احمد الحوراني فتحت الجامعات الاردنية أبوابها مجددا واستقبلت طلبتها مطلع االسبوع الماضي من خيرة شباب الوطن الذين عادوا اليها بعد انقطاع أباحته الضرورات وفرضته محظورات فيروس كورونا منذ منتصف آذار في العام الفين وعشرين وهي عودة مرحب بها ومدروسة من مختلف تفصيالتها وابعادها الرامية إلى الحفاظ على صحة الطلبة وسالمتهم وحمايتهم من أي احتماالت تعرضهم لخطر الاصابة بالفيروس باعتبار أن ذلك يقع في المقام األول على أجندة الحكومة التي تستلهم فكرها وعملها من رؤى القائد الرائد الذي دعا مرارا للمواءمة بين تعليم الطلبة واتخاذ ما يلزم لعودتهم اآلمنة إلى حرم جامعاتهم. الجامعات كانت فيما مضى مشغولة في التباحث بشأن الخطوات التي أقرتها في سبيل تحقيق اقصى درجات الامن والسالمة قبيل استقبال طلبتها والعودة للتعليم الوجاهي ويعتمد نجاح خطة كل جامعة على مدى ما ستحققه من منع تعرض الطلبة للفيروس وهي )اي الجامعات( معنية بكوادرها الفنية والتدريسية وإدارتها أن تكثف رقابتها على الطلبة عبر اكثر من وسيلة لمنع التجمعات ومراعاة التزام الطلبة بالاجراءات المتبعة وفقا للبروتوكول الصحي اضافة إلى القيام بحملات عالمية وتوعوية كافية تستهدف نشر الثقافة الصحية بين صفوف الطلبة حول الاخطار التي ستلحق بهم حال عدم التزامهم باالرشادات التي توجههم اليها الجهات المسؤولة في كل جامعة. التعليم الوجاهي الذي بات واقعا في جامعاتنا الاردنية يوم أمس هو استحقاق مرحلة اعقبت فترة زمنية بلغت مدتها عاما ونصف خضع فيه الطلبة لمنظومة التعليم الالكتروني الذي كانت فيه الجامعات على قدر مسؤولياتها واثبتت مقدرتها في التعاطي مع الظروف الاستثنائية التي مرت بها الدولة على أن العودة لنمط التعليم الوجاهي ال يعني البتة طي ملف التعليم الالكتروني إلى غير رجعة حيث أن هذا النوع من التعليم بات مطلبا وطنيا واستحقاقا للدولة التي تعمل لمواكبة انظمة التعليم في العالم التي تتبع نظام التعلم عن بعد لما له من آثار وفوائد على الدولة نفسها بانتقالها إلى اسلوب تعليم متقدم وعلى الطلبة بتوفير الوقت والجهد والمال. منظر الطلبة في الجامعات يوم أمس كان رائعا ومبشرا بغد افضل ومستقبل مشرق للوطن بقيادته الهاشمية وفرحهم بدخول جامعاتهم كان باديا على محياهم ولكنها فرحة مشوبة بالحذر اذا ما اخل الطلبة انفسهم بالقواعد الصحية السليمة كي يستمر الفرح وال تقع اصابات تعود بنا إلى المربع األول ونقول ليت الذي جرى ما كان نبارك للطلبة عودتهم وللجامعات نجاحها المرجو في تحقيق عودة آمنة تحفظ للطلبة سالمتهم وللتعليم الوجاهي هيبته مع اعتبار أن الايام القادمة حاسمة للحكم على كل جامعة فيما ان اصابت برؤيتها وخططها ام انها كانت سببا في اصابات جديدة تقع ال قدر اهلل بين صفوف الطلبة.
احمد الحوراني فتحت الجامعات الاردنية أبوابها مجددا واستقبلت طلبتها مطلع االسبوع الماضي من خيرة شباب الوطن الذين عادوا اليها بعد انقطاع أباحته الضرورات وفرضته محظورات فيروس كورونا منذ منتصف آذار في العام الفين وعشرين وهي عودة مرحب بها ومدروسة من مختلف تفصيالتها وابعادها الرامية إلى الحفاظ على صحة الطلبة وسالمتهم وحمايتهم من أي احتماالت تعرضهم لخطر الاصابة بالفيروس باعتبار أن ذلك يقع في المقام األول على أجندة الحكومة التي تستلهم فكرها وعملها من رؤى القائد الرائد الذي دعا مرارا للمواءمة بين تعليم الطلبة واتخاذ ما يلزم لعودتهم اآلمنة إلى حرم جامعاتهم. الجامعات كانت فيما مضى مشغولة في التباحث بشأن الخطوات التي أقرتها في سبيل تحقيق اقصى درجات الامن والسالمة قبيل استقبال طلبتها والعودة للتعليم الوجاهي ويعتمد نجاح خطة كل جامعة على مدى ما ستحققه من منع تعرض الطلبة للفيروس وهي )اي الجامعات( معنية بكوادرها الفنية والتدريسية وإدارتها أن تكثف رقابتها على الطلبة عبر اكثر من وسيلة لمنع التجمعات ومراعاة التزام الطلبة بالاجراءات المتبعة وفقا للبروتوكول الصحي اضافة إلى القيام بحملات عالمية وتوعوية كافية تستهدف نشر الثقافة الصحية بين صفوف الطلبة حول الاخطار التي ستلحق بهم حال عدم التزامهم باالرشادات التي توجههم اليها الجهات المسؤولة في كل جامعة. التعليم