مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني، شارك سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر(MGI)، التي تستضيفها المملكة العربية السعودية بالرياض.
وتجمع القمة، التي افتتح أعمالها سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية، قادة وممثلي حكومات ومنظمات من المنطقة والعالم، بهدف تعزيز التعاون وتوحيد الجهود نحو تنفيذ الالتزامات البيئية المشتركة.
وفي بداية كلمته، قدم ولي العهد شكره للمملكة العربية السعودية وخادم الحرمين الشرفين وولي عهده على تنظيم القمة التي تركز على التغير المناخي وهو أهم تحديات هذا العصر.
وأشار سموه إلى أن الكتب السماوية حثت على الحفاظ على البيئة وربطته بالإيمان.
وعبر عن أمله في أن تتخطى مخرجات القمة حدود الإقليم لأن آثار التغير المناخي لا تعترف بالحدود وعلينا جميعا الوقوف أمام تحدياته.
وقال ولي العهد: تأثرت مواردنا جراء استقبالنا لموجات متتالية من اللجوء على مدار العقد الماضي ومع ذلك فإننا لم نغفل عن أهمية الحفاظ على البيئة.
ولفت إلى أن خطة الأردن للنمو الأخضر (2021-2025) استهدفت قطاعات عديدة منها الزراعة والطاقة والمياه وإدارة النفايات.
وبين أن مساهمات الأردن لتقليل الانبعاثات تشكل التزاما بهذا الاتجاه لنكون شريكا اقليميا ودوليا في جهود مواجهة التغير المناخي والتخفيف من تبعاته.
مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني، شارك سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر(MGI)، التي تستضيفها المملكة العربية السعودية بالرياض.
وتجمع القمة، التي افتتح أعمالها سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية، قادة وممثلي حكومات ومنظمات من المنطقة والعالم، بهدف تعزيز التعاون وتوحيد الجهود نحو تنفيذ الالتزامات البيئية المشتركة.
وفي بداية كلمته، قدم ولي العهد شكره للمملكة العربية السعودية وخادم الحرمين الشرفين وولي عهده على تنظيم القمة التي تركز على التغير المناخي وهو أهم تحديات هذا العصر.
وأشار سموه إلى أن الكتب السماوية حثت على الحفاظ على البيئة وربطته بالإيمان.
وعبر عن أمله في أن تتخطى مخرجات القمة حدود الإقليم لأن آثار التغير المناخي لا تعترف بالحدود وعلينا جميعا الوقوف أمام تحدياته.
وقال ولي العهد: تأثرت مواردنا جراء استقبالنا لموجات متتالية من اللجوء على مدار العقد الماضي ومع ذلك فإننا لم نغفل عن أهمية الحفاظ على البيئة.
ولفت إلى أن خطة الأردن للنمو الأخضر (2021-2025) استهدفت قطاعات عديدة منها الزراعة والطاقة والمياه وإدارة النفايات.
وبين أن مساهمات الأردن لتقليل الانبعاثات تشكل التزاما بهذا الاتجاه لنكون شريكا اقليميا ودوليا في جهود مواجهة التغير المناخي والتخفيف من تبعاته.
مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني، شارك سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر(MGI)، التي تستضيفها المملكة العربية السعودية بالرياض.
وتجمع القمة، التي افتتح أعمالها سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية، قادة وممثلي حكومات ومنظمات من المنطقة والعالم، بهدف تعزيز التعاون وتوحيد الجهود نحو تنفيذ الالتزامات البيئية المشتركة.
وفي بداية كلمته، قدم ولي العهد شكره للمملكة العربية السعودية وخادم الحرمين الشرفين وولي عهده على تنظيم القمة التي تركز على التغير المناخي وهو أهم تحديات هذا العصر.
وأشار سموه إلى أن الكتب السماوية حثت على الحفاظ على البيئة وربطته بالإيمان.
وعبر عن أمله في أن تتخطى مخرجات القمة حدود الإقليم لأن آثار التغير المناخي لا تعترف بالحدود وعلينا جميعا الوقوف أمام تحدياته.
وقال ولي العهد: تأثرت مواردنا جراء استقبالنا لموجات متتالية من اللجوء على مدار العقد الماضي ومع ذلك فإننا لم نغفل عن أهمية الحفاظ على البيئة.
ولفت إلى أن خطة الأردن للنمو الأخضر (2021-2025) استهدفت قطاعات عديدة منها الزراعة والطاقة والمياه وإدارة النفايات.
وبين أن مساهمات الأردن لتقليل الانبعاثات تشكل التزاما بهذا الاتجاه لنكون شريكا اقليميا ودوليا في جهود مواجهة التغير المناخي والتخفيف من تبعاته.
التعليقات