منذ 10 أعوام يُصادق عطا قانع (34 عاما) الموسيقى ويعزف يوميا لساعات طويلة على آلات المختلفة، إلا أن اشتغاله عامل نظافة لمدة قليلة، واستذكاره لبعض اللحظات المؤلمة والمشاهد الموجعة من حياته، دفعه إلى أن يبتكر آلتين موسيقيتين جديدتين مختلفين تماما في الشكل عن الآلات الأخرى، وإن تشابهت معها بحزنها وآنينها.
ابتكار الشاب جاء بعد تحويله مكنسة التنظيف إلى آلة كمان بوضع 4 أوتار فيها، وكذلك الحال مع المجراد الذي حوله إلى ناي؛ ليعزف بهما أنغام الأغاني الكردية التراثية والفلكلورية أمام المارة في الأرصفة والطرقات العامة في مدينة السليمانية.
منذ 10 أعوام يُصادق عطا قانع (34 عاما) الموسيقى ويعزف يوميا لساعات طويلة على آلات المختلفة، إلا أن اشتغاله عامل نظافة لمدة قليلة، واستذكاره لبعض اللحظات المؤلمة والمشاهد الموجعة من حياته، دفعه إلى أن يبتكر آلتين موسيقيتين جديدتين مختلفين تماما في الشكل عن الآلات الأخرى، وإن تشابهت معها بحزنها وآنينها.
ابتكار الشاب جاء بعد تحويله مكنسة التنظيف إلى آلة كمان بوضع 4 أوتار فيها، وكذلك الحال مع المجراد الذي حوله إلى ناي؛ ليعزف بهما أنغام الأغاني الكردية التراثية والفلكلورية أمام المارة في الأرصفة والطرقات العامة في مدينة السليمانية.
منذ 10 أعوام يُصادق عطا قانع (34 عاما) الموسيقى ويعزف يوميا لساعات طويلة على آلات المختلفة، إلا أن اشتغاله عامل نظافة لمدة قليلة، واستذكاره لبعض اللحظات المؤلمة والمشاهد الموجعة من حياته، دفعه إلى أن يبتكر آلتين موسيقيتين جديدتين مختلفين تماما في الشكل عن الآلات الأخرى، وإن تشابهت معها بحزنها وآنينها.
ابتكار الشاب جاء بعد تحويله مكنسة التنظيف إلى آلة كمان بوضع 4 أوتار فيها، وكذلك الحال مع المجراد الذي حوله إلى ناي؛ ليعزف بهما أنغام الأغاني الكردية التراثية والفلكلورية أمام المارة في الأرصفة والطرقات العامة في مدينة السليمانية.
التعليقات
في العراق .. شاب يعزف على المكنسة دعما لعمال النظافة
التعليقات