عبرت العالمية أنجلينا جولي، عن رغبتها في العودة للعمل كمخرجة وليس كممثلة، وذلك بعد غياب عن الوسط الفني خاصة في مجال الإخراج لعدة سنوات.
وأكدت جولي، مبعوثة مفوضية الأمم المتحدة الخاصة لشؤون اللاجئين، في مقابلة تلفزيونية عبر موقع (ذا إنسايدر)، أنها تبحث عن عمل فني جديد للعودة به للإخراج.
وبررت جولي سبب ابتعادها الذي استمر ما يقارب سبع سنوات عن العمل الإخراجي، بسبب اهتمامها بأطفالها الستة، وقالت:" أرغب في الإخراج مرة أخرى، وأود التركيز على مزيد من الأعمال الدولية".
وتطرقت جولي خلال المقابلة إلى دورها في فيلم (أولئك الذين يتمنون موتي)، الذي لعبت فيه دور عاملة إطفاء يتوجب عليها حماية صبي صغير من قتلة مأجورين.
وأضافت جوليا أن انجذابها لهذا الفيلم، جاء بسبب أنها كانت في أوقات كثيرة تصارع من أجل البقاء في هذه الحياة، ولكي تكون شخصا أفضل وأقوى تنمو بجانب من تحبهم ويحتاجون إليها بطريقة أو بأخرى، لتكون أماً تساعد على تقدمهم في الحياة.
عبرت العالمية أنجلينا جولي، عن رغبتها في العودة للعمل كمخرجة وليس كممثلة، وذلك بعد غياب عن الوسط الفني خاصة في مجال الإخراج لعدة سنوات.
وأكدت جولي، مبعوثة مفوضية الأمم المتحدة الخاصة لشؤون اللاجئين، في مقابلة تلفزيونية عبر موقع (ذا إنسايدر)، أنها تبحث عن عمل فني جديد للعودة به للإخراج.
وبررت جولي سبب ابتعادها الذي استمر ما يقارب سبع سنوات عن العمل الإخراجي، بسبب اهتمامها بأطفالها الستة، وقالت:" أرغب في الإخراج مرة أخرى، وأود التركيز على مزيد من الأعمال الدولية".
وتطرقت جولي خلال المقابلة إلى دورها في فيلم (أولئك الذين يتمنون موتي)، الذي لعبت فيه دور عاملة إطفاء يتوجب عليها حماية صبي صغير من قتلة مأجورين.
وأضافت جوليا أن انجذابها لهذا الفيلم، جاء بسبب أنها كانت في أوقات كثيرة تصارع من أجل البقاء في هذه الحياة، ولكي تكون شخصا أفضل وأقوى تنمو بجانب من تحبهم ويحتاجون إليها بطريقة أو بأخرى، لتكون أماً تساعد على تقدمهم في الحياة.
عبرت العالمية أنجلينا جولي، عن رغبتها في العودة للعمل كمخرجة وليس كممثلة، وذلك بعد غياب عن الوسط الفني خاصة في مجال الإخراج لعدة سنوات.
وأكدت جولي، مبعوثة مفوضية الأمم المتحدة الخاصة لشؤون اللاجئين، في مقابلة تلفزيونية عبر موقع (ذا إنسايدر)، أنها تبحث عن عمل فني جديد للعودة به للإخراج.
وبررت جولي سبب ابتعادها الذي استمر ما يقارب سبع سنوات عن العمل الإخراجي، بسبب اهتمامها بأطفالها الستة، وقالت:" أرغب في الإخراج مرة أخرى، وأود التركيز على مزيد من الأعمال الدولية".
وتطرقت جولي خلال المقابلة إلى دورها في فيلم (أولئك الذين يتمنون موتي)، الذي لعبت فيه دور عاملة إطفاء يتوجب عليها حماية صبي صغير من قتلة مأجورين.
وأضافت جوليا أن انجذابها لهذا الفيلم، جاء بسبب أنها كانت في أوقات كثيرة تصارع من أجل البقاء في هذه الحياة، ولكي تكون شخصا أفضل وأقوى تنمو بجانب من تحبهم ويحتاجون إليها بطريقة أو بأخرى، لتكون أماً تساعد على تقدمهم في الحياة.
التعليقات