وهويتنا على ما نبني من أجله”.
وتابع زاكيربيرغ موضحاً أنهم في الشركة ينظرون ويعلنون عن أعمالهم في جزئين، واحد متعلق بمجموعة التطبيقات، والآخر يتعلق بالعمل على منصات مستقبلية.
وقال : ” وفي هذا الإطار، حان الوقت لتبني علامة تجارية للشركة، تشمل كل ما نقوم به، وتعكس من نحن وماذا نأمل ببنائه”، وفق ما قال زوكربيرغ.
متباهيا بالعلامة التجارية الجديدة للعملاق الأزرق “فيسبوك” نشر مؤسس الشبكة الاجتماعية الأوسع انتشارا حول العالم مارك زاكيربيرغ فجر الجمعة على صفحته الشخصية على “الفيسبوك” صورة سيلفي ظهر فيها وفي الخلفية لافتة كبيرة حملت اسم العلامة التجارية الجديدة وشعارها.
وكتب زاكيربيرغ على الصورة عبارة مقتضبة رحب فيها بالعلامة التجارية الجديدة ” مرحبا ميتا” في إشارة منه الى القادم الجديد.
و كشفت الشركة عن اللافتة الجديدة في مقرها الرئيسي في مينلو بارك، في ولاية كاليفورنيا يوم الخميس لتحل محل شعار الشركة الأزرق “أعجبني”، القبضة والإبهام المرفوع.
وأعلنت فيسبوك – التي تضم في سجلاتها قرابة 2.9 مليار مستخدم نشط حول العالم – أنها تعتزم بدء تداول اسمها الجديد، بموجب مؤشر الأسهم الجديد “أم في أر أس”، اعتبارًا من 1 ديسمبر.
وجاء ذلك بالتزامن مع إعلان ” فيسبوك ” في مؤتمرها السنوي عن انشاء العلامة التجارية الجديدة “ميتا ” لتضم تطبيقاتها وتقنياتها تحت هذه العلامة الجديدة.
ووفقا لما نقلت تقارير عالمية فاسم التطبيق ” فيسبوك” سيضل كما هو، كذلك اسماء وشعارات الخدمات الاخرى : ” واتساب” و” انستغرام” لتنضوي جميعها تحت مظلة الشركة الجديدة والعلامة التجارية الجديدة ” ميتا”.
و يأتي تغيير الاسم بعد تصاعد الأجواء السلبية تجاه فيسبوك، إثر اتهامات وجهتها موظفة سابقة للشركة بأنها تغلب الربح المادي على سلامة المستخدمين.
واختار زكيربيرغ اسم “ميتا” الذي يعني باللغة اليونانية القديمة “ما بعد” للدلالة على أن “ثمة أشياء إضافية ينبغي بناؤها”.، مشيرا في اعلانه يوم امس الى التخطيط لانشاء مشاريع تحت ما يسمى”ميتافيرس” على شبكة الإنترنت – وهو عالم افتراضي حيث يستطيع الأشخاص اللعب والعمل والتواصل، غالباً عبر استعمال السماعات الخاصة بتقنية الواقع الافتراضي .
وبدلاً من استخدام جهاز الكمبيوتر، سيتمكن الأشخاص في ميتارفيرس من استخدام سماعات الرأس للدخول إلى عالم افتراضي، يربط بين جميع أنواع البيئات الرقمية.
ومن المنتظر أن يستخدم العالم الافتراضي عمليًا لأي شيء بدءًا من العمل واللعب والحفلات الموسيقية، إلى التواصل الاجتماعي مع الأصدقاء والعائلة.
وكانت غوغل قد قامت بهذه الخطوة عام 2015، في إطار إعادة هيكلتها، وأطلقت على اسم الشركة الأم “ألفابت”. ومع ذلك لم يعلق الاسم الجديد في الأذهان.
ونقلت تقارير عالمية عن زاكيربيرغ قوله إن العلامة التجارية الحالية لا يمكن أن “تمثل كل ما نقوم به اليوم، ناهيك عن المستقبل”، وإنها تحتاج إلى تغيير.
وأضاف في مؤتمر عقده عبر الإنترنت قائلاً: ” آمل أن يُنظر إلينا مع مرور الوقت، على أننا شركة ميتافيرس، وأريد أن أرسخ عملنا وهويتنا على ما نبني من أجله”.
وتابع زاكيربيرغ موضحاً أنهم في الشركة ينظرون ويعلنون عن أعمالهم في جزئين، واحد متعلق بمجموعة التطبيقات، والآخر يتعلق بالعمل على منصات مستقبلية.