الوجاهي الذي بات واقعا في جامعاتنا الاردنية يوم أمس هو استحقاق مرحلة اعقبت فترة زمنية بلغت مدتها عاما ونصف خضع فيه الطلبة لمنظومة التعليم الالكتروني الذي كانت فيه الجامعات على قدر مسؤولياتها واثبتت مقدرتها في التعاطي مع الظروف الاستثنائية التي مرت بها الدولة على أن العودة لنمط التعليم الوجاهي ال يعني البتة طي ملف التعليم الالكتروني إلى غير رجعة حيث أن هذا النوع من التعليم بات مطلبا وطنيا واستحقاقا للدولة التي تعمل لمواكبة انظمة التعليم في العالم التي تتبع نظام التعلم عن بعد لما له من آثار وفوائد على الدولة نفسها بانتقالها إلى اسلوب تعليم متقدم وعلى الطلبة بتوفير الوقت والجهد والمال. منظر الطلبة في الجامعات يوم أمس كان رائعا ومبشرا بغد افضل ومستقبل مشرق للوطن بقيادته الهاشمية وفرحهم بدخول جامعاتهم كان باديا على محياهم ولكنها فرحة مشوبة بالحذر اذا ما اخل الطلبة انفسهم بالقواعد الصحية السليمة كي يستمر الفرح وال تقع اصابات تعود بنا إلى المربع األول ونقول ليت الذي جرى ما كان نبارك للطلبة عودتهم وللجامعات نجاحها المرجو في تحقيق عودة آمنة تحفظ للطلبة سالمتهم وللتعليم الوجاهي هيبته مع اعتبار أن الايام القادمة حاسمة للحكم على كل جامعة فيما ان اصابت برؤيتها وخططها ام انها كانت سببا في اصابات جديدة تقع ال قدر اهلل بين صفوف الطلبة.
احمد الحوراني فتحت الجامعات الاردنية أبوابها مجددا واستقبلت طلبتها مطلع االسبوع الماضي من خيرة شباب الوطن الذين عادوا اليها بعد انقطاع أباحته الضرورات وفرضته محظورات فيروس كورونا منذ منتصف آذار في العام الفين وعشرين وهي عودة مرحب بها ومدروسة من مختلف تفصيالتها وابعادها الرامية إلى الحفاظ على صحة الطلبة وسالمتهم وحمايتهم من أي احتماالت تعرضهم لخطر الاصابة بالفيروس باعتبار أن ذلك يقع في المقام األول على أجندة الحكومة التي تستلهم فكرها وعملها من رؤى القائد الرائد الذي دعا مرارا للمواءمة بين تعليم الطلبة واتخاذ ما يلزم لعودتهم اآلمنة إلى حرم جامعاتهم. الجامعات كانت فيما مضى مشغولة في التباحث بشأن الخطوات التي أقرتها في سبيل تحقيق اقصى درجات الامن والسالمة قبيل استقبال طلبتها والعودة للتعليم الوجاهي ويعتمد نجاح خطة كل جامعة على مدى ما ستحققه من منع تعرض الطلبة للفيروس وهي )اي الجامعات( معنية بكوادرها الفنية والتدريسية وإدارتها أن تكثف رقابتها على الطلبة عبر اكثر من وسيلة لمنع التجمعات ومراعاة التزام الطلبة بالاجراءات المتبعة وفقا للبروتوكول الصحي اضافة إلى القيام بحملات عالمية وتوعوية كافية تستهدف نشر الثقافة الصحية بين صفوف الطلبة حول الاخطار التي ستلحق بهم حال عدم التزامهم باالرشادات التي توجههم اليها الجهات المسؤولة في كل جامعة. التعليم الوجاهي الذي بات واقعا في جامعاتنا الاردنية يوم أمس هو استحقاق مرحلة اعقبت فترة زمنية بلغت مدتها عاما ونصف خضع فيه الطلبة لمنظومة التعليم الالكتروني الذي كانت فيه الجامعات على قدر مسؤولياتها واثبتت مقدرتها في التعاطي مع الظروف الاستثنائية التي مرت بها الدولة على أن العودة لنمط التعليم الوجاهي ال يعني البتة طي ملف التعليم الالكتروني إلى غير رجعة حيث أن هذا النوع من التعليم بات مطلبا وطنيا واستحقاقا للدولة التي تعمل لمواكبة انظمة التعليم في العالم التي تتبع نظام التعلم عن بعد لما له من آثار وفوائد على الدولة نفسها بانتقالها إلى اسلوب تعليم متقدم وعلى الطلبة بتوفير الوقت والجهد والمال. منظر الطلبة في الجامعات يوم أمس كان رائعا ومبشرا بغد افضل ومستقبل مشرق للوطن بقيادته الهاشمية وفرحهم بدخول جامعاتهم كان باديا على محياهم ولكنها فرحة مشوبة بالحذر اذا ما اخل الطلبة انفسهم بالقواعد الصحية السليمة كي يستمر الفرح وال تقع اصابات تعود بنا إلى المربع األول ونقول ليت الذي جرى ما كان نبارك للطلبة عودتهم وللجامعات نجاحها المرجو في تحقيق عودة آمنة تحفظ للطلبة سالمتهم وللتعليم الوجاهي هيبته مع اعتبار أن الايام القادمة حاسمة للحكم على كل جامعة فيما ان اصابت برؤيتها وخططها ام انها كانت سببا في اصابات جديدة تقع ال قدر اهلل بين صفوف الطلبة.
التعليقات