وقال : ” وفي هذا الإطار، حان الوقت لتبني علامة تجارية للشركة، تشمل كل ما نقوم به، وتعكس من نحن وماذا نأمل ببنائه”، وفق ما قال زوكربيرغ.
متباهيا بالعلامة التجارية الجديدة للعملاق الأزرق “فيسبوك” نشر مؤسس الشبكة الاجتماعية الأوسع انتشارا حول العالم مارك زاكيربيرغ فجر الجمعة على صفحته الشخصية على “الفيسبوك” صورة سيلفي ظهر فيها وفي الخلفية لافتة كبيرة حملت اسم العلامة التجارية الجديدة وشعارها.
وكتب زاكيربيرغ على الصورة عبارة مقتضبة رحب فيها بالعلامة التجارية الجديدة ” مرحبا ميتا” في إشارة منه الى القادم الجديد.
و كشفت الشركة عن اللافتة الجديدة في مقرها الرئيسي في مينلو بارك، في ولاية كاليفورنيا يوم الخميس لتحل محل شعار الشركة الأزرق “أعجبني”، القبضة والإبهام المرفوع.
وأعلنت فيسبوك – التي تضم في سجلاتها قرابة 2.9 مليار مستخدم نشط حول العالم – أنها تعتزم بدء تداول اسمها الجديد، بموجب مؤشر الأسهم الجديد “أم في أر أس”، اعتبارًا من 1 ديسمبر.
وجاء ذلك بالتزامن مع إعلان ” فيسبوك ” في مؤتمرها السنوي عن انشاء العلامة التجارية الجديدة “ميتا ” لتضم تطبيقاتها وتقنياتها تحت هذه العلامة الجديدة.
ووفقا لما نقلت تقارير عالمية فاسم التطبيق ” فيسبوك” سيضل كما هو، كذلك اسماء وشعارات الخدمات الاخرى : ” واتساب” و” انستغرام” لتنضوي جميعها تحت مظلة الشركة الجديدة والعلامة التجارية الجديدة ” ميتا”.
و يأتي تغيير الاسم بعد تصاعد الأجواء السلبية تجاه فيسبوك، إثر اتهامات وجهتها موظفة سابقة للشركة بأنها تغلب الربح المادي على سلامة المستخدمين.
واختار زكيربيرغ اسم “ميتا” الذي يعني باللغة اليونانية القديمة “ما بعد” للدلالة على أن “ثمة أشياء إضافية ينبغي بناؤها”.، مشيرا في اعلانه يوم امس الى التخطيط لانشاء مشاريع تحت ما يسمى”ميتافيرس” على شبكة الإنترنت – وهو عالم افتراضي حيث يستطيع الأشخاص اللعب والعمل والتواصل، غالباً عبر استعمال السماعات الخاصة بتقنية الواقع الافتراضي .
وبدلاً من استخدام جهاز الكمبيوتر، سيتمكن الأشخاص في ميتارفيرس من استخدام سماعات الرأس للدخول إلى عالم افتراضي، يربط بين جميع أنواع البيئات الرقمية.
ومن المنتظر أن يستخدم العالم الافتراضي عمليًا لأي شيء بدءًا من العمل واللعب والحفلات الموسيقية، إلى التواصل الاجتماعي مع الأصدقاء والعائلة.
وكانت غوغل قد قامت بهذه الخطوة عام 2015، في إطار إعادة هيكلتها، وأطلقت على اسم الشركة الأم “ألفابت”. ومع ذلك لم يعلق الاسم الجديد في الأذهان.
ونقلت تقارير عالمية عن زاكيربيرغ قوله إن العلامة التجارية الحالية لا يمكن أن “تمثل كل ما نقوم به اليوم، ناهيك عن المستقبل”، وإنها تحتاج إلى تغيير.
وأضاف في مؤتمر عقده عبر الإنترنت قائلاً: ” آمل أن يُنظر إلينا مع مرور الوقت، على أننا شركة ميتافيرس، وأريد أن أرسخ عملنا وهويتنا على ما نبني من أجله”.
وتابع زاكيربيرغ موضحاً أنهم في الشركة ينظرون ويعلنون عن أعمالهم في جزئين، واحد متعلق بمجموعة التطبيقات، والآخر يتعلق بالعمل على منصات مستقبلية.
وقال : ” وفي هذا الإطار، حان الوقت لتبني علامة تجارية للشركة، تشمل كل ما نقوم به، وتعكس من نحن وماذا نأمل ببنائه”، وفق ما قال زوكربيرغ.
التعليقات
مؤسس فيسبوك ينشر سيلفي متباهيا بالعلامة التجارية الجديدة “ميتا”
التعليقات